أبو ربيع
10-09-2017, 07:31 AM
http://alziadiq8.com/wp-content/uploads/2015/12/Picture19-560x393.jpg
صورة جراح نمر على اليسار وشقيقه القيادي في داعش فلاح نمر على اليمين الذي كان يوجهه بالتلفون لتفجير مسجد الصادق
يعاني 3000 مواطن ومواطنه من المغردين من تهديدات الداعشي جراح نمر الصالحي لهم بقضايا تعويض رفعها ضدهم في محاكم الكويت بعد ان حصل على البراءة من المشاركة في جريمة تفجير مسجد الصادق ( ع ) في حكم أُثار الشارع الكويتي تأكد فيه الجميع من فساد القضاء وعلاقته بالدواعش
يشار الى أن القوانين الكويتية لا تجرم الانضمام الى تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين
ولم يسن المجلس التشريعي في الكويت أية قوانين تجرم هذا الامر بل شارك أعضاء البرلمان الكويتي في جمع التبرعات لداعش والنصرة وتجنيد الرجال لارسالهم الى مناطق الصراع في سوريا والعراق في حملة علنية دافع عنها وزير الداخلية الكويتي واعتبرها حملة قانونية
ولم ترسل السلطة التنفيدية إلى البرلمان الكويتي أية مقترحات لقوانين تدين الانضمام لداعش والنصرة ، وقد ساهم هذا الامر المتعمد في توفير الحماية القانونية لكثير من المنضمين لهاتين المنظمتين الارهابييتن من الافلات من المحاكمة والسجن ، ومن يسجن منهم يكون للتغطية على الكثيريين الذين يتم إفلاتهم تحت نظر القانون بحجة عدم وجود تشريعات تدينهم
الداعشي جراح نمر الصالحي صاحب قضايا التعويضات ، الذي شارك بتوصيل الانتحاري إلى مسجد الصادق بسيارته واتصل بشقيقه في سوريا قاطع الرؤوس فلاح نمر يبشره بنجاح العملية
وكان هو صلة الوصل في التنسيق بين قيادات التنظيم في سوريا التي تأتمر بأوامر المخابرات السعودية والانتحاري السعودي القادم من الرياض
هذا الداعشي حصل على حكم بالبراءة من هذه الجريمة بالرغم من اعترافاته الموثقة بالتحقيقات ، مما يدل على فساد القضاء الكويتي وخضوعة لسطوة داعش ورعاتها السعوديين.
بعد حصول هذا الارهابي على البراءة وخروجه من السجن وكل محاميه لرفع القضايا على المغردين الذين أدانوا جريمة مسجد الصادق ( ع ) وتعاطفوا مع الشهداء وبلغ عدد المرفوع عليهم قضايا تعويض 3000 مغرد ومغرده بعضهم مراهقين وصغار في السن ، مستمرئا سكوت الجميع على فضيحة تبرأته من المشاركة في جريمة تفجير مسجد الصادق وقتل 27 مصليا ساجدا في شهر رمضان المبارك سنة 2015 م
وطنيون أزعجهم إسفاف السلطة القضائية على ما يجرى توعدوا بإستلام زمام المبادرة وتوقيع عقاب الشعب الكويتي على هذا الداعشي بأنفسهم حيث تغيب العدالة عن القصاص ، وإرسالة الى الجحيم قريبا .
صورة جراح نمر على اليسار وشقيقه القيادي في داعش فلاح نمر على اليمين الذي كان يوجهه بالتلفون لتفجير مسجد الصادق
يعاني 3000 مواطن ومواطنه من المغردين من تهديدات الداعشي جراح نمر الصالحي لهم بقضايا تعويض رفعها ضدهم في محاكم الكويت بعد ان حصل على البراءة من المشاركة في جريمة تفجير مسجد الصادق ( ع ) في حكم أُثار الشارع الكويتي تأكد فيه الجميع من فساد القضاء وعلاقته بالدواعش
يشار الى أن القوانين الكويتية لا تجرم الانضمام الى تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين
ولم يسن المجلس التشريعي في الكويت أية قوانين تجرم هذا الامر بل شارك أعضاء البرلمان الكويتي في جمع التبرعات لداعش والنصرة وتجنيد الرجال لارسالهم الى مناطق الصراع في سوريا والعراق في حملة علنية دافع عنها وزير الداخلية الكويتي واعتبرها حملة قانونية
ولم ترسل السلطة التنفيدية إلى البرلمان الكويتي أية مقترحات لقوانين تدين الانضمام لداعش والنصرة ، وقد ساهم هذا الامر المتعمد في توفير الحماية القانونية لكثير من المنضمين لهاتين المنظمتين الارهابييتن من الافلات من المحاكمة والسجن ، ومن يسجن منهم يكون للتغطية على الكثيريين الذين يتم إفلاتهم تحت نظر القانون بحجة عدم وجود تشريعات تدينهم
الداعشي جراح نمر الصالحي صاحب قضايا التعويضات ، الذي شارك بتوصيل الانتحاري إلى مسجد الصادق بسيارته واتصل بشقيقه في سوريا قاطع الرؤوس فلاح نمر يبشره بنجاح العملية
وكان هو صلة الوصل في التنسيق بين قيادات التنظيم في سوريا التي تأتمر بأوامر المخابرات السعودية والانتحاري السعودي القادم من الرياض
هذا الداعشي حصل على حكم بالبراءة من هذه الجريمة بالرغم من اعترافاته الموثقة بالتحقيقات ، مما يدل على فساد القضاء الكويتي وخضوعة لسطوة داعش ورعاتها السعوديين.
بعد حصول هذا الارهابي على البراءة وخروجه من السجن وكل محاميه لرفع القضايا على المغردين الذين أدانوا جريمة مسجد الصادق ( ع ) وتعاطفوا مع الشهداء وبلغ عدد المرفوع عليهم قضايا تعويض 3000 مغرد ومغرده بعضهم مراهقين وصغار في السن ، مستمرئا سكوت الجميع على فضيحة تبرأته من المشاركة في جريمة تفجير مسجد الصادق وقتل 27 مصليا ساجدا في شهر رمضان المبارك سنة 2015 م
وطنيون أزعجهم إسفاف السلطة القضائية على ما يجرى توعدوا بإستلام زمام المبادرة وتوقيع عقاب الشعب الكويتي على هذا الداعشي بأنفسهم حيث تغيب العدالة عن القصاص ، وإرسالة الى الجحيم قريبا .