المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إقتراح جميل من وزير بريطاني ضد المواطنين الدواعش الذين قاتلوا في سوريا والعراق والعائدين إلى بلادهم



طائر
10-24-2017, 04:59 AM
يمكن تطبيقه أيضا ضد من قاد حملات جمع السلاح والمال لتمويل الدواعش في العراق وسوريا


https://pbs.twimg.com/media/DMz5rtAX0AA-ltV.jpg

تشكرات
10-24-2017, 05:24 AM
https://www.khabaragency.net/images-320x535-10-24-17-37010.jpg

وزير بريطاني: مسلحو تنظيم داعش البريطانيون يجب قتلهم

(بي بي سي)

قال وزير الدولة البريطاني للتنمية الدولية إن "الطريقة الوحيدة" للتعامل مع البريطانيين، الذين انضموا للقتال في صفوف تنظيم داعش في سوريا، "في كل الحالات تقريبا" هي قتلهم.

وأضاف الوزير روري ستيوارت أن المنضمين إلى تنظيم داعش يعتنقون "عقيدة مفعمة بالكراهية"، وابتعدوا كثيرا عن أي ولاء لبريطانيا.

وقال ستيوارت إن على هؤلاء أن يتوقعوا أن يقتلوا، بسبب "الخطر الكبير" الذي يمثلونه على أمن بريطانيا.

وقالت الحكومة إن تصريحات الوزير تتسق مع الموقف المعلن لبريطانيا.

وتأتي تصريحات الوزير البريطاني بعد تصريحات للمبعوث الأمريكي الأعلى للتحالف الدولي الذي يقاتل تنظيم داعش، بريت ماكغورك، قال فيها إن مهمته هي ضمان مقتل كل مقاتل أجنبي بالتنظيم في سوريا.

وردا على سؤال حول تلك التصريحات، قال ستيورات لبي بي سي إنها "قضايا أخلاقية معقدة للغاية".

وأضاف: "إنهم متفانون تماما، باعتبارهم أعضاء في تنظيم داعش، من أجل إنشاء الخلافة الإسلامية".

وتابع: "إنهم يعتنقون عقيدة مفعمة بالكراهية تتضمن قتل أنفسهم وغيرهم، والسعي لاستخدام العنف والوحشية من أجل إعادة إنشاء دولة من القرن الثامن أو السابع الميلادي".

وأردف ستيوارت: "ولذلك أرى أن علينا أن نكون جادين، إزاء حقيقة أن هؤلاء الناس يشكلون خطرا داهما علينا. ولسوء الحظ، فإن الطريقة الوحيدة للتعامل معهم ستكون ،في كل حالة تقريبا، قتلهم".

وتتناقض تصريحات ستيوارت مع ماكس هيل رأي المراجع المستقل لقانون الإرهارب، الذي صرح لبي بي سي مؤخرا بأن البريطانيين الذين انضموا لصفوف تنظيم داعش بـ"سذاجة" يجب أن يعفوا من الملاحقة القضائية، إذا ما عادوا إلى البلاد.

وقال هيل إن السطات البريطانية يجب بدلا من ذلك أن تبحث في إعادة دمج هؤلاء الأشخاص في المجتمع.

وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية إن تصريحات ستيوارت تتسق مع الموقف، الذي أعلنه وزير الدفاع البريطاني السير مايكل فالون، في الثاني عشر من أكتوبر/ تشرين الثاني الجاري.

وقال فالون إن البريطانيين في صفوف تنظيم داعش في سوريا والعراق جعلوا من أنفسهم "هدفا مشروعا، لصواريخ القوات الجوية البريطانية والأمريكية".

وجاءت تصريحات فالون عقب أنباء عن مقتل البريطانية سالي - آن جونز، التي كانت تجند المقاتلين في صفوف التنظيم، في غارة جوية لطائرة أمريكية بدون طيار في سوريا، في يونيو/ حزيران الماضي.

وكشف رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني، في وقت سابق من الشهر الجاري، عن مقتل أكثر من 130 مواطنا بريطانيا، ممن انضموا لصفوف تنظيم داعش في العراق وسوريا.

وقال ستيوارت إن السلطات البريطانية حذرت "بمنتهى الوضوح"، من أن الناس لا يجب أن يتطوعوا في صفوف جماعات مسلحة للقتال ضد تنظيم داعش.

رستم باشا
10-25-2017, 05:27 PM
هؤلاء ملوثون بالدماء

لن ينفع معهم إلا القتل

أمان أمان
10-29-2017, 11:28 PM
تأهيلهم يفتح الباب لتسربهم إلى المجتمع ليشكلوا عليه خطورة بالغه ... إما سجنهم أو قتلهم هو الحل


http://alqabas.com/wp-content/uploads/2017/10/1-623.jpg

«الأوقاف» تفتح الباب لتأهيل إرهابيي «داعش» العائدين


محرر القبس الإلكتروني 29 أكتوبر، 2017

حمد السلامة|

لم يكد يجف حبر الخبر الذي نشرته القبس الأسبوع الماضي، حول إبلاغ الأجهزة الأمنية والاستخباراتية في إحدى الدول الصديقة الكويت عن تهديدات من تنظيم داعش بتنفيذ عمليات تفجيرية، حتى أعلنت وزارة الأوقاف على لسان وكيلها فريد عمادي فتح الباب لاستقبال العائدين من هذا التنظيم الإرهابي لإعادة تأهيلهم.

وأعلن عمادي خلال تدشين مؤتمر «تحصين» لحماية الشباب من التطرف أمس عن جهوزية «الأوقاف» واللجنة العليا لتعزيز الوسطية لتصحيح أفكار هؤلاء العائدين وفق برامج أعدتها نخبة من العلماء المتميزين.

وكشف عن تعافي 23 عنصراً من خلية «أسود الجزيرة» من التطرف، و«جرى تصحيح أفكارهم وقناعاتهم بنسبة مئة في المئة، ولم يتبقَ سوى شخص واحد، لا يزال متأثراً بهذا الفكر، ونعمل على إقناعه بجادة الصواب».

وأشار إلى تكثيف التعاون مع المؤسسات الإصلاحية لمناقشة من لم تصدر بحقهم أحكام حتى الآن ممن يحملون أفكاراً متطرفة للعمل على تغيير قناعاتهم.

ولفت إلى أن الوزارة ستعيد بناء 100 مسجد كيربي في المرحلة الأولى بميزانية مليون دينار، وهي تبرع من مصرف المساجد التابع لأمانة «الأوقاف»، وستُطرح المناقصة خلال أيام.

وشدد على أن الكويت خالية من التطرف، «لكن يجري اتخاذ الإجراءات الاحترازية لحماية الشباب من الأفكار الدخيلة على مجتمعنا».

وأشار عمادي خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد امس لتدشين مشروع «تحصين» لحماية الشباب من التطرف، إلى تكثيف التعاون مع المؤسسات الاصلاحية لمناقشة من لم تصدر بحقهم أحكام حتى الآن ممن يحملون أفكاراً متطرفة للعمل على تغيير قناعاتهم.

وأعلن عن جهوزية الأوقاف واللجنة العليا لتعزيز الوسطية لاستقبال العائدين من «داعش» للعمل على تصحيح افكارهم وفق برامج أعدتها الوزارة بواسطة نخبة من العلماء المتميزين.

ولفت عمادي إلى أن عدد مساجد الكيربي التي ستعيد الوزارة بناءها سيبلغ ١٠٠ مسجد في المرحلة الأولى بميزانية مليون دينار، وهي تبرع من مصرف المساجد التابع للأمانة العامة للأوقاف.

وأعلن عمادي ان وزارة الاوقاف بدأت في وضع الشروط والمواصفات وسيتم طرح المناقصة خلال ايام، مؤكدا ان العمل سينجز بسرعة، حيث سيعتمد نظام الأبنية الجاهزة ولن يستغرق بناء المسجد اكثر من أسبوعين الى ٣ أسابيع، مشيراً إلى أن الوزارة بصدد استخراج جميع التصاريح اللازمة للبناء من بلدية الكويت وستأتي بعدها المراحل تباعا.

وأضاف: لن تتم ازالة اي مسجد الا بعد توافر البديل، مؤكدا ان أمانة الأوقاف ستساهم في إزالة مساجد الكيربي، وبناء مساجد حضارية تليق بالكويت.

ولفت إلى أن مشروع تحصين الذي أطلقته اللجنة العليا لتعزيز الوسطية يضم 6 جهات حكومية هي الداخلية والتربية والتعليم العالي، والإعلام، والشؤون اضافة الى الأوقاف، والهيئة العامة للشباب والرياضة.

وأشار الى أن تحصين الابناء من فكر الغلو التطرف والتكفير وتعزيز الفكر الوسطي لحمايتهم من تلك الافكار هو الهدف الرئيسي، حيث ان شريحة الشباب تمثل أكثر من %70 من المجتمع، ويجب علينا جميعاً ان نحمي هذه الفئة من الفكر التكفيري الذي يستهدف هذه الشريحة.

وزاد عمادي ان مشروع تحصين يستهدف 10 آلاف طالب وطالبة في المؤسسات التعليمية من الصف الثاني عشر، والكليات والمعاهد التطبيقية، جامعة الكويت، والجامعات الخاصة من خلال إقامة 200 حلقة نقاشية وورش حوارية والمشروع مستمر، ولن يتوقف على مدار الموسم الدراسي الحالي، مشيرا إلى أن جميع العاملين في المشروع متطوعون.

حملة وطنية لغرس الانتماء

لفت فريد عمادي إلى ان مشروع تحصين هو حملة وطنية وقائية تثقيفية تهدف إلى توعية الشباب وغرس الانتماء والولاء وحب الوطن ونبذ التطرف ونشر منهج الوسطية والاعتدال والبعد عن الغلو والتكفير من خلال تزويد الطلاب والطالبات بمهارات علمية في مجال نشر وتعزيز الوسطية ومواجهة الانحراف الفكري والسلوكي وتعميق مفاهيم الانتماء والمواطنة وتأصيلها شرعياً، وإكسابهم الخبرات اللازمة في الحوار مع الآخر وإشعارهم بالمسؤولية تجاه أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم وبلدهم وأمنهم، والحد من الوسائل التي تبعث على العنف والتشدد.

درع واقية

اكد نائب المدير العام لشؤون التدريب في «التطبيقي» د.طارق العميري ان الهيئة تضم نحو 60 ألف طالب من جميع الفئات العمرية المختلفة، وهذا المشروع هو الدرع الواقية للطلبة، وحمايتهم من الوقوع تحت تأثير الفكر المتطرف.

فكر دخيل

أشار مدير مركز تعزيز الوسطية عبدالله الشريكة إلى أن تعزيز الوسطية ومحاربة التطرف مسؤولية كل فرد يعيش في البلاد وليس وزارة الأوقاف ومركز الوسطية فقط، مشيرا إلى ان الفكر المتطرف دخيل على المجتمع الكويتي.

تحصين المجتمع

قال مدير التوجيه المعنوي في وزارة الدفاع المقدم خالد الأيوب اننا بحاجة إلى هذا المشروع، الذي يحصن المجتمع من الأفكار الدخيلة والمتطرفة التي تؤدي إلى هدم القيم والمبادئ الإسلامية الصحيحة.

بهلول
10-30-2017, 06:34 AM
يقول الكويت خالية من التطرف

عيل هاذولي الدواعش من وين طلعوا ؟

أقترح عزل هذا المسؤول بعد هذه التصريحات المخزية

فاطمي
10-30-2017, 07:38 PM
وزارة الاوقاف واللي وصاهم يرتكبون خيانه بحق الكويت بمثل هذه الاطروحات