المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السيد نصر الله : نحن الآن امام انتصار كبير ومنجز في عرسال



فاطمي
07-27-2017, 06:01 AM
26 July، 2017


نصرالله: نحن أمام انتصار عسكري وميداني كبير تحقق خلال 48 ساعة

http://almanar.com.lb/framework/includes/uploads/2017/07/manar-06511580015010948899.png


https://www.youtube.com/watch?v=W5Ztj3bFFOQ


اعلن الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله اننا “الآن امام انتصار كبير ومنجز” في جرود عرسال وفليطة “وسيكتمل ان شاء الله عبر الخطوات الاخيرة اما بالميدان او التفاوض وستعود كل هذه الارض الى اهلها وسيأمن الناس جميعا”.

وقال السيد نصر الله ان “هذا النصر المنجز يهديه مجاهدونا وجرحانا وعوائل شهدائنا الى كل اللبنانيين وكل شعوب المنطقة التي تعاني من الارهاب التكفيري والإرعاب التكفيري والوحشية التكفيرية والى المسيحيين والمسلمين”. واشار الى اننا ” في جرود فليطة قاتلنا نحن والجيش السوري كتفا الى كتف واستطعنا تحرير كافة الجرود من جبهة النصرة”.

وقال “العمل جار على خطين الاول في الميدان والثاني في المفاوضات، يستمر التقدم الميداني ولكن مع اصراري انا على الاخوة ان يتقدموا بشكل مدروس ولا يعجلوا ، السبب الرئيسي في ذلك انه المسلحين باتوا محصورين في مساحة ضيقة جدا ، وكذلك لاعطاء فرصة لتسوية من خلال المفاوضات تقضي يخروج المسلحين”.

واعلن السيد نصر الله ان “هناك مفاوضات تقودها جهة رسمية لبنانية وهناك جدية ولكن لا يزال هناك بعض البعد (من النصرة) عن الواقع حيث يجب ان تعرف جبهة النصرة ان وضعها حاليا في جرود عرسال لا يضعها الان في موقع من يفرض الشروط”.

وحول المرحلة المقبلة قال سماحته “سأدع الكلام عن باقي الجرود الى حين الانتهاء من ملف جبهة النصرة”.

واكد انه “يجب التوقف عند المستوى العالي من التاييد الذي حظيت به المعركة المحقة من السياسيين ووسائل الاعلام والنخب الاعلامية والثقافية والاجتماعية وعلى المستوى الشعبي وأشكال التعبير المختلفة من شبكات التواصل والبيانات والتبرع بالدم وأشكال الدعم المختلفة، لكل من ايد ودعم وساهم بكلمة او خط يد او دعاء، كل الشكر”.

وتوجه الى المضحين كلهم، الى الشهداء وعوائل الشهداء والجرحى وعائلات الجرحى والمجاهدين والمقاومين بالقول ان فيكم روح زينب وروح الامام الحسين الذي عندما حاصره العالم قال هيهات منا الذلة “. وقال “بأبي انتم وامي ونفسي كيف اصف حسن ثنائكم، اللسان عاجز عن مدحكم، فأنتم النجباء الكرام وبكم أخرجنا الله من الذل والهوان والضعف والخوف والهزيمة، وفرج عنا بكم”.

واكد السيد نصرالله انه “بفضل الشهداء والجرحى والمقاومين وعوائلهم بات كل لبنان آمنا عزيزا وقادرا على مواجهة كل التهديدات والمصاعب”.

السيد نصر الله اكد في مستهل حديثه عن معركة الجرود الى اننا “في معركة مسؤولة ينزف فيها دماء ويصنع فيها مصير بلد” متحدثا ان هدف المعركة “اخراج المسلحين والجماعات المسلحة من المنطقة التي تسيطر عليها جبهة النصرة في جرود فليطة وعرسال وقد شرحنا كثيرا مخاطر تواجد هذه الجماعات على لبنان وسوريا والجميع”.

واضاف “يمكن لأي احد متردد ان يذهب الى اهل الهرمل والقاع والفاكهة وراس بعلبك وعرسال والنبي عثمان والبزالية ومقنة ويونين ونحلة والجمالية وصولا لبعلبك ويسأل ويذهب للمناطق التي ضربت بالسيارات المفخخة والتي كان يحضر لاستهدافها ويجيب نفسه لماذا يجب ان نخرج لتحقيق هذا الهدف”.

وحول توقيت المعركة اشار الى انها “عملية مؤجلة من 2015 وقد ثبت مؤخرا ان الجرود عادت ليعتمد عليها في تحضير السيارات المفخخة ولم يعد هناك مصلحة ان تؤجل”، مشيرا ان “هذا قرار داخلي لا علاقة له بأي جهة اقليمية وكنا نعد لهذه المعركة منذ الشتاء الماضي والتوقيت لا علاقة له بجنيف واستانا ولا بلقاء بوتين ترامب ولا الازمة الخليجية لأنه سابق على كل هذه الاحداث”.

واشار السيد نصر الله ان “المنطقة التي كانت تسيطر عليها النصرة مساحتها حوالي 100 كم مربع وهي عبارة عن منطقة جبلية ووديان سحيقة وجرداء والقتال في هذه المنطقة من اصعب انواع القتال ، في هذه التلال عدو في وضعية دفاع ومحصن لذا له الارجحية ووضعهم مرتاح يهبون الى عوائلهم وعندهم سلاح ومواد غذائية وطبية”.

واشار الى اننا “كنا نعرض تسويات وان تتم تسوية تخرج المسلحين وتحدثنا عن الخيارات ولم يكن ذلك سرا”. واكد اننا “امام انتصار عسكري وميداني كبير جدا تحقق خلال 48 ساعة وهذا الانتصار فاجأ الجميع”. اضاف “عمليا هماصبحوا في مكان ضيق ، من جهة هناك حزب الله ومن جهة الجيش اللبناني ومن جهة ثالثة داعش التي ترفض ان تستقبلهم الا بعد اذلالها لهم”.

واشاد السيد نصر الله بدور الجيش وقال ان “ما قام به الجيش اللبناني في محيط عرسال وعلى خط التماس كان اساسيا جدا في صنع هذا الانجاز، وأي مجموعات كانت تحاول ان تاتي باتجاه عرسال كان يتصدى لها”، واشار ان “الحماية الامنية التي قدمها الجيش لعرسال والبلدات على خط التماس انتجت جوا من الاطمئنان”.

واردف سماحته “نتوقف عند السلوك العقلاني والمسؤول ل”سرايا اهل الشام” حيث اخذوا قرار عقلانيا في اليوم الثاني بالانسحاب من الخطوط الامامية الى مخيمات النازحين وسهلنا لهم هذا الانسحاب وحاضرون للعمل على تامين خروجهم والامر يعود اليهم”.

واكد الامين العام لحزب الله ان “لدينا التزام ان لا تمس مخيمات النازحين في وادي حميد والملاهي”. واكد ان “عرسال لم تكن يوما مستهدفة وحاول البعض اثارة فتنة وكله كان ظلما واتهاما غير صحيح والدليل مسار الاحداث”.

واعلن اننا “جاهزون ان نسلم الارض الى الجيش اللبناني ونامل ان تتحمل قيادة الجيش هذه المسؤولية لكي يتاح لاهل عرسال العودة الى ارضهم وبساتينهم ومقالعهم”.

وفي مستهل الكلمة توجه السيّد نصرالله بالتحية والاجلال والاكبار الى كل الفلسطينيين الذين دافعوا عن المسجد الاقصى وصنعوا نصرا، وحيا السيّد نصرالله السيد عبد الملك الحوثي الذي اعلن وقوفه الى جانب المقاومة في لبنان وفلسطين في اي مواجهة مع العدو الصهيوني. كما هنأ السيّد نصرالله الجيش اللبناني في عيده والذي هو شريك وعمدة المعادلة الذهبية “الجيش والشعب والمقاومة”.

المصدر: موقع المنار

فاطمي
07-27-2017, 06:03 AM
الكلمة الكاملة لأمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله حول معركة عرسال


https://www.youtube.com/watch?v=OsjCGAT7W_Q

الاربعاء


26/7/2017


أكد الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله على أن ما تحقّق خلال المعركة في جرود عرسال وفليطة هو "انتصار عسكري وميداني كبير جداً، وهو تحقق فعلياً في اليومين الأولين من المعركة بأقل كلفة"، واصفاً خطة الهجوم بأنها "كانت محكمة ومدروسة بناءً على كل التجارب التي خاضها قادتنا العسكريون والمجاهدون والخبرات التي يمتلكونها"، وأوضح أن "المقاومة كانت هي المهاجمة، وعامل المفاجأة كان مفقوداً في المعركة حيث تحدثنا عن مفاوضات وإمكانية تسويات".

وقال نصر الله في كلمته:"نحن أمام إنتصار كبير ومنجز وسوف يكتمل إما بالميدان وإما بالتفاوض وستعود كل هذه الارض إلى أهلها"، معلناً أن "الصفحة العسكرية سوف تطوى بشكل نهائي وهذا النصر الذي تحقق يهديه مجاهدونا وشهداؤنا وجرحانا إلى كل اللبنانيين وكل شعوب المنطقة التي تعاني من الارهاب التكفيري".

وأضاف نصرالله "حديثنا اليوم عن معركة جرود عرسال والتوصيف والخيارات وماذا بعد"، وأوضح أن الحديث سيكون "من باب التوصيف والتعليق والتوضيح ورسم المسار والى أين نحن ماضون والى أين سنصل وما هي الخيارات الفعلية وماذا بعد".

وتابع "من موقع المقاومين والمقاومة نتوجه بالتحية والاجلال والاكبار الى المقدسيين الى المرابطين في القدس والى أهل الضفة وكل الفلسطينيين الذين تدفقوا الى المدينة القديمة دفاعاً عن الاقصى وليفرضوا انتصاراً جديداً، وأن يفرضوا على العدو إزالة الاجراءات الجديدة (في المسجد الاقصى) التي تريد أن تفرض سيادة العدو، بحضورهم وصلاواتهم وقبضاتهم وصدورهم وصنعوا هذا النصر، وهذه تجربة جديدة من تجارب المقاومة".

ولفت الأمين العام لحزب الله الى أن "هذه الأيام هي ايام ذكرى انتصار تموز وكلنا نتذكر هذه الايام واترك الكلام في هذه المناسبة الى الاحتفال الذي سيقيمه حزب الله في مناسبة 14 آب".

وتوجه بكلمة الى الجيش اللبناني، مؤكداً أن "الجيش شريك وعمدة المعادلة الذهبية"، مضيفاً "يأتي الأول من آب ذكرى عيد الجيش واتوجه لقيادته وجنوده وعوائله بالتحية والتبريك كما هو عيد للجيش السوري وأتوجه لقيادته وجنوده بالتبريك".


https://www.youtube.com/watch?v=0N_ImXE8J-c


مقطع مؤثر للسيد حسن نصرالله خلال توجيهه رسالة للمقاومين

وأشار نصرالله الى أنه "لن يرد على تصريحات ترامب وتصريحات الادارة الاميركية فيما يتعلق بحزب الله تسهيلاً للوفد الحكومي ولعدم احراجه"، وأضاف "لا أريد أن أدخل في سجال أو نقاش عميق مع أحد، سأعرض القضايا بشكل ايجابي وهادئ ومسؤول، نحن لسنا في معركة "فش خلق" بل في معركة مسؤولية تحصل فيها تضحيات ويصنع مصير بلد".

وحول معركة جرود عرسال، أكد نصر الله أن "هدف معركة الجرود هو إخراج المسلحين من المنطقة التي تسيطر عليها "جبهة النصرة" سواء في جرود فليطة أو جرود عرسال"، وذكر قائلاً "نحن بدأنا العدة للمعركة منذ الربيع من خلال الاستطلاع والعمل وكنا أمام خيارين للتوقيت قبل شهر رمضان وبعده فاخترنا بعد شهر رمضان"، وأضاف "هذا حق واضح بينٌ لا ريب فيه في هذه المعركة ومن يتردد بذلك فليذهب ويسأل قرى الهرمل والقاع والفاكهة ورأس بعلبك واللبوة وقرى بعلبك ومن خلفهم كل البقاع".

ولفت الى أن "توقيت المعركة ليس له علاقة بأي تطورات اقليمية أو عربية"، وأضاف "هناك اختلاف في وجهات النظر حول هذه المعركة نحترمها ولكن نؤكد أن لا علاقة لايران بها ونحن تواصلنا مع القيادة السورية للتعاون معنا".
اً

وفيما اعتبر أن "المعركة هي التي تحدثت عن نفسها"، قال "مساحة المعركة هي ما يقارب 100 كلم2 كانت تسيطر عليها "جبهة النصرة" وفيها جبال عالية ووديان سحيقة وجرداء والقتال بهذه المعركة من أصعب أنواع القتال"، وأضاف "المسحلون تحصنوا في المنطقة وأقاموا المكهوف"، وأوضح أن "المقاومة كانت هي مهاجمة وعامل المفاجأة كان مفقوداً في المعركة حيث تحدثنا عن مفاوضات وإمكانية تسويات".

وأكد نصر الله أن ما تحقق خلال المعركة في جرود عرسال وفليطة هو "انتصار عسكري وميداني كبير جداً وهو تحقق فعلياً في اليومين الأولين من المعركة بأقل كلفة"، ووصف خطة الهجوم بأنها "كانت محكمة ومدروسة بناء على كل التجارب التي خاضها قادتنا العسكريون والمجاهدون والخبرات التي يمتلكونها".

وحول دور الجيش اللبناني، قال نصرالله "كان للجيش اللبناني دور في تشكيل السد المنيع والحماية لاهالي المنطقة"، وأضاف "ما قام به الجيش اللبناني في محيط عرسال وجرودها على خط التماس كان اساسياً في صنع هذا الانتصار"، وأوضح "لقد تمكن الجيش من تحييد بلدة عرسال عن اي اشكال وإراحتها كان عامل اساسي وحاسم وقطع الطريق على كل من راهن على استخدام بلدة عرسال في هذه المواجهة"، ولفت الى أن "الجيش استهدف أي تسلل من قبل المسلحين ولم تشعر "جبهة النصرة" أنها في أمان من الخلف وأن المعركة فقط مع المقاومة".

وفيما لفت الامين العام لحزب الله الى أن "قادة "جبهة النصرة" لم يسمعوا إلى كل النداءات التي أطلقناها من قبل وقادتهم تصرفوا بعنجهية"، رأى أنه "كان هناك تصرف عقلاني من قبل سرايا أهل الشام الذين سهلنا لهم الانسحاب الى مخيمات النازحين والبقاء الى جانب عائلاتهم".

وحول ما يجري في هذه المرحلة حالياً وما سيجري مستقبلاً، أعلن السيد نصر الله أن "التقدم في الميدان في جرود عرسال مستمر وطلبت من المجاهدين التقدم بشكل مدروس مع الاحتياط في استخدام بعض الأسلحة من اجل عدم حصول أي خطأ باتجاه النازحين والمدنيين"، وأعلن أيضاً أنه "بعد انتهاء المعركة سنقوم بتسليم كل الارض والمواقع التي دخلنا اليها الى الجيش اللبناني لكي يعود أهالي عرسال الى أرضهم"، مؤكداً أن ""جبهة النصرة" الآن خارج جرود فليطة وانحسروا في جرود عرسال ولم يبقوا الا في مكان ضيق محاصرين من 3 جهات".

واذ لفت نصر الله الى أنه "رغم ضراوة المعركة من القصف وغيره بقيت بلدة عرسال في مأمن بفضل الجيش اللبناني وكان هناك حرص على عدم ارتكاب أي خطأ"، أكد " نحن لا نسمح لأحد بالاقتراب من مخيمات النازحين أو التعرض لهم بأي سوء"، وتابع "نحن حريصون على عرسال وأهلها وحمايتهم".

وعلى خط المفاوضات، لفت الى أن "المفاوضات بدأت جدياً ومن يتولاها جهة رسمية تتصل بنا مباشرة وبمن تبقى من مسؤولي "جبهة النصرة"، ورأى أن "التمهل يعطي مجالاً لاحتمال التفاوض لأننا نريد أن "نأكل العنب لا قتل الناطور". ونبّه الى أن "داعش" يرفض استقبال "جبهة النصرة" لأنه يشترط عليهم مبايعة البغدادي"، وأشار الى أن "مسلحي "جبهة النصرة" فوتوا على أنفسهم فرصة قبول الوساطات"، وأضاف "على قادة "جبهة النصرة" أن يعرفوا أن الوضع في الميدان لنا وهناك تقدم ولكن هناك بعد عن الواقع والفرصة متاحة لكن الوقت ضيق"، وأكد أن "خط العمليات مستمر في الليل والنهار وأمره إلى الميدان"، وتمنّى "عدم وضع سقف زمني من قبل المحبين ولسنا مستعجلين والوقت لنا وعلينا الحفاظ على دماء أخواننا ولا يجب التسرع".

وشدد نصر الله على أنه "نحن أمام انتصار كبير ومنجز وسوف يكتمل بتوفيق من الله اما بالميدان واما بالتفاوض وستعود كل هذه الارض إلى أهلها"، وأضاف "نحن ماضون نحو تحقيق الهدف وانجاز المهمة وهناك طريقان الميدان والمفاوضات للتسوية ونحن نحاول المراعاة بينهما للوصول إلى النتيجة المطلوبة"، معلناً أن "الصفحة العسكرية سوف تطوى بشكل نهائي وهذا النصر الذي تحقق يهديه مجاهدونا وشهداؤنا وجرحانا إلى كل اللبنانيين وكل شعوب المنطقة التي تعاني من الارهاب التكفيري".

وأشار الى "أهمية ما حصل من إجماع حول هذه المعركة المحقة"، وتوجّه بالشكر إلى كل من رحب ووقف مع المقاومة، وقال "هذا النصر نهديه الى كل المسيحيين بكل طوائفهم ومذاهبهم وكل المسلمين بطوائفهم ومذاهبهم"، وأضاف "نحن في معركة الإرهاب نقوم بواجبنا ولا نتوقع شكر من أحد وإذا جلدنا ببعض السياط نحسبها عند الله". وبما يتعلق بما تبقى من الجرود في رأس بعلبك والقاع، قال "نترك الحديث به إلى حينه".

ووجه أمين عام حزب الله كلمة للمضحين، وقال إلى "أوجه التحية الى كل المضحين إلى الشهداء والجرحى المجاهدين وعوائلهم وأقول أن فيكم الحسين والعباس وزينب"، وأضاف "إلى كل الشهداء والجرحى والمقاومين وعوائل الشهداء أنتم ورثة الائمة"، وتابع "بكم أخرجنا الله من ذل الاحتلال والهوان والضعف والخوف والهزيمة".

مقاتل
07-27-2017, 06:31 AM
السيد نصرالله: نحن جاهزون لتسليم الارض والمواقع المحررة في جرود عرسال للجيش اللبناني حين تطلب قيادة الجيش ذلك ونأمل ان تتحمل القيادة هذه المسؤولية