المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ترامب لم يصادق على الاتفاق النووي ولكنه لم ينسحب منه ... وخاف من وضع الحرس الثوري في قائمة الارهاب



طائر
10-14-2017, 12:25 AM
ترامب يربك العالم باستراتيجيته الجديدة تجاه طهران.. ترحيبٌ عربي وقلقٌ وتنديدٌ غربي

خاف من إضافة الحرس الثوري إلى قائمة الارهاب الامريكية خوفا من تهديدات إيران باعتبار الجيش الامريكي إرهابيا ومستهدفا كداعش


http://i.huffpost.com/gen/5550896/images/n-DONALD-TRUMP-large570.jpg

هاف بوست عربي | أ ف ب

21:06 13/10/2017

وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة 13 أكتوبر/تشرين الأول 2017، ضربة كبرى للاتفاق النووي مع إيران في تحد لقوى عالمية كبرى باختياره عدم التصديق على التزام طهران بالاتفاق، محذراً من أن بلاده قد تنسحب منه بالكامل في نهاية المطاف.

ضربة كبرى وجهها الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة للاتفاق النووي مع إيران باختياره عدم التصديق على التزام طهران بالاتفاق، محذراً من أن بلاده قد تنسحب منه بالكامل في نهاية المطاف، في تحد لقوى عالمية كبرى.

وأعلن ترامب التغير الكبير في السياسة الأميركية في خطاب فصل فيه نهجاً أكثر مواجهة مع إيران بسبب برامجها النووية والصاروخية ودعمها لجماعات متشددة في الشرق الأوسط.

وقال ترامب في الخطاب الذي ألقاه من البيت الأبيض إن هدفه من الخطوة هو ضمان عدم حصول إيران أبداً على سلاح نووي.

ويتوقع أن تضع خطوة ترامب بلاده في خلاف مع دول أخرى وقعت على الاتفاق وهي بريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين فضلاً عن الاتحاد الأوروبي.

وأكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني أن لا سلطة لترامب لإلغاء الاتفاق، فيما أيدت السعودية وإسرائيل على الفور قرار الرئيس الأميركي.

وبعد وقت قصير من انتهاء خطابه، ردَّ الرئيس الإيراني حسن روحاني قائلاً إن واشنطن اليوم "هي ضد الشعب الإيراني أكثر من أي يوم مضى".

وبعدم إقراره بالتزام طهران الاتفاق الموقع في تموز/يوليو 2015، يضع ترامب الكونغرس في خط المواجهة لمعالجة "العديد من نقاط الضعف العميق في الاتفاق"، بحسب قوله.

وقال ترامب من البيت الأبيض إنه في ضوء الاتفاق "حصلنا على عمليات تفتيش محدودة مقابل إرجاء قصير المدى وموقت لتقدم إيران نحو (امتلاك) السلاح النووي"، متسائلاً "ماذا يعني اتفاق يؤدي فقط إلى تأخير القدرة النووية لمرحلة قصيرة؟ إن هذا الأمر مرفوض بالنسبة إلى رئيس الولايات المتحدة".

وأضاف "لكن إذا لم نتمكن من إيجاد حل من خلال العمل مع الكونغرس وحلفائنا فإن الاتفاق سينتهي. إنه يخضع للتدقيق الدائم ويمكنني كرئيس إلغاء مشاركتنا في أي وقت".


هجوم عنيف على طهران

وندد ترامب بسلوك "الديكتاتورية الإيرانية"، معتبراً أنها "أكبر داعم للإرهاب في العالم"، معلناً عقوبات "قاسية" ضد الحرس الثوري الإيراني.

وقال إن طهران "تزرع الموت والدمار والفوضى في أنحاء العالم" و"عدوان الديكتاتورية الإيرانية مستمر حتى اليوم".

وتابع أن الحرس الثوري "يستحوذ على جزء كبير من الاقتصاد الإيراني (...) لتمويل الحرب والإرهاب في الخارج".

ويفرض القانون الأميركي على الرئيس أن يبلغ الكونغرس كل 90 يوماً ما إذا كانت إيران تحترم الاتفاق وما إذا كان هذا النص متوافقاً مع المصلحة الوطنية للولايات المتحدة، الأمر الذي أقدم عليه مرتين قبل الآن.

لكنه قال اليوم "أعلن أنني لن أقر بالتزام إيران بالاتفاق النووي، لن نواصل المسار الذي يؤدي إلى مزيد من العنف والإرهاب وعودة خطر البرنامج النووي الإيراني".

وسيكون أمام النواب مهلة 60 يوماً لاتخاذ قرار في شأن الإبقاء على رفع العقوبات أو إعادة فرضها على طهران.


"يعمل ويؤتي ثماره"

وتوالت ردود الفعل على قرار ترامب رفضه الإقرار بالتزام إيران الاتفاق النووي بين مؤيد ومعارض.

وقال وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي موغيريني "لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بوصفنا مجتمعاً دولياً، وأوروبا بالتأكيد، بتفكيك اتفاق يعمل ويؤتي ثماره".

وتابعت إن "رئيس الولايات المتحدة لديه سلطات عديدة، ولكن ليس هذه السلطة".

وأكدت باريس وبرلين ولندن في بيان مشترك استمرار "التزامها" الاتفاق "وتطبيقه الكامل من جميع الأطراف".

وانتقدت موسكو استراتيجية ترامب حيال إيران، وبخطاب ترامب "العدائي والمهدد".

في المقابل، اتخذت السعودية وإسرائيل مواقف داعمة لقرار ترامب.

ورحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"القرار الشجاع" للرئيس الأميركي.

وقال في شريط مصور"إذا لم يتم القيام بأي تغييرات في الاتفاق النووي الذي وقع مع إيران هناك شيء مؤكد واحد. في غضون سنوات، النظام الإرهابي الأكبر في العالم سيمتلك ترسانة من الأسلحة النووية".

وجاء في بيان رسمي سعودي إن الحكومة "تبدي تأييدها وترحيبها بالاستراتيجية الحازمة التي أعلن عنها (...) ترامب تجاه إيران ونهجها العدواني".


"أميركا أولاً"

ويُشكّل التشكيك بهذا الاتفاق، باسم المصلحة القومية وشعار "أميركا أولاً"، ضربة جديدة لشراكة الولايات المتحدة في منظمات أو اتفاقات دولية، بعد انسحابها منذ تسلم ترامب السلطة قبل تسعة أشهر، من اتفاق باريس للمناخ ومن منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو).

لكن رفض الإقرار بهذا الاتفاق مع إيران هو أكثر القرارات إثارة للجدل.

وإذا كانت إدارة ترامب تصرّ على أن "أميركا أولاً لا تعني أميركا وحدها"، فإن واشنطن يمكن أن تصبح معزولة إذ أن الموقعين الآخرين على الاتفاق النووي في فيينا يدافعون عنه بشدة.

وتفرض واشنطن عقوبات تستهدف برنامج إيران الصاروخي البالستي. ودعا ترامب اليوم حلفاءه إلى أن يحذوا حذو بلاده في هذا الموضوع.

ويُتوقع أن يؤدي سحب ترامب إقراره بالتزام إيران بالاتفاق، إلى مرحلة اضطرابات.

ورداً على سؤال عما سيفعله النواب الأميركيون، أقرّ دبلوماسي غربي بأن هذا يشكل مصدر "قلقنا"، داعياً أعضاء مجلس الشيوخ للتوصل إلى "تسوية لا تقضي على الاتفاق".

طائر
10-14-2017, 12:33 AM
https://www.youtube.com/watch?v=oK_JGfbJzDI

طائر
10-14-2017, 12:35 AM
Trump refuses to certify Iran nuclear deal

http://www.presstv.com/Detail/2017/10/13/538485/US-Trump-Iran-nuclear-certify-IRGC

طائر
10-14-2017, 12:37 AM
ترامب لم يصادق على الاتفاقية النووية مع إيران ولكنه لم ينسحب منها

ترامب منح الكونغرس 60 يوما لتقرير العودة الى فرض عقوبات على ايران

القانون يطلب من ترامب تقريرا كل 90 يوما لتحديد مدى التزام ايران بالاتفاق، اذا لم تلتزم ايران بالاتقاق فسوف تنسحب امريكا منه

*منظمة الطاقة الذرية أعلنت منذ فترة قريبة إن إيران تطبق الاتفاقية

طائر
10-14-2017, 12:45 AM
He is just a big Mouth

هكذا يمكنني أن أصف ترامب الذي يحاول ان ينقل معاركة الداخلية الى الخارج بافتعال أزمات خارجية تارة مع كوريا الشمالية وتارة مع إيران

لكن أتوقع ان الحيلة سترتد عليه

وتعليقا على الموضوع وتفاصيله

فإيران لا تريد ان تكون البادية في الانسحاب من هذا الاتفاق الذي يريد ترامب تخريبه لاسباب سياسية تتعلق بوضعه الرئاسي كما ذكرت

فهي تريد ان تتحمل أمريكا وزر ذلك لتبدو أمام العالم بأنها غير جديرة بالثقة مطلقا

الغاء الاتفاق لن يضر ايران بشكل كبير

انما سيضر أمريكا حتما وسيؤكد مصداقيتها المهلهلة

أبو ربيع
10-14-2017, 12:51 AM
ترامب يهدد بإلغاء الاتفاق النووي مع إيران إذا لم تدخل عليه تعديلات جوهرية

قرّر فرض عقوبات على «الحرس الثوري» والجهات التابعة له

السبت، 14 أكتوبر 2017

| واشنطن - من حسين عبد الحسين |

- لن أسمح للدولة الأولى التي ترعى الإرهاب في العالم أن تحصل على أسلحة نووية

- النظام الإيراني مسؤول عن مجازر بشار ويزرع الشقاق الطائفي في سورية والعراق واليمن

• معلومات لـ«الراي»: أميركا عززت الإجراءات في قواعدها ومصالحها بالمنطقة تحسباً لرد إيران

• السعودية رحبت بالإستراتيجية الأميركية... و«الأوروبي» عارض ترامب وتمسك بالاتفاق
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، عن إستراتيجية جديدة للتعامل مع إيران، هي «ثمرة تسعة أشهر من المشاورات مع الكونغرس والحلفاء»، حسب البيت الأبيض، ترتكز على مواجهة نفوذ إيران ونهجها «العدواني» والمزعزع للاستقرار في الشرق الأوسط، والعمل على منعها من تمويل أنشطتها، لا سيما أنشطة «الحرس الثوري» وبرنامج الصواريخ البالستية.

كما قرر عدم المصادقة على التزام طهران بالاتفاق النووي الموقع بينها وبين الدول الكبرى في يوليو العام 2015، ولم يصل إلى حد إعلان انسحاب الولايات المتحدة منه، بيد أنه هدد بالقيام بذلك «في أي لحظة»، إذا لم يتم إدخال تعديلات عليه تعالج الثغرات والعيوب.

وفي خطابه الذي كان مرتقباً بشدة، أعلن ترامب أنه لن يقوم بالمصادقة على التزام إيران بالاتفاق النووي، «لأن أعمال النظام العدائية تصاعدت مع إعفائه من العقوبات».

ADS BY BUZZEFF TV

وطلب من الكونغرس وحلفاء الولايات المتحدة أن يعالجوا العيوب والثغرات الموجودة في الاتفاق، التي عزاها إلى عدم التزام ايران الكامل به، ملوحاً بالخروج من الاتفاق «في أي لحظة» إذا لم يتم ذلك.

وأوضح أن من ضمن التعديلات أن تكون الرقابة طويلة المدى وتصل إلى 100 سنة لضمان عدم تمكن إيران من الحصول على السلاح النووي، وأن يتم السماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارة المنشآت العسكرية في إيران التي يشتبه بوجود أنشطة نووية فيها.

وشدد على أنه لن يسمح لـ«الدولة الأولى التي ترعى الارهاب في العالم أن تحصل على أسلحة نووية».

وكان الرئيس الأميركي استهل خطابه بتقديم عرض لطبيعة النظام الإيراني منذ الثورة الإسلامية في العام 1979، قائلاً إن «هذا النظام قوّض أكثر أمة تتمتع بالحيوية في العالم»، معدداً الأعمال «العدائية» التي شنها على المصالح الاميركية سواء داخل إيران أو خارجها.

وذكر خصوصاً باحتلال السفارة الاميركية في طهران وتفجير السفارة الاميركية في بيروت والتفجيرات في السعودية، لافتاً إلى أن إيران قدمت الدعم لـ«القاعدة» في عملية تفجير السفارة في كينيا التي سقط فيها 204 قتلى، واحتضنت أعداداً كبيرة من مخططي هجمات 11 سبتمبر 2001، بينهم أبناء أسامة بن لادن.

وهاجم ترامب النظام الإيراني الذي «يحتضن (حزب الله) اللبناني وما بقي من (طالبان) وحركات أخرى تقوم بأعمال عدائية في دول مجاورة»، و«يعرقل الملاحة في البحر الاحمر ويسجن أميركيين بتهم كاذبة ويقتل المتظاهرين في الشوارع ويزرع الشقاق الطائفي في العراق وسورية واليمن، وهو مسؤول عن المجازر التي قام بها بشار الاسد في سورية واستخدامه السلاح الكيماوي الذي أدى إلى سقوط الضحايا».

وإذ حذر مما قد يقدم عليه هذا النظام من «نزعات شيطانية في المستقبل»، أشار ترامب إلى أن رفع العقوبات الدولية والاميركية (بموجب الاتفاق النووي) لم يؤثر في سلوك النظام، موضحاً انه يعتبر الاتفاق النووي أنه «أسوأ اتفاق أبرمته الولايات المتحدة في تاريخها»، لأنه أعطى إيران هامشاً للحصول على أموال كثيرة استخدمت وستستخدم في أعمال إرهابية، لافتاً إلى أن «1.7 مليار دولار من هذه الاموال ذهبت الى ايران في طائرة خاصة».

وتحدث عن انتهاكات من جانب إيران للاتفاق النووي، أبرزها تجاوز الحد المسموح به للمخزون من المياه الثقيلة ولعدد أجهزة الطرد المركزي، وتهديد المفتشين الدوليين ومنعهم من استخدام صلاحياتهم الممنوحة لهم دولياً، إضافة إلى التعامل مع كوريا الشمالية «وهو ما أوعزتُ للاستخبارات بإجراء تحليل متكامل له يفضي إلى مراجعة كاملة»، على حد قول ترامب.

واعتبر الرئيس الأميركي أن الاتفاق الذي أبرم مع ايران «كان يُفترض أن يؤدي الى سلام دولي»، مشيراً إلى ان «الولايات المتحدة التزمت من جهتها، لكن إيران استمرت بنشر الفوضى وزعزعة الاستقرار».

وبناء على ذلك، أعلن ترامب أنه قرر «التعاون مع الحلفاء لوضع حد لسلوكيات ايران وأنشطتها التخريبية إقليمياً ودولياً»، و«فرض عقوبات عليها لمنعها من تمويل الإرهاب»، و«منعها من نشر الأسلحة والصواريخ البالستية التي تهدد حلفاءنا وتهدد الملاحة البحرية»، و«عدم السماح لهذا النظام بامتلاك أي نوع من الاسلحة النووية».

وشدد على أن الاستراتيجية الجديدة تشمل فرض عقوبات على «الحرس الثوري»، مشيراً إلى أنه طلب من وزارة الخزانة أن تفرض عقوبات عليه وعلى الجهات التابعة له.

وعلمت «الراي» أن واشنطن تتجه لاعتبار الجماعات والميليشيات التابعة لـ«الحرس الثوري» جزءاً منه وليس حليفاً له، على غرار «حزب الله» اللبناني والعديد من الميليشيات المنضوية تحت لواء «الحشد الشعبي» العراقي.

وكشفت معلومات خاصة لـ«الراي» أن الولايات المتحدة عززت الإجراءات الأمنية في قواعدها ومصالحها في الشرق الأوسط تحسباً لأي رد إيراني محتمل.

من جهتها، رحبت السعودية بالاستراتيجية الأميركية الجديدة تجاه إيران، مؤكدة ضرورة تكثيف التحرك الدولي لمنعها من امتلاك أسلحة دمار شامل.

ولفتت إلى أن إيران استغلت رفع العقوبات لزعزعة الاستقرار في المنطقة، مشيرة خصوصاً إلى تهديدها الملاحة الدولية ودعمها الانقلابيين الحوثيين في اليمن.

وفي أول رد فعل أوروبي، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني إنه «لا يحق لأي رئيس إلغاء اتفاقية دولية، بما فيها الاتفاق الموقع مع إيران، وهناك حاجة الى عملية جماعية للحفاظ على هذا الاتفاق»، الذي شددت على ضرورة استمراره والعمل مع طهران على تفعيل كل بنوده، حسب قرار الأمم المتحدة.

http://www.alraimedia.com/ar/article/special-reports/2017/10/14/798079/nr/nc

أبو ربيع
10-14-2017, 01:05 AM
الكرملين: إيران ستنسحب من الاتفاق النووي إذا انسحبت منه أميركا

الجمعة 2017/10/13 المصدر : رويترز

أعلن متحدث باسم الكرملين أن روسيا على علم بالفعل بأن إيران ستنسحب من الاتفاق النووي إذا انسحبت منه أميركا ،مؤكدا أن الانسحاب الأميركي من الاتفاق سيكون عواقبه "سلبية وخيمة".

مجاهدون
10-14-2017, 01:12 AM
هل تصدقون إن خطاب ترامب يدل على ضعف شديد في الادارة الامريكية وليس كما حاول ترامب الايحاء في لهجته المتحديه القويه !

هو لم يضف الحرس الثوري الى قائمة الارهاب

وهذا يدل على انه يخشى التهديدات والتحذيرات الايرانية بالرد الفوري ويأخذها على محمل الجد

كما أنه لم ينسحب من الاتفاق فورا لوجود معارضة لذلك بين حلفائه الاوروبيين والاسيويين ، وهذا يخيفه

وينتظر ان تتغير الظروف ليأخذ قرارا آخر مؤجلا ... وهذا يدل على عدم ثقته بنفسه وبقراره

توقعاتي بمزيد من التغير والاستعراض في المواقف الامريكية الرئاسيه الغير منضبطة تجاه إيران وكوريا الشمالية

قد تؤدي إلى طرد ترامب من منصبه الرئاسي

ديك الجن
10-14-2017, 01:20 AM
روحاني: تصريحات ترامب مليئة بالاتهامات الباطلة ضد ايران .. لن تضاف اي فقرة الى الاتفاق النووي


2017/10/13

https://newsmedia.tasnimnews.com/Tasnim/Uploaded/Image/1396/07/12/1396071216561554012144984.jpg

روحانی

طهران /تسنيم // اكد الرئيس الايراني حسن روحاني، ان تصريحات ترامب مليئة بالاتهامات الباطلة ضد ايران.

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء ان الرئيس الايراني، قال في رده على تصريحات الرئيس الامريكي تجاه ايران، ادعو الرئيس الامريكي الى قراءة التاريخ والجغرافية بشكل جيد والادب والاخلاق والاعراف الدولية.

واضاف، يجب ان نقرأ التاريخ جيدا ان امريكا كيف تعاملت مع الشعب الايراني، وان نطالع الجغرافيا ايضاً، كيف ان رئيس بلد ما لم يتعلم اسم معروفا لخليج دولي، هو الخليج الفارسي الذي تتحرك فيه السفن الامريكية دون غاية واهداف، على الاقل يسال الخرائط التي في يد بحاريه.

ونوه روحاني الى ان امريكا عملت على اسقاط حكومة شرعية في ايران قبل انتصار الثورة الاسلامية عبر اموالها ونفوذها وعملائها ونسيت ان امريكا من كان وراء ديكتاتور في ايران اثناء نضال الشعب الايراني ضده للحصول على الاستقلال والحرية والجمهورية الاسلامية.

ولفت روحاني الى ان حرس الثورة الاسلامية يدافع عن الشعب الايراني والعراقي واليمني والمنطقة في وجه المجموعات الارهابية التي تم صناعتها من قبل امريكا، وسيواصل مقاومته حتى القضاء عليها، قائلا، ان حرس الثورة الاسلامية كقوة مقتدرة والتي وقف دائما الشعب الايراني الى جانبها ووقف هو الى جانبها واجه المجموعات المناهضة للثورة قبل الحرب المفروضة وواجه المعتدين خلال الحرب المفروضة واليوم لبى نداء مظلومية شعوب المنطقة، هل حرس الثورة الاسلامية فاسد ام الحكومة والقوات المسلحة الامريكية التي تدخلت دائما في المنطقة ضد استقلال الشعوب ؟ هل حكومة ايران ديكتاتورية، الحكومة التي كانت جميع اركانها عبر الانتخابات وصوت الشعب، ام هي الحكومات الدكتاتورية المدعومة من قبل امريكا والتي لايزال تدير بلدها بطريقة قبلية ولم تقام فيها اي انتخابات الى حد الان.

واضاف، على مايبد ان امريكا نسيت انه خلال سنوات الدفاع المقدس انها دعمت المعتدي، وفي قصف المدن الايرانية بالسلاح الكيماوي دعمت في بيان لها المعتدي بدلا من الوقوف في وجهه.

ونوه الرئيس الايراني الى ان ترامب لايعرف القوانين الدولية، متسائلا، هل يمكن لرئيس ان يلغي وثيقة لوحده، هو على مايبدو لا يعرف ان هذه الوثيقة ليست بين ايران وامريكا يتصرف بها كما يريد.

وأشار روحاني الى اتهامات ترامب الباطلة حيال ايران، قائلا، ان الشعب الذي يراعي الديمقراطية المفعمة بالثقافة والايمان ويحترم القوانين الدولية منتهك للقانون أم الحكومة التي قتلت المئات في مناطق مختلفة في العالم في الفيتنام وامريكا اللاتينية وباقي الدولي بالقنابل؟ .

ونوه روحاني الى انه اتضح مرة اخرى للشعب الايراني ان الحكومة الامريكية حكومة تريد مواصلة سياستها السابقة ضد شعوب المنطقة وحكومة ايران والشعوب المظلومة، ان الشعب الايراني ليس شعبا يستسلم امام ديكتاتور عبر تصريحات مثيرة للكراهية .

وقال متسائلا، انتم من جلب الحروب الى المنطقة؛ هل نسيتم ماذا فعلتم بشعوب افغانستان والعراق وسوريا وباقي الدول؟، قلقون من صواريخ ايران؟ كيف تعطون اسلحتكم لدول تعتدي على غيرها وتهدد الشعب اليمني المظلوم بطائراتكم وقنابلكم، انتم لاتعترضون على هذا العدوان.

وأوضح ان ايران ستبقى ملتزمة بالاتفاق النووي حتى يتم تأمين مصالحها، نحن سنتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية حتى رعاية حقوقنا والحفاظ على مصالحنا، لكن في حال عدم توفير مصالحنا لن تتوانى ايران للحظة وسترد على ذلك.

واكد الرئيس الايراني انه لن يتم اضافة اي فقرة او ملاحظة على الاتفاق النووي أو حذف اي فقرة منه.

/انتهى/

https://www.tasnimnews.com/ar/news/2017/10/13/1544751/%D8%B1%D9%88%D8%AD%D8%A7%D9%86%DB%8C-%D8%AA%D8%B5%D8%B1%DB%8C%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%85%D9%84%DB%8C%D8%A6%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%85%D 8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%B7%D9%84%D8%A9-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%DB%8C%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B6%D8%A7%D9%81-%D8%A7%DB%8C-%D9%81%D9%82%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%DB%8C

تشكرات
10-14-2017, 07:10 AM
الغاء الاتفاق يصب في مصلحة ايران

تداول هذا الموضوع امريكيا يدل على الفراغ الامريكي

صحن
10-14-2017, 07:29 AM
الظاهر الخطاب كتب في السعودية والامارات وارسل لترامب

ترامب وحد الايرانيين بسبب تسميته للخليج العربي بدلا من الخليج الفارسي في خطابه وهو ما جعله عرضة لهجوم الجميع

وقد نصحه الرئيس روحاني أن يتعلم الجعرافيا


https://pbs.twimg.com/media/DMCjOq7XcAEgnBE.jpg


https://pbs.twimg.com/media/DMCjOq7WsAAZFrV.jpg

صحن
10-14-2017, 07:30 AM
الرئيس #روحاني:يجب أن يتعلم الجغرافيا #ترامب و يقول #الخليج_الفارسي

#روحانی: #ترامپ باید جغرافیا بیاموزد و بگوید #خلیج_فارس

https://pbs.twimg.com/media/DMCilmkWsAIwppQ.jpg

هاشم
10-14-2017, 05:58 PM
يتحدث بلسان إسرائيل والمنظمة الخليجية التي تساعده

السعوديه والامارات وومملكة الرتويت البحرين

مطيع
10-14-2017, 08:19 PM
ترامب يستعبط

هل ايران هي التي تنتج أسلحة نووية أم إسرائيل ؟

انت ما تقدر على دولة مثل كوريا الشمالية وتدعى انك تريد ان تحارب دولة كبرى مثل إيران ؟

ثم تدغدغ مشاعر عربان الخليج ويهودهم بالقول ان الخليج عربي والكل يعرف ان الخليج فارسي

لي عنق الحقائق لن ينفعك وحلفائك الدمويين في شىء

jameela
10-14-2017, 10:44 PM
موقف السعودية والامارات متشابه مع موقف إسرائيل ومؤيد لكلام الرئيس الامريكي الذي بات ينفذ خططهم

الاحداث تدل على ان الخسارة كبيرة ضد معسكر الامريكان وحلفائهم السعوديين والاسرائيلين

تشكرات
10-15-2017, 10:13 PM
نيويورك تايمز تكشف مزاعم ترامب اتجاه إيران.. هكذا أثبتت أن تصريحاته مضلله ومجتزئة

14/10/2017

http://i.huffpost.com/gen/5551666/images/n-DONALD-TRUMP-large570.jpg

رأت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، أن الأسباب التي طرحها ترامب، أمس الجمعة 13 أكتوبر/تشرين الأول 2017، في خطابه الحاسم بشأن إيران، تتضمن العديد من التصريحات المُضلِّلة والمُجتزأة بشأن بنود الاتفاقية، والتي يراها تُمثِّل انتهاكاً للاتفاق من قبل إيران نفسها.

ونشرت الصحيفة الأميركية تقريراً مفصلاً يُفنِّد الانتقادات التي قدمها ترامب في خطابه عن الاتفاق النووي، الذي ينظر إليه أنه أسوأ اتفاق وقعته بلاده.


رواية مُجتزأة عن التاريخ الإيراني

رأت الصحيفة الأميركية أن ترامب قدَّم روايةً مجتزأة عن التاريخ الإيراني، وذلك عندما وصف النظام هناك بأنه متعصب، واستولى على السلطة عام 1979، "مجبِراً شعباً أبياً على الإذعان لحكمه المتطرف"، كما انتقد طهران في تعاملها مع أزمة الرهائن الأميركيين عام 1979، ورعايتها للإرهاب، ودعمها لرئيس النظام السوري بشار الأسد.

واستشهدت نيويورك تايمز بتصريحات الأستاذ الإيراني في جامعة يال، عباس أمانات، الذي اعتبر تصريحات ترامب منقوصة، ورأى أنها تحتاج إلى ذكر المزيد بشأن سياقها، مضيفاً: إن ثورة عام 1979 كانت حركة شعبية، وإن الحكومة رغم كونها قمعية تميل إلى الاعتدال مع مرور الوقت".

وأضافت الصحيفة الأميركية على كلام أمانات، أن ترامب حذف عن إيران نقطة تحوُّل محورية حديثة: وهي ظهور الحركة الخضراء في عام 2009 عندما نزل المتظاهرون إلى الشوارع الإيرانية للاعتراض على انتخاب الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، والمطالبة بمزيدٍ من الحرية السياسية. وطالب البعض حتى بعزل المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.

وقال أمانات: "أي محاولةٍ للتراجع عن الاتفاق أو فرض عقوباتٍ جديدة على النظام الإيراني سيكون لها آثار سلبية هائلة على السياسيين المعتدلين في إيران، بينما سيُعزِّز ذلك نفوذ المتشددين في المقابل".


تصريحات مُضلِّلَة بشأن "المكاسب المالية الفورية" التي حققتها إيران من الاتفاق النووي.

توقفت الصحيفة عند نقطة أخرى طَرَحَها ترامب في خطابه، عندما قال إن الاتفاق النووي منح إيران أكثرَ من 100 مليار دولار، والتي يمكن أن تستغلها في تمويل "الإرهاب".

وتُبين نيويورك تايمز أن الاتفاق النووي لم يمنح إيران أي أموال، وأن هذا المبلغ الذي ذكره ترامب أُفرج عنه في إطار أصول مالية كانت مجمدة سابقاً.

وتابعت: "يتعلق جزءٌ كبير من هذا المبلغ بالتزامات ديون، فـ20 مليار دولار منها على سبيل المثال تدين بها إيران للصين مقابل تمويلها مشروعاتٍ محلية. ويتراوح قدر المال الحقيقي المتاح لإيران من 35 إلى 65 مليار دولار".

واعتبرت الصحيفة الأميركية أن تصريحات ترامب غامضة وغير كاملة، فالأموال التي نقلتها إدارة الرئيس السابق باراك أوباما بالفعل 1.7 مليار دولار إلى إيران، بواسطة الطائرة هي عبارة عن مستحقات متعلقة بنزاع ممتد لعقود، ولم يكن يتعلق بالاتفاق النووي بصورة مباشرة.

فقبل اندلاع الثورة الإيرانية في عام 1979، كان شاه إيران قد دفع 400 مليون دولار مقابل شراء أسلحة أميركية، لكن، بعد الإطاحة بالشاه، لم تُسلَّم الأسلحة قط. وطالب رجال الدين الذين سيطروا على الحكم باستعادة المال، لكنَّ الولايات المتحدة رفضت هذا. أمَّا المبلغ الإضافي، الذي يصل إلى 1.3 مليار دولار، فعبارة عن فوائد متراكمة على مدار 35 عاماً. وصدر أول تعويض مالي بعد تنفيذ الاتفاق الإيراني ولتأمين إطلاق سراح الرهائن الأميركيين.

أما فيما يتعلق بمزاعم ترامب بأنَّ "النظام الإيراني أرهب المحققين الدوليين لمنعهم من استخدام صلاحيات التفتيش الكاملة المخولة لهم بموجب الاتفاق"، فقالت الصحيفة الأميركية، أن البيت الأبيض لم يجب عندما طُلِبَ منه ذكر إحدى حوادث الترهيب هذه.

وقال ريتشارد نيفيو، وهو مُنسق سابق في ملف فرض العقوبات لدى وزارة الخارجية الأميركية، وباحث بارز لدى مركز سياسات الطاقة العالمية في جامعة كولومبيا: "على حد علمي، لا يوجد أي دليلٍ على هذا الأمر. لم تقل الوكالة الدولية للطاقة الذرية مطلقاً إنَّ الوضع كان هكذا".

ورداً على زعم ترامب بأن الاتفاق النووي مع طهران يتيح إجراءات مراقبة ضعيفة، قال المدير العام لوكالة الطاقة الذرية الدولية يوكيا أمانو، إن طهران قبلت بأشد عمليات التفتيش في العالم و"تخضع في الوقت الحاضر لأشد نظام تحقق نووي في العالم"، وفقاً لما نقلته الجزيرة نت.

وأوضح أن وكالة الطاقة الذرية دخلت حتى الآن إلى المواقع التي طلبت زيارتها. يأتي ذلك بعد توجيه اتهامات للمفتشين التابعين للوكالة بعدم استخدام كامل صلاحياتهم بسبب الضغوط الإيرانية.

كما أكد المدير العام لوكالة الطاقة الذرية، أن إيران تنفذ التزاماتها وفق الاتفاق النووي.


المبالغة في الإشارة إلى قرب "انتهاء بنود" الاتفاقية

زعم ترامب أنَّ بنود الاتفاقية التي تحد من قدرات إيران النووية ستنتهي في "غضون سنوات قليلة". في الواقع، تمتد صلاحية البنود الرئيسية في الاتفاق لعقودٍ أو أكثر. وقالت لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (آيباك)، وهي معارض صريح للاتفاقية، إنَّ "صلاحيتها ستنتهي بعد 15 عاماً فقط"، حسبما ذكرت نيويورك تايمز الأميركية.

ووفقاً لبنود الاتفاقية، لا تستطيع إيران استخدام أكثر من 5060 جهاز طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم -ولا تستطيع مواصلة أبحاث وتطوير أجهزة الطرد المركزي- لمدة 10 سنوات.

وتمتد القيود المفروضة على مستويات التخصيب، والمرافق، والمخزون لمدة 15 عاماً، وفقاً لتقريرٍ لمكتبة الكونغرس، صَدَرَ في سبتمبر/أيلول الماضي.

ووفقاً لبنود الاتفاقية أيضاً، وافقت إيران على تحويل منشأة لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض إلى "مركز تكنولوجي" لا يحتوي على مواد نووية، بالإضافة إلى وضع قيود على عدد أجهزة الطرد المركزي المسموح بوضعها فيه لمدة 15 عاماً. وتستمر صلاحية بنودٍ عديدة تتعلق بعنصر البلوتونيوم، والتي من بينها حظر إنشاء مفاعلات مياه ثقيلة جديدة، لمدة 15 عاماً وفقاً لما ذكرته الجزيرة نت.