فاتن
06-02-2005, 04:44 PM
أُنهيت خدمات مدرب أحد فرق كرة القدم في رومانيا بواسطة رسالة نصية قصيرة أرسلت الى هاتفه النقال.
وكان المدرب قد ساعد الفريق على التأهل للعب في الدرجة الثانية بعد أن كان من ضمن فرق الدرجة الثالثة. وبالتالي فقد توقع المدرب ان يتلقى التهاني بذلك الانجاز بدلا من طرده من وظيفته.
وقد جاء في الرسالة «سوف نستغني عن خدماتك ابتداء من الغد. لقد أصابتنا تصرفاتكم بالانزعاج، وإنه من الأفضل أن نفترق».
وهناك قصص عديدة تتداول حول عمليات الفصل وانهاء الخدمات عن طريق الرسائل النصيّة القصيرة التي تبعث عبر الهاتف النقال.
فهناك حكاية ناظر مدرسة بريطاني الذي فصل بعض التلاميذ في مدرسته عن طريق بعث رسائل نصية الى أولياء أمورهم يخطرهم بفصل أولادهم من المدرسة.
كما تم طرد ناظر مدرسة في بلجيكا في يونيو من العام الماضي عن طريق رسالة نصية أرسلت الى هاتفه النقال، كما أنهت شركة بطاقات ائتمان في كوريا الجنوبية خدمات ربع العاملين لديها (161 موظفا) بواسطة رسائل نصية أرسلت إليهم عبر هواتفهم النقالة، وهناك ايضا شركة تأمين في بريطانيا فصلت الآلاف من موظفيها بالطريقة نفسها.
وكانت أول حالة طرد لموظف في الخدمة بواسطة رسالة حدثت في انكلترا في فبراير عام 2001، وذلك عندما تلقت زوي هولز رسالة نصية صادرة من رئيسها في العمل يقول فيها «لن نحتاج اليك في العمل غدا وسأتصل بك صباحا لشرح الأمر ـ جون» غير ان زوي هولز بدلا من وصفها بالجبن لجأت الى الدفاع عن قضيتها وذلك لأنها مازالت خاضعة لفترة التجربة في العمل.
وكان المدرب قد ساعد الفريق على التأهل للعب في الدرجة الثانية بعد أن كان من ضمن فرق الدرجة الثالثة. وبالتالي فقد توقع المدرب ان يتلقى التهاني بذلك الانجاز بدلا من طرده من وظيفته.
وقد جاء في الرسالة «سوف نستغني عن خدماتك ابتداء من الغد. لقد أصابتنا تصرفاتكم بالانزعاج، وإنه من الأفضل أن نفترق».
وهناك قصص عديدة تتداول حول عمليات الفصل وانهاء الخدمات عن طريق الرسائل النصيّة القصيرة التي تبعث عبر الهاتف النقال.
فهناك حكاية ناظر مدرسة بريطاني الذي فصل بعض التلاميذ في مدرسته عن طريق بعث رسائل نصية الى أولياء أمورهم يخطرهم بفصل أولادهم من المدرسة.
كما تم طرد ناظر مدرسة في بلجيكا في يونيو من العام الماضي عن طريق رسالة نصية أرسلت الى هاتفه النقال، كما أنهت شركة بطاقات ائتمان في كوريا الجنوبية خدمات ربع العاملين لديها (161 موظفا) بواسطة رسائل نصية أرسلت إليهم عبر هواتفهم النقالة، وهناك ايضا شركة تأمين في بريطانيا فصلت الآلاف من موظفيها بالطريقة نفسها.
وكانت أول حالة طرد لموظف في الخدمة بواسطة رسالة حدثت في انكلترا في فبراير عام 2001، وذلك عندما تلقت زوي هولز رسالة نصية صادرة من رئيسها في العمل يقول فيها «لن نحتاج اليك في العمل غدا وسأتصل بك صباحا لشرح الأمر ـ جون» غير ان زوي هولز بدلا من وصفها بالجبن لجأت الى الدفاع عن قضيتها وذلك لأنها مازالت خاضعة لفترة التجربة في العمل.