تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تعالو نبكي على حال شوارع الكويت



السماء الزرقاء
01-11-2017, 07:46 PM
كلما ذهبنا يمينا او شمالا ، غربا أو شرقا وجدنا شوارع الكويت محفورة ، ومستوياتها صاعدة ونازله وكأننا نسير على رمل وليس على أسفلت ، وهناك طرق سريعه مكشوطة يتحذف منها الحصى في كل إتجاه ليكسر زجاج السيارات ويجرح اطاراتها ويدمغ هياكلها

سألت احد العليمين بخوافي الامور

فقال لي ان المشكلة ابتدأت بتوزير الوزير القبلي فهد الميع الذي دمر وزارة الاشغال وسرق من مناقصاتها ما سرق ، وكل عام يكتشف الناس اثرا جديدا من جرائم ذلك الوزير بالاضافة الى وكيلها السابق عبدالعزيز الكليب ذو الادارة السيئة

فمن محطة مشرف التي انفجرت مياهها الملوثة وتم استبدالها بالكامل ، الى سفلتة شوارع الكويت التي نرى اثارها العجيبة هذه الايام ، وما مضى من أعوام

ويمتنع المسؤولون في وزارة الاشغال الاشارة الى الشخص الذي يجب تحميله المسؤولية عن هذه الجرائم التي ترتكب بحق الشعب الكويتي والمقيمين فيها ، والذي ظهرت عليه آثار الغني الفاحش بعد استلامه الوزارة فاشترى العقارات الباهظة الثمن في لبنان وغيرها في الكويت وخارجها

لكن تعالوا جميعا نبكي على حال شوارعنا فقد اضحت أسوء من شوارع البلدان الفقيرة التي تنتظر يدا حانية لتذهب البأس عنها .

رستم باشا
01-11-2017, 11:56 PM
إحالة الاستشاري البريطاني والمشرفين على الخلطة الأسفلتية إلى التحقيق


الثلاثاء, 10 يناير 2017


أكدت مصادر لـ «الشاهد» أن وزير الأشغال عبدالرحمن المطوع سوف يحيل القائمين على متابعة الخلطة الإسفلتية الجديدة مع مكتب الاستشاري البريطاني بالوزارة للتحقيق، لاتخاذ إجراءات قانونية ضدهم، بعد أن أكد التقرير الفني لمركز الفحوص في وزارة الصحة أن الخلطة الإسفلتية التي عملت عليها الوزارة خلال عام كامل بالتعاون مع المكتب الاستشاري البريطاني للقضاء على تطاير الحصى غير صالحة وفشلت في معالجة المشكلة، ما يتطلب إعادة النظر في المقاييس الفنية الخاصة بها.

وأشار التقرير الذي أعده مهندسو الوزارة إلى أن التركيبة التي أعدها المكتب الاستشاري البريطاني تتضمن ملاحظات ومشكلات لا تجعل منها صالحة للاستخدام.

وكشف التقرير عدم معالجة الخلطة للعيوب السطحية والتي من المفترض أن تعالج قبل فرش الإسفلت، فضلاً عن وجود شروخ على سطح الطبقة الإسفلتية، كما لوحظ بعد أخذ العينات من الموقع بعد مرور عام كامل عليها تناقص نسبة الإسفلت، وطالب التقرير بمنع إهدار ميزانيات على خلطات جديدة فاشلة والتأني في استخدام أي خلطات قبل ثبوت جاهزيتها.


http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_content&view=article&id==163125

مبارك حسين
01-13-2017, 12:23 AM
وماذا على المهندس والمسؤول الذي عمل الخلطة الاسفلتية التي تتناثر حصاها حاليا في شارع الفحيحيل ؟

منو هو ؟

طائر
02-10-2017, 06:51 AM
مواطنون: شوارع الكويت لم تعد صالحة للسيارات


| كتب غانم السليماني |

ارتفعت أصوات المواطنين بالشكوى من تكبدهم خسائر كبيرة، جراء تطاير الحصى، حتى ان بعضهم قال إنه بدّل زجاج سيارته الامامي مرتين في شهر واحد، داعين وزارة الأشغال للإسراع في إصلاح الطرق التي لم تعد صالحة لسير المركبات.

المواطن فهد المسعود قال إن غالبية شوارع الكويت متهالكة وتحتاج صيانة، وأغلب الشوارع فيها حفر أدت إلى الاضرار بالمركبات، وتسببت في خلل الهيئة الامامية للسيارة وهذا يؤدي إلى خسائر كبيرة تدفع لتصليح السيارة.

وأشار، لدى وقوفه عند أحد محلات تبديل الزجاج في منطقة الشويخ الصناعية، إلى أن «الجميع متفق على أن الشوارع في الكويت متهالكة لدرجة أنك تجد في بعضها حفرة كبيرة في منتصف الطريق قد تؤدي إلى حوادث» مؤكدا أن هذا الامر يحتاج وقفة جادة من الجهات المسؤولة لمعرفة الاسباب.

من جانبه، قال المهندس فهد الماجدي إن السبب وراء مشكلة تطاير الحصى هو التقحيص حيث تتسبب إطارات السيارات بتدمير القار وتزيل القشرة منها إلى جانب أسباب الامطار وكثرة استخدام الطريق وهذا الامر يحتاج إلى نشر الوعي في المجتمع ومعالجة المشكلة بشكل جذري.

من جانبه، أكد سعود الملفي أن السير في الشوارع والطرق في الكويت لا يطاق فهو أمر مزعج ويتسبب بتكسير السيارات وهذا الامر يتسبب في زيادة الاعباء المالية علينا ويكبدنا خسائر كبيرة إلى جانب المتطلبات اليومية للحياة. وجدد الملفي دعوة الجهات الحكومية ومجلس الامة لوضع حل جذري لهذه المشكلة التي بدأت تزعج الجميع.

http://www.alraimedia.com/ar/article/local/2017/02/10/744419/nr/kuwait

زاير
02-13-2017, 07:02 AM
شارع الفحيحيل مآساة بكل ما تحمله الكلمه

تواير سياراتنا اختربت

الجامات تكسرت

بسنا إهمال وتصريحات

لا تستخدموا الاسفلت في الشوارع

استخدموا الاسمنت المسلح ، فهو أبقى ويتحمل الظروف كافة

شاهدوا محطة بنزين الاولى الجديدة على الدائري السادس كيف أرضياتها مصنوعة من الاسمنت المسلح

طبعا مع مراعاة ان تكون بدرجة أخشن في الشوارع العامه

تعلموا واستخدموا الحلول الغير تقليدية

ريما
04-05-2017, 01:01 AM
4 وزراء للأشغال و13 شركة دمروا 78 % من طرق الكويت

السبت, 01 أبريل 2017 أ


http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_310_16777215_0___images_3-2017_1(7).png


أظهرت دراسة أعدتها «الشاهد» أن 78 ٪ من الطرق في الكويت تحتاج إلى صيانة رغم توقيع عقود صيانة لها مؤكدة حاجتها إلى صيانة تنوعت ما بين صيانة دورية وعاجلة منها ما يعاني من مشكلة تطاير الحصى ورصف الأسفلت وأخرى متعلقة بمشاكل الصرف.

وأشارت إلى ان الكويت استهلكت كميات زجاج كبيرة عبر محال تبديل الزجاج للسيارات حيث استبدل أصحاب المركبات 162 ألف زجاج سيارات خلال 3 سنوات وأن من أهم أسباب تحطمها مشكلة تطاير الحصى التي بدأت منذ العام 2014.

وعن القضايا المتعلقة بالطرق وأهمية رصفها ذكرت أن الكويت تستهلك 1.5 مليون إطار سنوياً موضحة أن تلف الإطارات يأتي لأسباب منها البنية التحتية المتهالكة للطرق وسوء الأحوال الجوية مشيرة إلى أن 4 وزراء استلموا وزارة الأشغال منذ بدء تطاير الحصى وهم أحمد الجسار وعلي العمير وعبدالعزيز الإبراهيم وعبدالرحمن المطوع ولم يضع أحد منهم حلاً لهذه المشكلة وأن الكثير من الأموال رصدت لحل مشكلة الطرق وأن وزارة المالية خصصت 150 مليون دينار ضمن الميزانية الجديدة لوزارة الأشغال لمعالجة مشكلة الحصى المتطاير على مدى 3 سنوات كما حملت ميزانية الأشغال للسنة المالية 2017/2018 مبلغ 50 مليوناً لمشاريع الصيانة وكشفت الدراسة أن 4 وزراء تحدثوا عن وضع خطة متكاملة لمعالجة

تطاير الحصى والاستعانة بمختبرات معهد الأبحاث العلمية لفحص عينات من المشاريع التي تشرف عليها الأشغال رغم ان هناك 30 قضية للتعويض بسبب الاضرار التي أصابت سيارات للمواطنين والمقيمين إما بتطاير الحصى أو بوجود حفريات وهناك 13 شركة تلاعبت بالمواد الخام كبدت الكويت 650 مليون دينار مؤكدة أن مادة البيتومين الأساسية في عملية تصنيع الأسفلت لم تكن صالحة ومن ضمن الأسباب أيضا إنتاج وبيع مادة الأملشن من بعض المصانع غير المرخصة والمعتمدة من قبل الجهات الحكومية لمقاولي الطرق وأن 35 ٪ من طرق الكويت تحتاج إلى صيانة عاجلة و25 ٪ تحتاج إلى صيانة دورية و20 ٪ فقط صالحة للاستخدام و20 ٪ من الطرق خارج نطاق الضمان.


http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_content&view=article&id==167424

كوثر
11-18-2018, 12:53 AM
لا بأس بتشكيل وزارة الاشغال مرة أخرى والاتيان بمسؤولين جدد بدلا من القدامي