جليل
06-07-2005, 07:36 AM
أسامة العيسة
فصلت وزارة المعارف الإسرائيلية المواطنة الفلسطينية منى عبيد، من عملها كمدرسة بسبب اتصالها بشقيقها قيس عبيد.
وتحمل منى الجنسية الإسرائيلية وهي من مدينة الطيبة، وتتهم السلطات الإسرائيلية شقيقها قيس بأنه يعمل مساعدا للامين العام لحزب الله الشيخ حسن نصر الله.
وبرز اسم قيس عبيد عندما تردد انه المسؤول عن اختطاف الإسرائيلي الحنان نتنباوم، الذي مكث أسيرا لدى حزب الله أكثر من عامين قبل أن يتم استبداله بصفقة شهيرة بين حزب الله وإسرائيل.
ويعتقد أن عبيد استدرج نتنباوم إلى لندن لإتمام صفقة تجارية ثم أقنعه بالسفر إلى دولة الأمارات العربية ومن هناك تم اختطافه إلى لبنان.
وأسقطت إسرائيل جنسيتها عن عبيد الذي تقول المصادر الإسرائيلية انه مقيم الان في لبنان ويعمل مساعدا لامين حزب الله اللبناني، ووثيق الصلة به.
وتتهم إسرائيل، عبيد بالوقوف، خلف تجنيد نحو خمسين خلية من كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح، للعمل بأوامر من حزب الله، وانه يتخذ الاسم الكودي (أبو حسن) في إجرائه الاتصالات مع هذه الخلايا وتشغيلها.
وأشارت هذه المصادر بان عبيد نجح بإدخال أسلحة والاف الأعيرة النارية للمقاتلين الفلسطينيين.
وتردد أن السلطة الفلسطينية، وبعد انتخاب محمود عباس (أبو مازن) رئيسا، طلبت من حزب الله قطع علاقته مع الخلايا المسلحة الفلسطينية، في حين ان الحزب ينفي علاقته مع هذه الخلايا.
فصلت وزارة المعارف الإسرائيلية المواطنة الفلسطينية منى عبيد، من عملها كمدرسة بسبب اتصالها بشقيقها قيس عبيد.
وتحمل منى الجنسية الإسرائيلية وهي من مدينة الطيبة، وتتهم السلطات الإسرائيلية شقيقها قيس بأنه يعمل مساعدا للامين العام لحزب الله الشيخ حسن نصر الله.
وبرز اسم قيس عبيد عندما تردد انه المسؤول عن اختطاف الإسرائيلي الحنان نتنباوم، الذي مكث أسيرا لدى حزب الله أكثر من عامين قبل أن يتم استبداله بصفقة شهيرة بين حزب الله وإسرائيل.
ويعتقد أن عبيد استدرج نتنباوم إلى لندن لإتمام صفقة تجارية ثم أقنعه بالسفر إلى دولة الأمارات العربية ومن هناك تم اختطافه إلى لبنان.
وأسقطت إسرائيل جنسيتها عن عبيد الذي تقول المصادر الإسرائيلية انه مقيم الان في لبنان ويعمل مساعدا لامين حزب الله اللبناني، ووثيق الصلة به.
وتتهم إسرائيل، عبيد بالوقوف، خلف تجنيد نحو خمسين خلية من كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح، للعمل بأوامر من حزب الله، وانه يتخذ الاسم الكودي (أبو حسن) في إجرائه الاتصالات مع هذه الخلايا وتشغيلها.
وأشارت هذه المصادر بان عبيد نجح بإدخال أسلحة والاف الأعيرة النارية للمقاتلين الفلسطينيين.
وتردد أن السلطة الفلسطينية، وبعد انتخاب محمود عباس (أبو مازن) رئيسا، طلبت من حزب الله قطع علاقته مع الخلايا المسلحة الفلسطينية، في حين ان الحزب ينفي علاقته مع هذه الخلايا.