غفوري
08-22-2017, 09:34 PM
22/08/2017
http://scd.france24.com/ar/files/imagecache/france24_ct_api_bigger_169/article/image/detenus-rad.jpg
قال وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب، خلال حوار تلفزيوني إن حوالى ثلث الأشخاص الذي يوصفون بالتطرف "يواجهون مشاكل نفسية".
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب الثلاثاء أن "حوالى ثلث" الأشخاص الذين يوصفون بالتطرف "يواجهون مشاكل نفسية".
وقال الوزير في تصريح تلفزيوني لقناة "بي إف إم" "نعتبر أن حوالى ثلث الأشخاص يواجهون مشاكل نفسية."
وأحصت الدائرة التي أنشئت عام 2015 والتي ترصد حالات التطرف، أن حوالى 17 ألفا و 400 شخص ترد أسماؤهم في إطار المتطرفين، كما جاء في تقرير لمجلس الشيوخ صدر في الربيع.
وبعدما اقتحم رجل في 14 آب/أغسطس مطعم بيتزا بسيارته، وقتل مراهقة وأصاب 12 بجروح، أعلن كولومب أنه يريد استنفار المستشفيات النفسية وعيادات الطب النفسي "لتحديد ملامح الأشخاص الذين يمكن أن ينتقلوا إلى التنفيذ."
وقال "من الواضح أن السر الطبي أمر مقدس. لكن في الوقت نفسه، يتعين إيجاد الوسيلة حتى لا يقدم بعض الأفراد الذين يعانون فعلا من اضطرابات خطيرة، على تنفيذ اعتداءات".
وأعطى مثالا على ذلك الرجل الذي قتل الاثنين شخصا وأصاب آخر بجروح في مرسيليا من خلال اقتحام موقفين للحافلات بشاحنة صغيرة.
وأكد الوزير "كان خارجا من عيادة للطب النفسي. كانت لديه سوابق سجن وسبق أن قتل شخصا. يجب النظر في هذا النوع من الحالات."
فرانس 24/أ ف ب
نشرت في : 22/08/2017
http://scd.france24.com/ar/files/imagecache/france24_ct_api_bigger_169/article/image/detenus-rad.jpg
قال وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب، خلال حوار تلفزيوني إن حوالى ثلث الأشخاص الذي يوصفون بالتطرف "يواجهون مشاكل نفسية".
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب الثلاثاء أن "حوالى ثلث" الأشخاص الذين يوصفون بالتطرف "يواجهون مشاكل نفسية".
وقال الوزير في تصريح تلفزيوني لقناة "بي إف إم" "نعتبر أن حوالى ثلث الأشخاص يواجهون مشاكل نفسية."
وأحصت الدائرة التي أنشئت عام 2015 والتي ترصد حالات التطرف، أن حوالى 17 ألفا و 400 شخص ترد أسماؤهم في إطار المتطرفين، كما جاء في تقرير لمجلس الشيوخ صدر في الربيع.
وبعدما اقتحم رجل في 14 آب/أغسطس مطعم بيتزا بسيارته، وقتل مراهقة وأصاب 12 بجروح، أعلن كولومب أنه يريد استنفار المستشفيات النفسية وعيادات الطب النفسي "لتحديد ملامح الأشخاص الذين يمكن أن ينتقلوا إلى التنفيذ."
وقال "من الواضح أن السر الطبي أمر مقدس. لكن في الوقت نفسه، يتعين إيجاد الوسيلة حتى لا يقدم بعض الأفراد الذين يعانون فعلا من اضطرابات خطيرة، على تنفيذ اعتداءات".
وأعطى مثالا على ذلك الرجل الذي قتل الاثنين شخصا وأصاب آخر بجروح في مرسيليا من خلال اقتحام موقفين للحافلات بشاحنة صغيرة.
وأكد الوزير "كان خارجا من عيادة للطب النفسي. كانت لديه سوابق سجن وسبق أن قتل شخصا. يجب النظر في هذا النوع من الحالات."
فرانس 24/أ ف ب
نشرت في : 22/08/2017