جمال
06-07-2005, 04:26 PM
http://www.asharqalawsat.com/2005/06/07/images/internet.304136.jpg
كاميرا بحجم بطاقة الائتمان تعطيك صورا بحجم البوستر
نيويورك: ديفيد بوغ *
إذا كنت تريد أن تحصل على كاميرا بحجم بطاقة الائتمان فإن عليك أن تقلل من توقعاتك فيما يخص نوعية الصور التي ستحصل عليها. لكن هذا المبدأ تغير منذ هذا الربيع إذ أنزلت شركات الكاميرا جيلا جديدا متحررا من هذه القاعدة.
على سبيل المثال هناك كاميرا «كانون باورشوت أس دي 400» و«كاسيو اكسيليم اكس إي ـ 77» و«فوجي فيلم فاينبيكس زت1» و«نيكون إس1» و«سوني سايبر شوت دي إس سي ـ تي 33».
لكن كثافة الصورة التي تبلغ خمسة ملايين بيكسل هي كافية لصور بحجم البوستر وهي قادرة على التقاط الصور التي تبثها شاشات التلفزيون والفيديوات (640 في 480 بيكسل) مع أي طول اختياري. ولهذه الكاميرات شاشات صغيرة يبلغ عرضها ما بين 2 و2.5 بوصة وهذا ما يجعل الحصول على نوعية أفضل للصورة أسهل.
لكن هذه الكاميرات ليست مع ذلك خالية من النواقص فأنت لا تستطيع أن تصغّر كاميرتك من حيث الحجم إلى رقاقة صغيرة بدون أن يكون ذلك على حساب النوعية.
والكثير منها يفتقد إلى جهاز العثور على المشهد البصري إذ أنت تستطيع أن تؤطر صورك باستخدام الشاشة. كذلك فإن لديك جهاز تحكم يدويا تتحكم بواسطته على حساسية الضوء لكنك لا تستطيع أن تحصل على تغيير لقطر العدسة. ويتحدد التكبير والتصغير بمقياس 3 إكس.
أهم تعديل تحقق هو عمر البطارية فالكاميرات ذات الحجم الصغير الذي لا يتجاوز بطاقات الاعتماد تستطيع أن تلتقط ما بين 150 إلى 200 صورة في بطارية مشحونة واحدة، وهذا عادة ليوم واحد من التصوير لكن أصبح ممكنا تصوير 500 لقطة بنفس البطارية.
يمكن القول إن كاميرا «كانون باور شوت إس دي 400» التي هي بحجم بطاقة الاعتماد هي الأقرب من حيث اقترابها من خصائص الكاميرا الكلاسيكية فالكابل ذو الموصل «يو أس بي» يرتبط مباشرة بالكومبيوتر. إنه الوحيد المزود بجهاز تحديد المشهد. وليس سوى كاميرا كانون قادرة على الدوران بشكل اتوماتيكي وتعرض صورا تلتقط بواسطة كاميرا تدور بشكل عمودي.
وكاميرا كانون إس دي 400 هي موجودة دائما لخدمتك. وهناك علامات كبيرة على الشاشة تخبرك بأنك قد فتحت على استخدام الضوء بشكل كامل أو على القياس الأكبر أو التوقيت الذاتي. واللقطة الثانية تحسن من حظوظك في التقاط الصورة وفي الضوء القليل يساعد تركيز الصورة الاتوماتيكي المصباح على الحصول على صورة مركزة بشكل أفضل.
لكن البطارية التي توفر لك 150 لقطة مخيبة للآمال وليس هناك أداة للإغلاق السريع للكاميرا. عدا عن ذلك فإن هذه الكاميرا متوفرة عبر الإنترنت بسعر يبلغ 330 دولارا.
أما «كاسيو إكسيلر إي إكس ـ إس 100» فهي مثيرة للدهشة حقا فأنت عليك ألا تتنفس فبحجم لا يتجاوز عن 3.5 في 2.2 في 0.6 بوصة أصبح بإمكانك الحصول على أصغر كاميرا مع جهاز تقريب «زوم» وهي فضية وملتمعة.
لكن هذه الكاميرا تأخذنا إلى الخلف من حيث نوعية الصور فكثافة الصورة على الشاشة هابطة بحيث أنك لا تستطيع أن تشاهد حبات الحنطة أو النقاط. ونوعية تركيز الصورة فقيرة أيضا فهي لا تزيد عن 3.2 مليون بيكسل. لكن سعرها مغر فهو لا يتجاوز 222 دولارا.
لكن كاميرا كاسيو أكسيلر إي إكس ـ إس 100 هي الأسرع من حيث التقاط مشاهد غير فنية وفي داخل هذه الكاميرا هناك ساعة تنبيه وهي تضاعف في قدرتها من حيث الشحن حينما تكون الصورة موضوعة في الإطار قبل التقاط الصورة. لكنك يجب ألا تتوقع نوعية صور شبيهة بما يمكن الحصول عليها في «مجلة الجغرافيا القومية» الشهيرة.
كذلك هناك كاميرا فوجيفيلم فاينبيكس زت1 وسعرها 334 دولارا وهي بلونين أسود أو فضي. وهي سريعة جدا سريعة في الانطلاق وفي الالتقاط وبالمقارنة مع الجيل السابق من هذه الكاميرا كان المغلاق ذا حركة بطيئة لكن هذه الكاميرا الجديدة ذات سرعة عالية في الالتقاط وهي تشبه من هذه الناحية كاسيو أس 100 .
ليس لعدسات التكبير والتبعيد (الزوم) خروج فوق سطح الكاميرا بل يعمل بطريقة ذكية حيث انه يتحرك عموديا داخل الكاميرا. أما اللوحة الأمامية فتترك بشكل سهل ويمكن الضغط عليها بسهولة لتكشف عن عدسات الزوم ولتشغل الكاميرا.
لكاميرا فوجيفيلم زت 1 الجديدة خصائص غير مألوفة أيضا فعلى سبيل المثال حينما تلتقط الصورة تستطيع أن ترى الصور الثلاث التي التقطتها عند الحافة اليسرى للكاميرا وهذا ما يمكنك من ان تتذكر ما قمت به أخيرا. لكن هذه الكاميرا هي الوحيدة التي ليس فيها مسند وهي لا تمتلك مصباحا للتركيز الاتوماتيكي وليس فيها تسهيل لإرسال المعلومات بسرعة.
أما كاميرا نيكون كولبيكس أس 1 فهي الأولى من نوع الكاميرا المصغرة وتتميز هذه بالصغر والبساطة في الشكل مع شاشة ممتازة تبلغ 2.5 بوصة وأفضل خدمة تقدمها لك بطاريتها.
تبلغ سماكة هذه الكاميرا 0.8 بوصة ويبلغ عدد صور الفيديو فيها 15 إطاراً في الثانية لا 30 ويمكن لجهاز الإغلاق فيها أن يكون مشكلة. وعدا ذلك فإن سعرها لا يتجاوز 340 دولاراً. ويبلغ إرسال الصور للكومبيوتر 1.8 لقطة في الثانية. ويمكن اعتبار نوعية الصور التي تحققها هذه الكاميرا الأولى من بين الكاميرات الأخرى. كذلك فإن كاميرا سوني سايبر دي شوت دي إس سي ـ تي 33 ذات مظهر جذاب ويبلغ سعرها 341 دولارا وهي من حيث الحجم الأكبر بين الكاميرات الأخرى التي نزلت إلى الأسواق هذا الربيع وما يتميز فيها شاشتها الجذابة من حيث الإضاءة والوضوح والسرعة وتشعر أنك تتطلع بدقة من خلال نافذة لا يتجاوز عرضها 2.5 بوصة وبدلا من اختفاء الصورة حينما تكون مقابل ضوء الشمس فإن الشاشة تزداد في لمعانها من خلال انعكاس الضوء وانت تستطيع أن تطفئ الضوء الخلفي للاقتصاد في استخدام البطارية.
لكاميرا سوني سيبردي شوت دي اس سي ـ تي 7 نفس عدسات كاميرا تي 33 ونفس الآلية التي يعمل بها جهاز التكبير والتصغير (الزوم) الداخلي ونفس جهاز التحسس لكن الفرق فيها هو أنها أنحف كاميرا ذات زوم في العالم ويبلغ سعرها 428 دولارا.
وإذا قرّبت الصورة فإنك ستشاهد أن صور الكاميرا تي ـ7 أقل تركيزا من كاميرا أخرى مثل نيكون كما يظهر اللون الأحمر في العيون من وقت إلى آخر. لكن نوعية الألوان والتناغم بينها رائعة جدا.
وأخيرا عليك أن تسأل نفسك في حالة رغبتك بشراء واحدة من هذه الكاميرات: هل المهم كسب إعجاب الآخرين بكاميرتك أم نوعية الصور التي تهمك أكثر من أي شيء آخر؟ وإذا كانت الكاميرا هي التي تــــهمك فنصيحتنا لك هي أن تشتري سوني تي 7. فالصور ممتازة والخصائص الجيدة متوفرة كلها فيها والكاميرا هي صغيرة جدا وأنت تستطيع أن تحملها معك في محفظة نقودك.
لكنك إذا كنت مهتما بالصور فإن نيكون اس 1 وكانون اس دي 400 هما أفضل من يؤدي هذه المهمة ضمن أي ظروف إضاءة. وتقدم لك نيكون شاشة أكبر وبطارية أطول عمرا وصورا أكثر غنى لكن من حيث الحجم فإن كانون تقول لك إنك لن تندم أبدا بعدم التوصيل إلى كومبيوتر. بشكل عام هذه الكاميرات أثبتت أنه ما عاد هناك أي مبرر للقبول بكاميرات عادية وإذا اشتريت واحدة فإنك ستستمتع بها من لحظة وصولها إليك.
كاميرا بحجم بطاقة الائتمان تعطيك صورا بحجم البوستر
نيويورك: ديفيد بوغ *
إذا كنت تريد أن تحصل على كاميرا بحجم بطاقة الائتمان فإن عليك أن تقلل من توقعاتك فيما يخص نوعية الصور التي ستحصل عليها. لكن هذا المبدأ تغير منذ هذا الربيع إذ أنزلت شركات الكاميرا جيلا جديدا متحررا من هذه القاعدة.
على سبيل المثال هناك كاميرا «كانون باورشوت أس دي 400» و«كاسيو اكسيليم اكس إي ـ 77» و«فوجي فيلم فاينبيكس زت1» و«نيكون إس1» و«سوني سايبر شوت دي إس سي ـ تي 33».
لكن كثافة الصورة التي تبلغ خمسة ملايين بيكسل هي كافية لصور بحجم البوستر وهي قادرة على التقاط الصور التي تبثها شاشات التلفزيون والفيديوات (640 في 480 بيكسل) مع أي طول اختياري. ولهذه الكاميرات شاشات صغيرة يبلغ عرضها ما بين 2 و2.5 بوصة وهذا ما يجعل الحصول على نوعية أفضل للصورة أسهل.
لكن هذه الكاميرات ليست مع ذلك خالية من النواقص فأنت لا تستطيع أن تصغّر كاميرتك من حيث الحجم إلى رقاقة صغيرة بدون أن يكون ذلك على حساب النوعية.
والكثير منها يفتقد إلى جهاز العثور على المشهد البصري إذ أنت تستطيع أن تؤطر صورك باستخدام الشاشة. كذلك فإن لديك جهاز تحكم يدويا تتحكم بواسطته على حساسية الضوء لكنك لا تستطيع أن تحصل على تغيير لقطر العدسة. ويتحدد التكبير والتصغير بمقياس 3 إكس.
أهم تعديل تحقق هو عمر البطارية فالكاميرات ذات الحجم الصغير الذي لا يتجاوز بطاقات الاعتماد تستطيع أن تلتقط ما بين 150 إلى 200 صورة في بطارية مشحونة واحدة، وهذا عادة ليوم واحد من التصوير لكن أصبح ممكنا تصوير 500 لقطة بنفس البطارية.
يمكن القول إن كاميرا «كانون باور شوت إس دي 400» التي هي بحجم بطاقة الاعتماد هي الأقرب من حيث اقترابها من خصائص الكاميرا الكلاسيكية فالكابل ذو الموصل «يو أس بي» يرتبط مباشرة بالكومبيوتر. إنه الوحيد المزود بجهاز تحديد المشهد. وليس سوى كاميرا كانون قادرة على الدوران بشكل اتوماتيكي وتعرض صورا تلتقط بواسطة كاميرا تدور بشكل عمودي.
وكاميرا كانون إس دي 400 هي موجودة دائما لخدمتك. وهناك علامات كبيرة على الشاشة تخبرك بأنك قد فتحت على استخدام الضوء بشكل كامل أو على القياس الأكبر أو التوقيت الذاتي. واللقطة الثانية تحسن من حظوظك في التقاط الصورة وفي الضوء القليل يساعد تركيز الصورة الاتوماتيكي المصباح على الحصول على صورة مركزة بشكل أفضل.
لكن البطارية التي توفر لك 150 لقطة مخيبة للآمال وليس هناك أداة للإغلاق السريع للكاميرا. عدا عن ذلك فإن هذه الكاميرا متوفرة عبر الإنترنت بسعر يبلغ 330 دولارا.
أما «كاسيو إكسيلر إي إكس ـ إس 100» فهي مثيرة للدهشة حقا فأنت عليك ألا تتنفس فبحجم لا يتجاوز عن 3.5 في 2.2 في 0.6 بوصة أصبح بإمكانك الحصول على أصغر كاميرا مع جهاز تقريب «زوم» وهي فضية وملتمعة.
لكن هذه الكاميرا تأخذنا إلى الخلف من حيث نوعية الصور فكثافة الصورة على الشاشة هابطة بحيث أنك لا تستطيع أن تشاهد حبات الحنطة أو النقاط. ونوعية تركيز الصورة فقيرة أيضا فهي لا تزيد عن 3.2 مليون بيكسل. لكن سعرها مغر فهو لا يتجاوز 222 دولارا.
لكن كاميرا كاسيو أكسيلر إي إكس ـ إس 100 هي الأسرع من حيث التقاط مشاهد غير فنية وفي داخل هذه الكاميرا هناك ساعة تنبيه وهي تضاعف في قدرتها من حيث الشحن حينما تكون الصورة موضوعة في الإطار قبل التقاط الصورة. لكنك يجب ألا تتوقع نوعية صور شبيهة بما يمكن الحصول عليها في «مجلة الجغرافيا القومية» الشهيرة.
كذلك هناك كاميرا فوجيفيلم فاينبيكس زت1 وسعرها 334 دولارا وهي بلونين أسود أو فضي. وهي سريعة جدا سريعة في الانطلاق وفي الالتقاط وبالمقارنة مع الجيل السابق من هذه الكاميرا كان المغلاق ذا حركة بطيئة لكن هذه الكاميرا الجديدة ذات سرعة عالية في الالتقاط وهي تشبه من هذه الناحية كاسيو أس 100 .
ليس لعدسات التكبير والتبعيد (الزوم) خروج فوق سطح الكاميرا بل يعمل بطريقة ذكية حيث انه يتحرك عموديا داخل الكاميرا. أما اللوحة الأمامية فتترك بشكل سهل ويمكن الضغط عليها بسهولة لتكشف عن عدسات الزوم ولتشغل الكاميرا.
لكاميرا فوجيفيلم زت 1 الجديدة خصائص غير مألوفة أيضا فعلى سبيل المثال حينما تلتقط الصورة تستطيع أن ترى الصور الثلاث التي التقطتها عند الحافة اليسرى للكاميرا وهذا ما يمكنك من ان تتذكر ما قمت به أخيرا. لكن هذه الكاميرا هي الوحيدة التي ليس فيها مسند وهي لا تمتلك مصباحا للتركيز الاتوماتيكي وليس فيها تسهيل لإرسال المعلومات بسرعة.
أما كاميرا نيكون كولبيكس أس 1 فهي الأولى من نوع الكاميرا المصغرة وتتميز هذه بالصغر والبساطة في الشكل مع شاشة ممتازة تبلغ 2.5 بوصة وأفضل خدمة تقدمها لك بطاريتها.
تبلغ سماكة هذه الكاميرا 0.8 بوصة ويبلغ عدد صور الفيديو فيها 15 إطاراً في الثانية لا 30 ويمكن لجهاز الإغلاق فيها أن يكون مشكلة. وعدا ذلك فإن سعرها لا يتجاوز 340 دولاراً. ويبلغ إرسال الصور للكومبيوتر 1.8 لقطة في الثانية. ويمكن اعتبار نوعية الصور التي تحققها هذه الكاميرا الأولى من بين الكاميرات الأخرى. كذلك فإن كاميرا سوني سايبر دي شوت دي إس سي ـ تي 33 ذات مظهر جذاب ويبلغ سعرها 341 دولارا وهي من حيث الحجم الأكبر بين الكاميرات الأخرى التي نزلت إلى الأسواق هذا الربيع وما يتميز فيها شاشتها الجذابة من حيث الإضاءة والوضوح والسرعة وتشعر أنك تتطلع بدقة من خلال نافذة لا يتجاوز عرضها 2.5 بوصة وبدلا من اختفاء الصورة حينما تكون مقابل ضوء الشمس فإن الشاشة تزداد في لمعانها من خلال انعكاس الضوء وانت تستطيع أن تطفئ الضوء الخلفي للاقتصاد في استخدام البطارية.
لكاميرا سوني سيبردي شوت دي اس سي ـ تي 7 نفس عدسات كاميرا تي 33 ونفس الآلية التي يعمل بها جهاز التكبير والتصغير (الزوم) الداخلي ونفس جهاز التحسس لكن الفرق فيها هو أنها أنحف كاميرا ذات زوم في العالم ويبلغ سعرها 428 دولارا.
وإذا قرّبت الصورة فإنك ستشاهد أن صور الكاميرا تي ـ7 أقل تركيزا من كاميرا أخرى مثل نيكون كما يظهر اللون الأحمر في العيون من وقت إلى آخر. لكن نوعية الألوان والتناغم بينها رائعة جدا.
وأخيرا عليك أن تسأل نفسك في حالة رغبتك بشراء واحدة من هذه الكاميرات: هل المهم كسب إعجاب الآخرين بكاميرتك أم نوعية الصور التي تهمك أكثر من أي شيء آخر؟ وإذا كانت الكاميرا هي التي تــــهمك فنصيحتنا لك هي أن تشتري سوني تي 7. فالصور ممتازة والخصائص الجيدة متوفرة كلها فيها والكاميرا هي صغيرة جدا وأنت تستطيع أن تحملها معك في محفظة نقودك.
لكنك إذا كنت مهتما بالصور فإن نيكون اس 1 وكانون اس دي 400 هما أفضل من يؤدي هذه المهمة ضمن أي ظروف إضاءة. وتقدم لك نيكون شاشة أكبر وبطارية أطول عمرا وصورا أكثر غنى لكن من حيث الحجم فإن كانون تقول لك إنك لن تندم أبدا بعدم التوصيل إلى كومبيوتر. بشكل عام هذه الكاميرات أثبتت أنه ما عاد هناك أي مبرر للقبول بكاميرات عادية وإذا اشتريت واحدة فإنك ستستمتع بها من لحظة وصولها إليك.