مرجان
10-01-2017, 03:07 PM
https://newsmedia.tasnimnews.com/Tasnim/Uploaded/Image/1396/04/17/1396041722493148411349344.jpg
2017/09/30
اعترف الإعلام السعودي بمصرع أكثر من 57ضابطا وجنديا سعوديا خلال شهر سبتمبر الماضي في سابقة تكشف أن العمليات التصعيدية الهجومية للجيش اليمني واللجان الشعبية قد خلفت خسائر كارثية هي أكبر وأكثر مما اعترف به العدوان السعودي.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء انه خلال الشهرين الماضيين كثف الجيش اليمني واللجان الشعبية من عملياتهم الهجومية في مختلف الجبهات وخلال شهر سبتمبر 2017م نالت الجبهات الحدودية في كل من نجران وعسير وجيزان نصيبا وافرا من تلك العمليات التي نفذها ابطال الجيش واللجان الشعبية تكبد الجيش السعودي خسائر كبيرة في ضباطه وجنوده إلى جانب خسائر في آلياته ومعداته المختلفة.
العمليات الهجومية للجيش واللجان الشعبية التي تواصلت خلال شهر سبتمبر ترافق معها ضربات مسددة للقوتين الصاروخية والمدفعية مسجلة بذلك مرحلة متقدمة من التصعيد العملياتي العسكري الناجح عكس قوة وصلابة المقاتل اليمني من جهة وتهاوي وفشل جيش العدوان السعودي من جهة أخرى رغم إمكانياتهم المادية والبشرية والتسليحية الهائلة البرية منها والجوية.
ويبدو أن الخسائر الكبيرة التي خلفتها العمليات التصعيدية للجيش واللجان الشعبية في ضباط وجنود الجيش السعودي قد أرغمت العدوان على الاعتراف بمصرع أكثر من 57 من ضباطه وجنده خلال شهر سبتمبر المنصرم ما يكشف أن الخسائر أكبر وأكثر مما اعترف به العدوان السعودي.
المصدر: المسيرة نت
2017/09/30
اعترف الإعلام السعودي بمصرع أكثر من 57ضابطا وجنديا سعوديا خلال شهر سبتمبر الماضي في سابقة تكشف أن العمليات التصعيدية الهجومية للجيش اليمني واللجان الشعبية قد خلفت خسائر كارثية هي أكبر وأكثر مما اعترف به العدوان السعودي.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء انه خلال الشهرين الماضيين كثف الجيش اليمني واللجان الشعبية من عملياتهم الهجومية في مختلف الجبهات وخلال شهر سبتمبر 2017م نالت الجبهات الحدودية في كل من نجران وعسير وجيزان نصيبا وافرا من تلك العمليات التي نفذها ابطال الجيش واللجان الشعبية تكبد الجيش السعودي خسائر كبيرة في ضباطه وجنوده إلى جانب خسائر في آلياته ومعداته المختلفة.
العمليات الهجومية للجيش واللجان الشعبية التي تواصلت خلال شهر سبتمبر ترافق معها ضربات مسددة للقوتين الصاروخية والمدفعية مسجلة بذلك مرحلة متقدمة من التصعيد العملياتي العسكري الناجح عكس قوة وصلابة المقاتل اليمني من جهة وتهاوي وفشل جيش العدوان السعودي من جهة أخرى رغم إمكانياتهم المادية والبشرية والتسليحية الهائلة البرية منها والجوية.
ويبدو أن الخسائر الكبيرة التي خلفتها العمليات التصعيدية للجيش واللجان الشعبية في ضباط وجنود الجيش السعودي قد أرغمت العدوان على الاعتراف بمصرع أكثر من 57 من ضباطه وجنده خلال شهر سبتمبر المنصرم ما يكشف أن الخسائر أكبر وأكثر مما اعترف به العدوان السعودي.
المصدر: المسيرة نت