السماء الزرقاء
05-14-2017, 11:48 PM
“داعشي” و 3 من مساعديه يسرقون بيت مال الخلافة المزعومة ويلوذون بالفرار !
الاثنين 2017/5/15 المصدر : صحيفة المرصد
أفاد مصدر محلي في محافظة نينوى، بأن مسؤول ديوان بيت المال لـ”داعش” وثلاثة من مساعديه هربوا إلى جهة مجهولة بحوزتهم ملايين الدولارات، مبينا أن التنظيم أستنفر عناصره بتلعفر بحثا عنهم.
وقال المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه: “مسؤول ديوان بيت المال بتنظيم داعش في قضاء تلعفر (غرب نينوى) والمكنى بأبي البراء القحطاني اختفى مع ثلاثة من مساعديه في القضاء وبحوزتهم ملايين الدولارات”، مبينا أن “هذه المبالغ هي رواتب عناصر التنظيم فيما يعرف بولاية نينوى”.
وأضاف المصدر، “المعلومات الاستخبارية في القضاء تفيد بأن إرباكاً كبيراً حدث في صفوف التنظيم بعد اختفاء القحطاني، الذي يعتبر مسؤولاً عن كافة مناطق نينوى، لأنه كان يوزع المال على عناصر التنظيم”، مشيراً إلى أن “الأموال المسروقة التي بحوزة مسؤول ديوان بيت المال تقدر بملايين الدولارات وأن اختفاءه يعني فقدان أكبر ممولي التنظيم الإرهابي في العراق”.
يذكر أن القوات الأمنية العراقية تواصل عمليات تحرير ما تبقى من مناطق محافظة نينوى الخاضعة لسيطرة تنظيم “داعش”، فيما أقدم عدد كبير منهم على الفرار باتجاه سوريا، خاصة وأن المعركة شبه محسومة لصالح القوات الأمنية.
الاثنين 2017/5/15 المصدر : صحيفة المرصد
أفاد مصدر محلي في محافظة نينوى، بأن مسؤول ديوان بيت المال لـ”داعش” وثلاثة من مساعديه هربوا إلى جهة مجهولة بحوزتهم ملايين الدولارات، مبينا أن التنظيم أستنفر عناصره بتلعفر بحثا عنهم.
وقال المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه: “مسؤول ديوان بيت المال بتنظيم داعش في قضاء تلعفر (غرب نينوى) والمكنى بأبي البراء القحطاني اختفى مع ثلاثة من مساعديه في القضاء وبحوزتهم ملايين الدولارات”، مبينا أن “هذه المبالغ هي رواتب عناصر التنظيم فيما يعرف بولاية نينوى”.
وأضاف المصدر، “المعلومات الاستخبارية في القضاء تفيد بأن إرباكاً كبيراً حدث في صفوف التنظيم بعد اختفاء القحطاني، الذي يعتبر مسؤولاً عن كافة مناطق نينوى، لأنه كان يوزع المال على عناصر التنظيم”، مشيراً إلى أن “الأموال المسروقة التي بحوزة مسؤول ديوان بيت المال تقدر بملايين الدولارات وأن اختفاءه يعني فقدان أكبر ممولي التنظيم الإرهابي في العراق”.
يذكر أن القوات الأمنية العراقية تواصل عمليات تحرير ما تبقى من مناطق محافظة نينوى الخاضعة لسيطرة تنظيم “داعش”، فيما أقدم عدد كبير منهم على الفرار باتجاه سوريا، خاصة وأن المعركة شبه محسومة لصالح القوات الأمنية.