غفوري
08-20-2017, 06:26 AM
http://i.alalam.ir/news/Image/855x495/2017/08/19/alalam_636387410841744366_25f_4x3.jpg
السبت 19 أغسطس 2017
قال ضابط الإستخبارات الأميركي السابق إدوارد سنودن، إن جهاز “السي أي إي” والمخابرات البريطانية تعاونتا مع الموساد الإسرائيلي لخلق منظمة “إرهابية” قادرة على جذب كل المتطرفين في جميع أنحاء العالم بمكان واحد، منتهجة إستراتيجية تدعى “عش الدبابير”.
وأضاف سنودن في تقرير نشره موقع lesmoutonsrebelles.com ، أن إستراتيجية “عش الدبابير” تهدف إلى تركيز جميع التهديدات الرئيسة في مكان واحد، من أجل السيطرة على المتطرفين، وفي كثير من الأحيان للإستفادة من ذلك لزعزعة إستقرار الدول العربية.
ووثائق وكالة الأمن القومي، التي يمتلكها إدوارد سنودن، تكشف أن زعيم “داعش” أبوبكر البغدادي تلقى تدريبًا عسكريًا مكثفًا لدى الموساد الإسرائيلي.
وبالإضافة إلى تدريبه العسكري تقول الوثائق إن البغدادي درس الاتصالات ومختلف النصائح لمخاطبة الجماهير من أجل جذب المتشددين في جميع أنحاء العالم.
يشار إلى أن إدوارد سنودن ملأ الدنيا وشغل الناس منذ كشفه برنامجًا تجسسيًا سريًا للحكومة الاميركية لمراقبة اتصالات الهواتف والإنترنت، أو ما يعرف “ببريزم”.
وبات المحلل الأمني السابق المطلوب الأول لواشنطن ،بعدما وضعته على لائحة “فاضحي أسرار أميركا”، حيث زعزعت الوثائق التي سربها لوسائل الإعلام ثقة الشعب الاميركي بإدارة الرئيس السابق باراك أوباما.
السبت 19 أغسطس 2017
قال ضابط الإستخبارات الأميركي السابق إدوارد سنودن، إن جهاز “السي أي إي” والمخابرات البريطانية تعاونتا مع الموساد الإسرائيلي لخلق منظمة “إرهابية” قادرة على جذب كل المتطرفين في جميع أنحاء العالم بمكان واحد، منتهجة إستراتيجية تدعى “عش الدبابير”.
وأضاف سنودن في تقرير نشره موقع lesmoutonsrebelles.com ، أن إستراتيجية “عش الدبابير” تهدف إلى تركيز جميع التهديدات الرئيسة في مكان واحد، من أجل السيطرة على المتطرفين، وفي كثير من الأحيان للإستفادة من ذلك لزعزعة إستقرار الدول العربية.
ووثائق وكالة الأمن القومي، التي يمتلكها إدوارد سنودن، تكشف أن زعيم “داعش” أبوبكر البغدادي تلقى تدريبًا عسكريًا مكثفًا لدى الموساد الإسرائيلي.
وبالإضافة إلى تدريبه العسكري تقول الوثائق إن البغدادي درس الاتصالات ومختلف النصائح لمخاطبة الجماهير من أجل جذب المتشددين في جميع أنحاء العالم.
يشار إلى أن إدوارد سنودن ملأ الدنيا وشغل الناس منذ كشفه برنامجًا تجسسيًا سريًا للحكومة الاميركية لمراقبة اتصالات الهواتف والإنترنت، أو ما يعرف “ببريزم”.
وبات المحلل الأمني السابق المطلوب الأول لواشنطن ،بعدما وضعته على لائحة “فاضحي أسرار أميركا”، حيث زعزعت الوثائق التي سربها لوسائل الإعلام ثقة الشعب الاميركي بإدارة الرئيس السابق باراك أوباما.