2005ليلى
09-15-2017, 03:34 PM
https://gdb.alhurra.eu/306CE02B-76E0-477A-AFE6-6D4827F20A18_w1023_r1_s.jpg
13 سبتمبر، 2017
تستعد شركة "رويال داتش شل" الهولندية البريطانية لإنهاء قرن من إنتاج النفط في العراق بانسحابها من حقلين مهمين في البلاد للتركيز على إنتاج الغاز الذي يدر أرباحا أكبر.
وقالت الشركة الأربعاء إنها اتفقت مع وزارة النفط العراقية على التنازل عن عملياتها في حقل مجنون النفطي للحكومة العراقية بعد تعديلات غير ملائمة لها في البنود المالية.
كما تبيع شل أيضا حصتها البالغة 20 بالمئة في حقل غرب القرنة-1 الواقع في جنوب البلاد، والذي تديره شركة إكسون موبيل الأميركية.
وقال متحدث باسم شركة شل: "وافق وزير النفط العراقي رسميا على اقتراح قدمته شل في الآونة الأخيرة بتخارجها الودي المقبول للطرفين من حصتها في حقل مجنون، مع الاتفاق على الإطار الزمني في الوقت المناسب".
وأضاف أن شل اتخذت القرار بعدما طبق العراق عقوبات متعلقة بالأداء على المشروع الذي تديره شل "والذي كان له أثر واضح على أدائها التجاري".
وفي ظل أسعار النفط المنخفضة بشكل حاد منذ 2014، طلب العراق من الشركات الأجنبية خفض الإنفاق على مشروعات النفط من أجل تقليص مساهمة الحكومة التي تعاني من أزمة سيولة في المشروعات المشتركة.
المصدر: رويترز
13 سبتمبر، 2017
تستعد شركة "رويال داتش شل" الهولندية البريطانية لإنهاء قرن من إنتاج النفط في العراق بانسحابها من حقلين مهمين في البلاد للتركيز على إنتاج الغاز الذي يدر أرباحا أكبر.
وقالت الشركة الأربعاء إنها اتفقت مع وزارة النفط العراقية على التنازل عن عملياتها في حقل مجنون النفطي للحكومة العراقية بعد تعديلات غير ملائمة لها في البنود المالية.
كما تبيع شل أيضا حصتها البالغة 20 بالمئة في حقل غرب القرنة-1 الواقع في جنوب البلاد، والذي تديره شركة إكسون موبيل الأميركية.
وقال متحدث باسم شركة شل: "وافق وزير النفط العراقي رسميا على اقتراح قدمته شل في الآونة الأخيرة بتخارجها الودي المقبول للطرفين من حصتها في حقل مجنون، مع الاتفاق على الإطار الزمني في الوقت المناسب".
وأضاف أن شل اتخذت القرار بعدما طبق العراق عقوبات متعلقة بالأداء على المشروع الذي تديره شل "والذي كان له أثر واضح على أدائها التجاري".
وفي ظل أسعار النفط المنخفضة بشكل حاد منذ 2014، طلب العراق من الشركات الأجنبية خفض الإنفاق على مشروعات النفط من أجل تقليص مساهمة الحكومة التي تعاني من أزمة سيولة في المشروعات المشتركة.
المصدر: رويترز