تشكرات
10-29-2017, 12:34 AM
http://alqabas.com/wp-content/uploads/2017/10/29551933.jpg
محرر القبس الإلكتروني 28 أكتوبر، 2017
تصدر وسم #أقزام_آسيا على شبكة التواصل الاجتماعي «تويتر»، عقب تصريح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة السعودية، تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، لمن أسماهم «كل من يقف ضد الرياضة السعودية»، وذلك في مداخلة هاتفية عبر برنامج تلفزيوني.
وهاجم مغردون الشيخ أحمد الفهد، بصفته ــ حسب قولهم ــ صاحب النفوذ الأبرز في القارة الآسيوية، ولكونه وراء وصول الشيخ سلمان بن ابراهيم لمنصبه الحالي رئيسا للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إذ اعتبر المغردون أن الفهد وبن ابراهيم تسببا في ظلم الكرة السعودية على حد وصفهم. وقال آل الشيخ: «هنا أقول بوضوح: ما حدث من إجحاف في حق الأندية والمنتخبات السعودية من الاتحاد الآسيوي لن أسمح بوصفي رئيسا للجنة الأولمبية السعودية بتكراره، ومن واجبي حماية الرياضة السعودية وأنديتنا.. فأقزام آسيا لن يضروا رياضة السعودية، ولن نسمح لهم بذلك».
وأضاف: «السعودية من طبعها دعم كل مرشح من الدول الشقيقة التي نعتز بها، لكن ــ للأسف ــ هؤلاء حينما يصلون إلى المكان الذي رُشحوا له يتحولون للعمل ضد السعودية لأسباب شخصية من أنفسهم، دون مراعاة توجُّه اتحاداتهم وكياناتهم التي رشحتهم».
فيما صرح المحلل الرياضي خالد الشنيف: «تصريح لحماية أنديتنا ومنتخباتنا من العبث الذي كان يحدث سابقاً».
وكان الإعلامي وليد الفراج الأكثر وضوحا في هذا الشأن، حيث قال: «القصة باختصار، الفيلم أصبح مكشوفاً، لدينا نهائي قادم وتخيل حجم التسونامي المتوقع إذا تم التلاعب فيه مثلما حدث سابقا، جاك العلم».
ولم يقتصر الأمر على الرياضيين السعوديين، إذ شارك عدد من المطربين والفنانين في الوسم، معبرين عن استيائهم من الأوضاع في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أمثال رابح صقر وعبدالمجيد عبدالله وغيرهما.
محرر القبس الإلكتروني 28 أكتوبر، 2017
تصدر وسم #أقزام_آسيا على شبكة التواصل الاجتماعي «تويتر»، عقب تصريح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة السعودية، تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، لمن أسماهم «كل من يقف ضد الرياضة السعودية»، وذلك في مداخلة هاتفية عبر برنامج تلفزيوني.
وهاجم مغردون الشيخ أحمد الفهد، بصفته ــ حسب قولهم ــ صاحب النفوذ الأبرز في القارة الآسيوية، ولكونه وراء وصول الشيخ سلمان بن ابراهيم لمنصبه الحالي رئيسا للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إذ اعتبر المغردون أن الفهد وبن ابراهيم تسببا في ظلم الكرة السعودية على حد وصفهم. وقال آل الشيخ: «هنا أقول بوضوح: ما حدث من إجحاف في حق الأندية والمنتخبات السعودية من الاتحاد الآسيوي لن أسمح بوصفي رئيسا للجنة الأولمبية السعودية بتكراره، ومن واجبي حماية الرياضة السعودية وأنديتنا.. فأقزام آسيا لن يضروا رياضة السعودية، ولن نسمح لهم بذلك».
وأضاف: «السعودية من طبعها دعم كل مرشح من الدول الشقيقة التي نعتز بها، لكن ــ للأسف ــ هؤلاء حينما يصلون إلى المكان الذي رُشحوا له يتحولون للعمل ضد السعودية لأسباب شخصية من أنفسهم، دون مراعاة توجُّه اتحاداتهم وكياناتهم التي رشحتهم».
فيما صرح المحلل الرياضي خالد الشنيف: «تصريح لحماية أنديتنا ومنتخباتنا من العبث الذي كان يحدث سابقاً».
وكان الإعلامي وليد الفراج الأكثر وضوحا في هذا الشأن، حيث قال: «القصة باختصار، الفيلم أصبح مكشوفاً، لدينا نهائي قادم وتخيل حجم التسونامي المتوقع إذا تم التلاعب فيه مثلما حدث سابقا، جاك العلم».
ولم يقتصر الأمر على الرياضيين السعوديين، إذ شارك عدد من المطربين والفنانين في الوسم، معبرين عن استيائهم من الأوضاع في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أمثال رابح صقر وعبدالمجيد عبدالله وغيرهما.