قمبيز
10-11-2017, 07:17 AM
ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان يدير العملية مع ضباط مخابرات
السياسيون غائبون عن المخطط لكن الجيش اللبناني معلوماته كاملة وسيحفظ الامن
11 تشرين الأول 2017
فشلت المملكة العربية السعودية في اليمن والعراق وسوريا، وفي حصار اليمن وفشلت في ادارة اقتصادها، كما فشلت فشلاً كبيراً في سوريا، ولذلك تحاول المملكة العربية السعودية نقل الفتنة الى لبنان، وكلفت وزير شؤون الخليج تامر السبهان باطلاق حملة اعلامية ضد حزب الله ومن ثم الدعوة الى اتحاد دولي لضرب حزب الله.
كذلك اجتمع ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان مع ضباط مخابرات سعوديين لاشعال الفتنة السنية ـ الشيعية في لبنان، بعد الفشل الكبير والسريع للمملكة في سوريا وكل المنطقة، وهي الهزيمة الكبرى. كذلك للرياض مشكلة كبيرة بالنسبة لاضطهاد المواطنين السعوديين الشيعة في المملكة، وتريد تغطية ذلك بفتنة سنية ـ شيعية في لبنان وهي لذلك تدفع مئات ملايين الدولارات لاشعال هذه الفتنة في لبنان.
غريب امر هذه المملكة المتآمرة على العرب، ومع كل جيشها القوي نسبة للتسلح من اميركا، وليس نسبة لشجاعة جنودها، وهي فشلت في اليمن فشلاً ذريعاً وانهزمت وتريد تعويضاً في مكان آخر، فقامت بالتنسيق مع اسرائىل والولايات المتحدة الاميركية بالعمل لاشعال الفتنة في لبنان، ومخطط اشعال الفتنة محاصرة حزب الله بالعقوبات الاميركية، وشن الحملات الاعلامية من تامر السبهان بدعوة الاطراف الداخلية للاتحاد ضد حزب الله، ودعوة السبهان لقيام اتحاد دولي لضرب حزب الله.
ثم ان صحيفة «لوس انجلوس ـ تايمز» نقلت عن المسؤولين الاميركيين الذين هم شركاء في شركة «آرامكو» السعودية للنفط، ان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يقوم بسحب 3 مليارات دولار كل شهرين ويرسلهم الى حسابه الشخصي في سويسرا ويضعهم تحت باب صيانة «ارامكو» وهذا ما جعل شركة «ارامكو» للنفط الذي يرأسها محمد بن سلمان تقع بعجز، ولذلك استدانت السعودية من السوق الاوروبية 12 مليار دولار كسندات بفائدة 9%.
اما بالنسبة للساحة اللبنانية، فالسياسيون اللبنانيون الذين يعملون على التهدئة ربما لا يعلمون بالمخطط السعودي الحقيقي لاشعال الفتنة في لبنان، والسعودية تخطط قبل الانتخابات وفي اجواء التوتر لبدء خطتها، واعلان مخططها باشعال الفتنة والمؤامرة في لبنان.
اما بالنسبة لهذه الفتنة، فان الاجهزة الامنية اللبنانية والجيش اللبناني جاهزون للتصدي ومنع اي فتنة، والجيش اللبناني قوي وقادر على حفظ الامن، ومكتمل الجهوزية والقوة ولديه اسلحة وجنود وقادة وضباط مدربون بشكل جيد على كل الاسلحة لضبط الامن في لبنان، ولن يسمح احد للمؤامرة السعودية ان تمر.
الخارجية الاميركية تعلن موقفاً
اعلنت وزارة الخارجية الاميركية ان جهودها لمحاربة داعش لا تقل عن جهودها لمحاربة حزب الله.
السياسيون غائبون عن المخطط لكن الجيش اللبناني معلوماته كاملة وسيحفظ الامن
11 تشرين الأول 2017
فشلت المملكة العربية السعودية في اليمن والعراق وسوريا، وفي حصار اليمن وفشلت في ادارة اقتصادها، كما فشلت فشلاً كبيراً في سوريا، ولذلك تحاول المملكة العربية السعودية نقل الفتنة الى لبنان، وكلفت وزير شؤون الخليج تامر السبهان باطلاق حملة اعلامية ضد حزب الله ومن ثم الدعوة الى اتحاد دولي لضرب حزب الله.
كذلك اجتمع ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان مع ضباط مخابرات سعوديين لاشعال الفتنة السنية ـ الشيعية في لبنان، بعد الفشل الكبير والسريع للمملكة في سوريا وكل المنطقة، وهي الهزيمة الكبرى. كذلك للرياض مشكلة كبيرة بالنسبة لاضطهاد المواطنين السعوديين الشيعة في المملكة، وتريد تغطية ذلك بفتنة سنية ـ شيعية في لبنان وهي لذلك تدفع مئات ملايين الدولارات لاشعال هذه الفتنة في لبنان.
غريب امر هذه المملكة المتآمرة على العرب، ومع كل جيشها القوي نسبة للتسلح من اميركا، وليس نسبة لشجاعة جنودها، وهي فشلت في اليمن فشلاً ذريعاً وانهزمت وتريد تعويضاً في مكان آخر، فقامت بالتنسيق مع اسرائىل والولايات المتحدة الاميركية بالعمل لاشعال الفتنة في لبنان، ومخطط اشعال الفتنة محاصرة حزب الله بالعقوبات الاميركية، وشن الحملات الاعلامية من تامر السبهان بدعوة الاطراف الداخلية للاتحاد ضد حزب الله، ودعوة السبهان لقيام اتحاد دولي لضرب حزب الله.
ثم ان صحيفة «لوس انجلوس ـ تايمز» نقلت عن المسؤولين الاميركيين الذين هم شركاء في شركة «آرامكو» السعودية للنفط، ان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يقوم بسحب 3 مليارات دولار كل شهرين ويرسلهم الى حسابه الشخصي في سويسرا ويضعهم تحت باب صيانة «ارامكو» وهذا ما جعل شركة «ارامكو» للنفط الذي يرأسها محمد بن سلمان تقع بعجز، ولذلك استدانت السعودية من السوق الاوروبية 12 مليار دولار كسندات بفائدة 9%.
اما بالنسبة للساحة اللبنانية، فالسياسيون اللبنانيون الذين يعملون على التهدئة ربما لا يعلمون بالمخطط السعودي الحقيقي لاشعال الفتنة في لبنان، والسعودية تخطط قبل الانتخابات وفي اجواء التوتر لبدء خطتها، واعلان مخططها باشعال الفتنة والمؤامرة في لبنان.
اما بالنسبة لهذه الفتنة، فان الاجهزة الامنية اللبنانية والجيش اللبناني جاهزون للتصدي ومنع اي فتنة، والجيش اللبناني قوي وقادر على حفظ الامن، ومكتمل الجهوزية والقوة ولديه اسلحة وجنود وقادة وضباط مدربون بشكل جيد على كل الاسلحة لضبط الامن في لبنان، ولن يسمح احد للمؤامرة السعودية ان تمر.
الخارجية الاميركية تعلن موقفاً
اعلنت وزارة الخارجية الاميركية ان جهودها لمحاربة داعش لا تقل عن جهودها لمحاربة حزب الله.