ديك الجن
09-16-2017, 12:51 AM
السبت 2017/9/16 المصدر : موقع أخبارك
تعد مسألة تعدد الزوجات من المسائل ذات الأهمية البالغة في المجتمعات عامة، وفي المجتمعات الإسلاميّة بشكلٍ خاص، فقد كان لتلك المَسألة ظهور وصدى واضح بين باقي الأديان، في أندونيسيا يعد "تعدد" الزوجات أمرا طبيعيا في حال موافقة الزوجة الأولى.. فكيف دخلت التكنولوجيا على الخط لتسهيل العثور على الزوجة الثانية وربما الثالثة؟
أصبح العثور على زوجة ثانية أو ثالثة أو حتى رابعة أسهل بكثير مع إطلاق تطبيق جديد صمم للرجال المسلمين في "اندونيسيا" الذين يرغبون في تعدد الزوجات، ويدعى "أيوبوليغامي" أو "نعم لتعدد الزوجات"، ومن المقرر أن يطلق التطبيق بشكل نهائي في شهر أكتوبر الآتي، ويصف المطورون التطبيق بأنه "منصة تعمل لمطابقة المستخدمين الذكور مع النساء اللواتي هن على استعداد ليكن جزءاً من عائلة كبيرة"، وفق صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
فبعد إطلاقه للمرة الأولى في وقت سابق من هذا العام باندونيسيا، تم تحميل التطبيق المثير للجدل من قبل الآلاف من المستخدمين قبل أن يتم إزالته في انتظار إعادة الإطلاق الرسمية، وتجدر الإشارة إلى أن الشركة المؤسسة "باندو سولوسي" تواصلت مع رجال دين مسلمين لأخذ الموافقة وبالرغم من ذلك اندلعت مناقشات حادة بين مستخدمي الانترنت في البلاد وانقسموا بين مؤيد ومعارض.
تعد مسألة تعدد الزوجات من المسائل ذات الأهمية البالغة في المجتمعات عامة، وفي المجتمعات الإسلاميّة بشكلٍ خاص، فقد كان لتلك المَسألة ظهور وصدى واضح بين باقي الأديان، في أندونيسيا يعد "تعدد" الزوجات أمرا طبيعيا في حال موافقة الزوجة الأولى.. فكيف دخلت التكنولوجيا على الخط لتسهيل العثور على الزوجة الثانية وربما الثالثة؟
أصبح العثور على زوجة ثانية أو ثالثة أو حتى رابعة أسهل بكثير مع إطلاق تطبيق جديد صمم للرجال المسلمين في "اندونيسيا" الذين يرغبون في تعدد الزوجات، ويدعى "أيوبوليغامي" أو "نعم لتعدد الزوجات"، ومن المقرر أن يطلق التطبيق بشكل نهائي في شهر أكتوبر الآتي، ويصف المطورون التطبيق بأنه "منصة تعمل لمطابقة المستخدمين الذكور مع النساء اللواتي هن على استعداد ليكن جزءاً من عائلة كبيرة"، وفق صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
فبعد إطلاقه للمرة الأولى في وقت سابق من هذا العام باندونيسيا، تم تحميل التطبيق المثير للجدل من قبل الآلاف من المستخدمين قبل أن يتم إزالته في انتظار إعادة الإطلاق الرسمية، وتجدر الإشارة إلى أن الشركة المؤسسة "باندو سولوسي" تواصلت مع رجال دين مسلمين لأخذ الموافقة وبالرغم من ذلك اندلعت مناقشات حادة بين مستخدمي الانترنت في البلاد وانقسموا بين مؤيد ومعارض.