تركي
07-12-2017, 03:48 PM
لم يحلهم أمن الدولة إلى المحاكمة كما صنعوا مع آخرين هاجموا السعودية والإمارات ، وقد تتسبب هذه الندوة بقطع العلاقات مع الكيان السعودي والامارات وتكون الكويت هدفا لعدوانية السعودية وتوابعها
https://www.youtube.com/watch?v=aezQ3VqVmz0
بالفيديو.. ندوة «لا للتطبيع»: مواجهة إيران بإسرائيل.. فكرة خبيثة
2017/07/11
الشاهين: المستجير بالصهاينة من الايرانيين كالمستجير من الرمضاء بالنار
الطبطبائي: التمدد الايراني ما كان ليحدث لولا الحماية الاسرائيلية
هايف: نشم رائحة العمالة ممن ينادون بالتطبيع
قال النائب أسامة الشاهين إن القضية الفلسطينية دائما حاضرة في الوجدان العربي والاسلامي في كل زمان ومكان، واصفا الموقف الرسمي والشعبي في الكويت نحو قضية التطبيع بأنه موقف مشرف، مستذكرا في الوقت نفسه عبارة الأمير الراحل الشيخ جابر حينما قال إن الكويت لن تكون الا آخر بلد يلجا لما يسمى بالتطبيع.
واضاف الشاهين من الندوة التي حملت عنوان لا للتطبيع بمشاركة نواب ومشايخ أن المؤتمر الشعبي لمقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني نبع من الكويت.
ورفض الشاهين ما يتم الترويج له الان من التصدي لايران عبر التطبيع مع اسرائيل مؤكدا أن هذه فكرة مرفوضة وخبيثة، مشيرا إلى أن المستجير بالصهاينة من الايرانيين كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وتحدث النائب د. وليد الطبطبائي، مؤكدا أن الكويت سارت على المستوى الرسمي والشعبي كمعارض للتطبيع مع الكيان الصهيوني. وقال الطبطبائي إن سبب عقد هذه الندوة هو ما تردده بعض المنابر الاعلامية من ضرورة التطبيع مع اسرائيل واعتبارها دولة ليست عدو إضافة الى ما يروج له البعض من فتح مكاتب تمثيلية وتجارية لاسرائيل في منطقة الخليج العربي.
وأكد الطبطبائي أن التعامل مع الكيان الصهيوني مرفوض لانه سبب كل مشاكل المنطقة، فهم من يحمون ويدعمون بشار الاسد وهم من يتعاونون ويساعدون إيران على التمدد وتفتيت الأمة، مشيرا إلى أن إيران ما كان لها أن تتوسع في المنطقة لولا الحماية الاسرائيلية، موضحا أن غيران تفتخر الان بأن لها خط بري مباشر من طهران إلى بيروت.
وشدد الطبطبائي على ضرورة الاستمرار في مقاومة الكيان الصهيوني ورفض فكرة التطبيع سواء على المستوى الرسمي والشعبي حتى لو روج ما اسماهم بالصهاينة العرب للتطبيع المجاني والاستسلام.
من جهته قال النائب محمد هايف إننا نشتم رائحة العمالة ممن ينادون بالتطبيع ويدعون الى التعامل مع الكيان الصهيوني وكأن التطبيع المجاني استسلام وخضوع، مؤكدا أن من يروجون لمثل هذه الأفكار هي أقلام مأجورة.
وأكد هايف أن الأمة لازالت متمسكة بمبادئها ومواقفها ولا يمكن لها أن تنسى تضحيات أبنائها في مقاومة العدو المغتصب للأرض، مشددا على أنه لا مصلحة للأمة حاليا في التطبيع أو إقامة علاقات طبيعية مع العدو الاسرائيلي.
بدوره، انتقد النائب المبطلة عضويته، مرزوق الخليفة فكرة الترويج للتطبيع في الوقت الحالي، مؤكدا أن الأمة في حالة ضعف الآن، وأن إجراء أية اتفاقات أو معاهدات يجب أن يكون بين أطراف متكافئة في القوة.
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=526263&yearquarter=20173
https://www.youtube.com/watch?v=aezQ3VqVmz0
بالفيديو.. ندوة «لا للتطبيع»: مواجهة إيران بإسرائيل.. فكرة خبيثة
2017/07/11
الشاهين: المستجير بالصهاينة من الايرانيين كالمستجير من الرمضاء بالنار
الطبطبائي: التمدد الايراني ما كان ليحدث لولا الحماية الاسرائيلية
هايف: نشم رائحة العمالة ممن ينادون بالتطبيع
قال النائب أسامة الشاهين إن القضية الفلسطينية دائما حاضرة في الوجدان العربي والاسلامي في كل زمان ومكان، واصفا الموقف الرسمي والشعبي في الكويت نحو قضية التطبيع بأنه موقف مشرف، مستذكرا في الوقت نفسه عبارة الأمير الراحل الشيخ جابر حينما قال إن الكويت لن تكون الا آخر بلد يلجا لما يسمى بالتطبيع.
واضاف الشاهين من الندوة التي حملت عنوان لا للتطبيع بمشاركة نواب ومشايخ أن المؤتمر الشعبي لمقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني نبع من الكويت.
ورفض الشاهين ما يتم الترويج له الان من التصدي لايران عبر التطبيع مع اسرائيل مؤكدا أن هذه فكرة مرفوضة وخبيثة، مشيرا إلى أن المستجير بالصهاينة من الايرانيين كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وتحدث النائب د. وليد الطبطبائي، مؤكدا أن الكويت سارت على المستوى الرسمي والشعبي كمعارض للتطبيع مع الكيان الصهيوني. وقال الطبطبائي إن سبب عقد هذه الندوة هو ما تردده بعض المنابر الاعلامية من ضرورة التطبيع مع اسرائيل واعتبارها دولة ليست عدو إضافة الى ما يروج له البعض من فتح مكاتب تمثيلية وتجارية لاسرائيل في منطقة الخليج العربي.
وأكد الطبطبائي أن التعامل مع الكيان الصهيوني مرفوض لانه سبب كل مشاكل المنطقة، فهم من يحمون ويدعمون بشار الاسد وهم من يتعاونون ويساعدون إيران على التمدد وتفتيت الأمة، مشيرا إلى أن إيران ما كان لها أن تتوسع في المنطقة لولا الحماية الاسرائيلية، موضحا أن غيران تفتخر الان بأن لها خط بري مباشر من طهران إلى بيروت.
وشدد الطبطبائي على ضرورة الاستمرار في مقاومة الكيان الصهيوني ورفض فكرة التطبيع سواء على المستوى الرسمي والشعبي حتى لو روج ما اسماهم بالصهاينة العرب للتطبيع المجاني والاستسلام.
من جهته قال النائب محمد هايف إننا نشتم رائحة العمالة ممن ينادون بالتطبيع ويدعون الى التعامل مع الكيان الصهيوني وكأن التطبيع المجاني استسلام وخضوع، مؤكدا أن من يروجون لمثل هذه الأفكار هي أقلام مأجورة.
وأكد هايف أن الأمة لازالت متمسكة بمبادئها ومواقفها ولا يمكن لها أن تنسى تضحيات أبنائها في مقاومة العدو المغتصب للأرض، مشددا على أنه لا مصلحة للأمة حاليا في التطبيع أو إقامة علاقات طبيعية مع العدو الاسرائيلي.
بدوره، انتقد النائب المبطلة عضويته، مرزوق الخليفة فكرة الترويج للتطبيع في الوقت الحالي، مؤكدا أن الأمة في حالة ضعف الآن، وأن إجراء أية اتفاقات أو معاهدات يجب أن يكون بين أطراف متكافئة في القوة.
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=526263&yearquarter=20173