jameela
02-28-2017, 07:25 AM
http://sumer.news/MediaStorage/GalleryImages/16445.jpg?watermark=w4
03 فبرايـر.2017
سومر نيوز : متابعة
تمكن باحثون هندسيون بجامعة ميشيغان الامريكية بتطوير جهاز يسمح للمستخدم بتزويد أجهزته بطاقة اللمس فقط، ودون الحاجة لبطارية، حيث تكفي مسحة إصبع أو تطبيق ضغط لتوليد الطاقة من هذه المادة الرخيصة والرقيقة، التي تحتوي على شوارد مشحونة.
أطلق الباحثون على الجهاز اسم "المولد النانوي الكهروحديدي الصديق للبيئة" "فينج FENG"، ويعتبر أحد الحلول المبتكرة للطاقات البديلة، والتي يمكن أن تساعدنا على التخفيف من اعتمادنا على الوقود الأحفوري، وفقًا لما نشره موقع "eurekalert".
وأكد العلماء أن الجهاز يعتمد على شريحة سيليكونية تحتوي على طبقات من مواد متعددة مثل الفضة، والبولي إيميد، والبولي بروبيلين الكهرحديدي، وجميعها مواد صديقة للبيئة.
وأشاروا إلى أنه يتم إشباع هذه الطبقات بالشوارد، لنحصل على مولد فعال ومنخفض الكلفة، يعمل بالطاقة الميكانيكية، مثل الضغط والحركة.
وبحسب العلماء فإننا في المستقبل القريب نسبياً، لن نضطر إلى شحن الهاتف الخلوي لمدة أسبوع كامل، على سبيل المثال، لأن توليد الطاقة سيتم عبر الحركات، فهذا الجهاز يزداد قوة عندما يُطوى، وعندما يصغر حجمه، يولد طاقة أكثر
03 فبرايـر.2017
سومر نيوز : متابعة
تمكن باحثون هندسيون بجامعة ميشيغان الامريكية بتطوير جهاز يسمح للمستخدم بتزويد أجهزته بطاقة اللمس فقط، ودون الحاجة لبطارية، حيث تكفي مسحة إصبع أو تطبيق ضغط لتوليد الطاقة من هذه المادة الرخيصة والرقيقة، التي تحتوي على شوارد مشحونة.
أطلق الباحثون على الجهاز اسم "المولد النانوي الكهروحديدي الصديق للبيئة" "فينج FENG"، ويعتبر أحد الحلول المبتكرة للطاقات البديلة، والتي يمكن أن تساعدنا على التخفيف من اعتمادنا على الوقود الأحفوري، وفقًا لما نشره موقع "eurekalert".
وأكد العلماء أن الجهاز يعتمد على شريحة سيليكونية تحتوي على طبقات من مواد متعددة مثل الفضة، والبولي إيميد، والبولي بروبيلين الكهرحديدي، وجميعها مواد صديقة للبيئة.
وأشاروا إلى أنه يتم إشباع هذه الطبقات بالشوارد، لنحصل على مولد فعال ومنخفض الكلفة، يعمل بالطاقة الميكانيكية، مثل الضغط والحركة.
وبحسب العلماء فإننا في المستقبل القريب نسبياً، لن نضطر إلى شحن الهاتف الخلوي لمدة أسبوع كامل، على سبيل المثال، لأن توليد الطاقة سيتم عبر الحركات، فهذا الجهاز يزداد قوة عندما يُطوى، وعندما يصغر حجمه، يولد طاقة أكثر