المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصف سكان رأس الخيمة والفجيرة يعيشون في عشيش... ورئيس وزراء الامارات يريد ان يبني مدينة بالمريخ



مرجان
02-17-2017, 02:11 PM
نصف سكان رأس الخيمة والفجيرة يعيشون في ( عشش ) من الزينكو ... ورئيس وزراء الامارات يريد ان يبني مدينة على المريخ


February 15 2017

عرب تايمز - خاص

اعلن نائب رئيس الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد، الثلاثاء، إطلاق دولته مشروع "المريخ 2117" الذي سيبدأ بوضع تصور متكامل لإنشاء مدينة مصغرة متكاملة على المريخ .. وجاء حديث بن راشد في وقت يعيش فيه نصف سكان امارة راس الخيمة في ( عشش ) من الزينكو .. وتترعرع الفئران والجرذان في الاحياء الشعبية في دبي نفسها ... .

وقال الشيخ محمد في تغريدة نشرها على صفحته الرسمية على موقع "تويتر"، إن الإمارات تطلق خلال كل عام أثناء القمة العالمية للحكومات مشروعاً ضخماً، وفي 2017، هذا المشروع سيُدخل الدولة في "السباق العلمي العالمي لإيصال البشر للمريخ".

وأضاف الشيخ محمد: "المشروع اسمه ’المريخ 2117‘ وسيبدأ وضع تصور متكامل لإنشاء مدينة مصغرة متكاملة على المريخ بالتعاون مع المعاهد والمؤسسات الدولية المتخصصة،" متابعاً: "لدينا رؤية وطنية للمائة عام القادمة لتطوير العلوم والتكنولوجيا وشغف المعرفة في أجيالنا.. وهذا المشروع محرك رئيسي للرؤية."


واستطرد الشيخ محمد بأن المشروع "يتضمن برنامجاً مكثفا لإعداد كوادر وطنية متخصصة في علوم الفضاء في جامعات الإمارات.. وترسيخ شغف ريادة الفضاء في أطفال الدولة،" كما "سيسعى لبناء فريق علماء إماراتي وتطوير تحالف علمي دولي لتسريع الخطوات البحثية لإيصال البشر للمريخ في العقود القادمة."

ووصف الشيخ محمد المشروع بأنه "بذرة" تضعها الإمارات اليوم وتتوقع أن تجني الأجيال القادمة ثمارها، وتنوي الإمارات أن تكون قد وصلت إلى المريخ بحلول عام 2117، أي بعد قرن من الزمن.

الطريف ان دولة الامارات التي يشكل شعبها عشر عدد سكان الدولة لان الباقي من الهنود والباتان والأجانب بدأت تلعب دور دولة عظمى في المنطقة من خلال الاعتداء على اليمن وبناء قاعدة في عدن وقاعدة في ارتيريا ومؤخرا بناء قاعدة عسكرية في الصومال ويشكل المرتزقة تسعون بالمائة من الجيش الاماراتي الذي ينفق بسخاء كبير على أحلام محمد بن زايد الذي لم يكمل تعليمه المدرسي ولا يحمل حتى التوجيهية الإماراتية وثقافته العسكرية استقاها من العاب ( الاتاري ) التي كان يشتريها من مكتبات أبو ظبي في منتصف الثمانينات