زاير
09-23-2017, 12:04 AM
2017/09/22
https://newsmedia.tasnimnews.com/Tasnim/Uploaded/Image/1396/06/31/1396063111262535112001004.jpg
نصرالله
قال الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله لسنا هواة حرب ولا هواة قتال، لكن لو كان تكليفنا أن نقاتل سنقاتل حتى لو وقف بوش وترامب والذي خلف ترامب، و"اسرائيل"، وبعض العرب وكل العالم أمامنا، فكل الذي امامنا لا يخيفنا.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء ، خلال كلمة له في المجلس العاشورائي المركزي الذي يقيمه حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت اعتبر سماحته ان المجاهد والمقاوم الحقيقي هو الذي يؤدي تكليفه الشرعي على أكمل وجه، فإن كان تكليفه الصبر فهو الصابر وإن كان القتال فهو المقاتل في الميدان.
واشار سماحته الى ان المقاومة هي وسيلة لتحقيق هدف ولا يجوز أن تتحول إلى هدف، مؤكداً ان هذه هي إحدى المخاطر التي واجهها الأحزاب والدول.
هذا وبارك الامين العام لحزب الله لجميع المسلمين في العالم حلول العام الهجري الجديد سائلاً الله عز وجل أن يجعله عاماً جيداً مع مزيد من الثبات والإباء والإنتصارات والفرج على شعوب أمتنا.
وتوجه سماحته بالعزاء إلى الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، مؤكداً انه صاحب العزاء الحقيقي في هذا العالم، واوضح ان الأصل الحاكم في عمل الأنبياء وأولياء الله ( ع ) هو أداء التكليف الإلهي وليس ميولهم ولا شيء اسمه مطلق بالمطلق، مؤكداً ان الحركة الحسينية التي قامت لتواجه مشروع يزيد إنتصرت والدليل على ذلك بقاء الإسلام المحمدي الأصيل.
المصدر: العهد
https://newsmedia.tasnimnews.com/Tasnim/Uploaded/Image/1396/06/31/1396063111262535112001004.jpg
نصرالله
قال الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله لسنا هواة حرب ولا هواة قتال، لكن لو كان تكليفنا أن نقاتل سنقاتل حتى لو وقف بوش وترامب والذي خلف ترامب، و"اسرائيل"، وبعض العرب وكل العالم أمامنا، فكل الذي امامنا لا يخيفنا.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء ، خلال كلمة له في المجلس العاشورائي المركزي الذي يقيمه حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت اعتبر سماحته ان المجاهد والمقاوم الحقيقي هو الذي يؤدي تكليفه الشرعي على أكمل وجه، فإن كان تكليفه الصبر فهو الصابر وإن كان القتال فهو المقاتل في الميدان.
واشار سماحته الى ان المقاومة هي وسيلة لتحقيق هدف ولا يجوز أن تتحول إلى هدف، مؤكداً ان هذه هي إحدى المخاطر التي واجهها الأحزاب والدول.
هذا وبارك الامين العام لحزب الله لجميع المسلمين في العالم حلول العام الهجري الجديد سائلاً الله عز وجل أن يجعله عاماً جيداً مع مزيد من الثبات والإباء والإنتصارات والفرج على شعوب أمتنا.
وتوجه سماحته بالعزاء إلى الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، مؤكداً انه صاحب العزاء الحقيقي في هذا العالم، واوضح ان الأصل الحاكم في عمل الأنبياء وأولياء الله ( ع ) هو أداء التكليف الإلهي وليس ميولهم ولا شيء اسمه مطلق بالمطلق، مؤكداً ان الحركة الحسينية التي قامت لتواجه مشروع يزيد إنتصرت والدليل على ذلك بقاء الإسلام المحمدي الأصيل.
المصدر: العهد