الدكتور عادل رضا
05-28-2005, 01:13 AM
ليس المقال مديح لشخص السيد مقتدى الصدر ، انما هو حقيقة واقعية لايختلف عليها اثنان ، فالسيد الصدر هو سليل
العائلة المحمدية الطاهرة ،وآل الصدر معروفون من غير تعريف ، معروفون عراقيا وعربيا واسلامياوعالميا وعندما
ينتمي الشخص الى هذه العائلة ويتربى بين اكناف علمائها فليس من المستغرب بمكان ان يوصف برجل الصعاب او رجل
المرحلة ، لقد خاض السيد مقتدى الصدر معركة فرضت عليه في النجف الاشرف وفي مدينة الصدر ، فوقف لها هو
وجماعته الثلة المؤمنة وتصدى لاعتى قوة في العالم تساندها حكومة علاوي ومرتزقته ، وبالقياس للعمليات العسكرية
فان السيد الصدر وجيش المهدي والمؤمنون خرجوا منتصرين في هذه المعركة رغم التفوق العسكري والتقني للاخر ،
والان وفي هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها العراق وقد تكالبته قوى الشر والظلام من كل مكان ، محاولة خلق فتنة
طائفية فيه ، فهذا المحتل الامريكي اللعين يلعب مع اغلب الخيوط ، وهذا الوهابي الناصبي المشؤوم ،وذلك البعثني
العفلقي المجرم ، لقد اتفقوا مع بعض لتدمير العراق بخلق فتنة طائفية لاتبقي ولا تذر ، ومرة اخرى يظهر رجل الصعاب
والمواقف ليتصدى الى تلك المحاولات البائسة بحنكة سياسية قل نظيرها في هذا الوقت اللئيم ، كيف لا وهو وريث
الشهيدين الصدرين علما ودينا ومنطقاوشجاعة لقد حاولت قوى الظلام وحاولت بعض الاقلام المؤجورة والافواه
المسمومة ان تشعلها حربا طائفية ، شيعية ـ سنية ومازالت هذه الاصوات والاقلام المشؤومة تعزف على هذا الوتر
الطائفي ، ولكن حنكة القائد ألجمت تلك الافواه ، لقد استطاع السيد مقتدى الصدر القضاء على فتنة بغيضة ، والفتنة اشد
من القتل ، فالسيد الصدر هو رجل المواقف الصعبة عسكريا وسلميا.
ليس المقال مديح لشخص السيد مقتدى الصدر ، انما هو حقيقة واقعية لايختلف عليها اثنان ، فالسيد الصدر هو سليل
العائلة المحمدية الطاهرة ،وآل الصدر معروفون من غير تعريف ، معروفون عراقيا وعربيا واسلامياوعالميا وعندما
ينتمي الشخص الى هذه العائلة ويتربى بين اكناف علمائها فليس من المستغرب بمكان ان يوصف برجل الصعاب او رجل
المرحلة ، لقد خاض السيد مقتدى الصدر معركة فرضت عليه في النجف الاشرف وفي مدينة الصدر ، فوقف لها هو
وجماعته الثلة المؤمنة وتصدى لاعتى قوة في العالم تساندها حكومة علاوي ومرتزقته ، وبالقياس للعمليات العسكرية
فان السيد الصدر وجيش المهدي والمؤمنون خرجوا منتصرين في هذه المعركة رغم التفوق العسكري والتقني للاخر ،
والان وفي هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها العراق وقد تكالبته قوى الشر والظلام من كل مكان ، محاولة خلق فتنة
طائفية فيه ، فهذا المحتل الامريكي اللعين يلعب مع اغلب الخيوط ، وهذا الوهابي الناصبي المشؤوم ،وذلك البعثني
العفلقي المجرم ، لقد اتفقوا مع بعض لتدمير العراق بخلق فتنة طائفية لاتبقي ولا تذر ، ومرة اخرى يظهر رجل الصعاب
والمواقف ليتصدى الى تلك المحاولات البائسة بحنكة سياسية قل نظيرها في هذا الوقت اللئيم ، كيف لا وهو وريث
الشهيدين الصدرين علما ودينا ومنطقاوشجاعة لقد حاولت قوى الظلام وحاولت بعض الاقلام المؤجورة والافواه
المسمومة ان تشعلها حربا طائفية ، شيعية ـ سنية ومازالت هذه الاصوات والاقلام المشؤومة تعزف على هذا الوتر
الطائفي ، ولكن حنكة القائد ألجمت تلك الافواه ، لقد استطاع السيد مقتدى الصدر القضاء على فتنة بغيضة ، والفتنة اشد
من القتل ، فالسيد الصدر هو رجل المواقف الصعبة عسكريا وسلميا.
albasry2003@yahoo.com
جميع الحقوق محفوظة للممهدون. نت
Copyright © mumehhidon.net
All rights reserved 2005
العائلة المحمدية الطاهرة ،وآل الصدر معروفون من غير تعريف ، معروفون عراقيا وعربيا واسلامياوعالميا وعندما
ينتمي الشخص الى هذه العائلة ويتربى بين اكناف علمائها فليس من المستغرب بمكان ان يوصف برجل الصعاب او رجل
المرحلة ، لقد خاض السيد مقتدى الصدر معركة فرضت عليه في النجف الاشرف وفي مدينة الصدر ، فوقف لها هو
وجماعته الثلة المؤمنة وتصدى لاعتى قوة في العالم تساندها حكومة علاوي ومرتزقته ، وبالقياس للعمليات العسكرية
فان السيد الصدر وجيش المهدي والمؤمنون خرجوا منتصرين في هذه المعركة رغم التفوق العسكري والتقني للاخر ،
والان وفي هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها العراق وقد تكالبته قوى الشر والظلام من كل مكان ، محاولة خلق فتنة
طائفية فيه ، فهذا المحتل الامريكي اللعين يلعب مع اغلب الخيوط ، وهذا الوهابي الناصبي المشؤوم ،وذلك البعثني
العفلقي المجرم ، لقد اتفقوا مع بعض لتدمير العراق بخلق فتنة طائفية لاتبقي ولا تذر ، ومرة اخرى يظهر رجل الصعاب
والمواقف ليتصدى الى تلك المحاولات البائسة بحنكة سياسية قل نظيرها في هذا الوقت اللئيم ، كيف لا وهو وريث
الشهيدين الصدرين علما ودينا ومنطقاوشجاعة لقد حاولت قوى الظلام وحاولت بعض الاقلام المؤجورة والافواه
المسمومة ان تشعلها حربا طائفية ، شيعية ـ سنية ومازالت هذه الاصوات والاقلام المشؤومة تعزف على هذا الوتر
الطائفي ، ولكن حنكة القائد ألجمت تلك الافواه ، لقد استطاع السيد مقتدى الصدر القضاء على فتنة بغيضة ، والفتنة اشد
من القتل ، فالسيد الصدر هو رجل المواقف الصعبة عسكريا وسلميا.
ليس المقال مديح لشخص السيد مقتدى الصدر ، انما هو حقيقة واقعية لايختلف عليها اثنان ، فالسيد الصدر هو سليل
العائلة المحمدية الطاهرة ،وآل الصدر معروفون من غير تعريف ، معروفون عراقيا وعربيا واسلامياوعالميا وعندما
ينتمي الشخص الى هذه العائلة ويتربى بين اكناف علمائها فليس من المستغرب بمكان ان يوصف برجل الصعاب او رجل
المرحلة ، لقد خاض السيد مقتدى الصدر معركة فرضت عليه في النجف الاشرف وفي مدينة الصدر ، فوقف لها هو
وجماعته الثلة المؤمنة وتصدى لاعتى قوة في العالم تساندها حكومة علاوي ومرتزقته ، وبالقياس للعمليات العسكرية
فان السيد الصدر وجيش المهدي والمؤمنون خرجوا منتصرين في هذه المعركة رغم التفوق العسكري والتقني للاخر ،
والان وفي هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها العراق وقد تكالبته قوى الشر والظلام من كل مكان ، محاولة خلق فتنة
طائفية فيه ، فهذا المحتل الامريكي اللعين يلعب مع اغلب الخيوط ، وهذا الوهابي الناصبي المشؤوم ،وذلك البعثني
العفلقي المجرم ، لقد اتفقوا مع بعض لتدمير العراق بخلق فتنة طائفية لاتبقي ولا تذر ، ومرة اخرى يظهر رجل الصعاب
والمواقف ليتصدى الى تلك المحاولات البائسة بحنكة سياسية قل نظيرها في هذا الوقت اللئيم ، كيف لا وهو وريث
الشهيدين الصدرين علما ودينا ومنطقاوشجاعة لقد حاولت قوى الظلام وحاولت بعض الاقلام المؤجورة والافواه
المسمومة ان تشعلها حربا طائفية ، شيعية ـ سنية ومازالت هذه الاصوات والاقلام المشؤومة تعزف على هذا الوتر
الطائفي ، ولكن حنكة القائد ألجمت تلك الافواه ، لقد استطاع السيد مقتدى الصدر القضاء على فتنة بغيضة ، والفتنة اشد
من القتل ، فالسيد الصدر هو رجل المواقف الصعبة عسكريا وسلميا.
albasry2003@yahoo.com
جميع الحقوق محفوظة للممهدون. نت
Copyright © mumehhidon.net
All rights reserved 2005