طائر
08-19-2017, 02:15 PM
بعدما أعلن الكاتب والباحث المغربي الزميل رشيد أيلال إيقافه التعامل مع دار رؤية للتوزيع والنشر بالقاهرة، بعد سيل من الوعود الكاذبة من طرف المدعو رضا عوض صاحب دار رؤية للتوزيع والنشر بالقاهرة، والذي أخد منه كتابه "اسقاط اسطورة البخاري" قصد طبعه وتوزيعه، وبعد أن وعده ان الكتاب سيكون جاهزا للنشر والتوزيع بالمعرض الدولي للكتاب بالقاهرة في يناير الماضي، ثم بعده بالمعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء، ليخلف رضا عوض كل وعوده التي كررها عشرات المرات وكان في كل مرة يتحجج بعذر.
بعد ذلك، تم الاتفاق مع دار نشر مغربية محترمة على طبع ونشر نفس الكتاب بعنوان صحيح البخاري نهاية اسطورة وسيتم نشره عما قريب لعشاق ومتتبعي الأعمال البحثية في انتقاد ثراتنا الديني من اجل تنقيته من الشوائب"
هذا ويعد كتاب صحيح البخاري نهاية أسطورة الذي سيصدر قريبا عن دار نشر مغربية أول كتاب جامع مانع يناقش الخرافات المحيطة بصحيح البخاري ومؤلفه، كما يتعرض المؤلف باسهاب الى العلاقة التي تربط الشيخ البخاري بالكتاب المنسوب اليه ، مع وضع مقارنة ودراسة في المخطوطات الأقدم لكتاب الجامع الصحيح،حيث يتعرض الكاتب بالتحليل لحوالي سبعين مخطوطة من مخطوطات هذا الكتاب الذي ظل لقرون مثار جدل واسع بين الفقهاء والمحدثين والمثقفين،حيث جاء كتاب الباحث رشيد أيلال ليضع حدا لهذا الجلالة بشكل صارم عبر دراسة علمية متأنية وموثقة من مصادرها المعتمدة، وقد قسم الكاتب كتابه هذا الى خمسة فصول:
الفصل الأول: آفة تدوين الحديث
الفصل الثاني: أفة "علم " الحديث
الفصل الثالث: أسطورة البخاري
الفصل الرابع:نهاية الأسطورة
الفصل الخامس: من ألف صحيح البخاري
هذا ومن شأن هذا الكتاب أن يثير جدلا موسعا ونقاشا قويا في الساحة الفكرية على مستوى الوطن العربي والإسلامي، كما يشكل هذا الكتاب قفزة نوعية الى الأمام في سلم الارتقاء بالنقاش الى مستويات علمية وأكاديمية عالية.
بعد ذلك، تم الاتفاق مع دار نشر مغربية محترمة على طبع ونشر نفس الكتاب بعنوان صحيح البخاري نهاية اسطورة وسيتم نشره عما قريب لعشاق ومتتبعي الأعمال البحثية في انتقاد ثراتنا الديني من اجل تنقيته من الشوائب"
هذا ويعد كتاب صحيح البخاري نهاية أسطورة الذي سيصدر قريبا عن دار نشر مغربية أول كتاب جامع مانع يناقش الخرافات المحيطة بصحيح البخاري ومؤلفه، كما يتعرض المؤلف باسهاب الى العلاقة التي تربط الشيخ البخاري بالكتاب المنسوب اليه ، مع وضع مقارنة ودراسة في المخطوطات الأقدم لكتاب الجامع الصحيح،حيث يتعرض الكاتب بالتحليل لحوالي سبعين مخطوطة من مخطوطات هذا الكتاب الذي ظل لقرون مثار جدل واسع بين الفقهاء والمحدثين والمثقفين،حيث جاء كتاب الباحث رشيد أيلال ليضع حدا لهذا الجلالة بشكل صارم عبر دراسة علمية متأنية وموثقة من مصادرها المعتمدة، وقد قسم الكاتب كتابه هذا الى خمسة فصول:
الفصل الأول: آفة تدوين الحديث
الفصل الثاني: أفة "علم " الحديث
الفصل الثالث: أسطورة البخاري
الفصل الرابع:نهاية الأسطورة
الفصل الخامس: من ألف صحيح البخاري
هذا ومن شأن هذا الكتاب أن يثير جدلا موسعا ونقاشا قويا في الساحة الفكرية على مستوى الوطن العربي والإسلامي، كما يشكل هذا الكتاب قفزة نوعية الى الأمام في سلم الارتقاء بالنقاش الى مستويات علمية وأكاديمية عالية.