فيثاغورس
01-11-2017, 05:50 AM
منافقا شيوخ الامارات ... شيخ الازهر يمتدح البوذية ... وكتبه تدعو الى قتل المسيحيين وحرق كنائسهم
January 06 2017
عرب تايمز - خاص
اعتبر موقع "بريتبارت" الأمريكي، أن إشادة الإمام الأكبر للأزهر الشريف، أحمد الطيب بالبوذية أوقعته في مأزق، مشيرًا إلى حالة الانتقاد الواسعة التي تلقاها بعد وصفه مؤسس البوذية بالحكيم، وبأنه واحد من أكثر الشخصيات إنسانية على مر التاريخ في حين قال مراقبون مصريون ان إشارة شيخ الازهر الى البوذية جاءت في اطار الدفاع عن قرار عيال زايد ببناء معبد للبوذيين في أبو ظبي على نفقة حكومة أبو ظبي
وتابع الموقع في تقرير له، أن "الطيب" وصف البوذية بالدين المتسامح الرحيم، خلال كلمته في مؤتمر ميانمار، مشيرًا إلى أن الانتقادات سرعان ما انهالت على شيخ الأزهر، ليوجه البعض اتهامات إليه بالتغاضي عن حالات التمييز الطائفي التي يتعرض لها المسلمون في ميانمار "بورما"، متابعين أنه تجاهل الحديث عن أفعال البوذيين بقتل وسحل وحرق المسلمين ىاحياء
وسجل التقرير عددًا من التغريدات التي انتقدت تصريحات "الطيب"، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، منها "نيفين" قولها: (وهي البوذية دي دين حضرتك هو في غير اليهودية والمسيحية والاسلام دين ..هؤلاء هم من قال الله عنهم وأوصى بالإيمان بهم فقط). كان شيخ الأزهر قد ذكر خلال كلمته في ملتقى شباب بورما للحوار من أجل السلام أن "حكمة البوذية والهندوسية والمسيحية والإسلام تناديكم بألا تقتلوا ولا تسرقوا ولا تكذبوا وأن تلتزموا العفة ولا تشربوا الخمور، متابعًا: "درسنا أن البوذية دين إنسانية فى المقام الأول، وأن بوذا كان من أكبر الشخصيات التاريخية الإنسانية، وكبار العلماء يصفون رسالته بأنها دين الرحمة
الطريف ان الازهر يقرر كتبا على طلابه تدعو الى قتل المسيحيين وحرق كنائسهم حتى دون الرجوع الى الحاكم ( لانه لا لايجوز بناء كنائس في بلاد المسلمين واذا بنيت يحق للمسلم تدميرها وحرقها دون الرجوع الى ولي الامر ) ومن يقتل مسيحيا يدخل الجنة كما ورد في كتاب ( احكام اهل الذمة ) لابن القيم وهو من اهم الكتب المقررة على طلبة الازهر .. بل ويزيد ابن القيم على انه لا يجوز اعدام او قتل المسلم الذي يقتل مسيحيا لانه ( لا يقتل المسلم قصاصا بالذمي ) مما يعني ان الحكم بإعدام المجرم الذي اغتال الكاتب الأردني ناهض حتر حكم باطل وفقا للازهر لان القاتل مسلم والمقتول مسيحي
January 06 2017
عرب تايمز - خاص
اعتبر موقع "بريتبارت" الأمريكي، أن إشادة الإمام الأكبر للأزهر الشريف، أحمد الطيب بالبوذية أوقعته في مأزق، مشيرًا إلى حالة الانتقاد الواسعة التي تلقاها بعد وصفه مؤسس البوذية بالحكيم، وبأنه واحد من أكثر الشخصيات إنسانية على مر التاريخ في حين قال مراقبون مصريون ان إشارة شيخ الازهر الى البوذية جاءت في اطار الدفاع عن قرار عيال زايد ببناء معبد للبوذيين في أبو ظبي على نفقة حكومة أبو ظبي
وتابع الموقع في تقرير له، أن "الطيب" وصف البوذية بالدين المتسامح الرحيم، خلال كلمته في مؤتمر ميانمار، مشيرًا إلى أن الانتقادات سرعان ما انهالت على شيخ الأزهر، ليوجه البعض اتهامات إليه بالتغاضي عن حالات التمييز الطائفي التي يتعرض لها المسلمون في ميانمار "بورما"، متابعين أنه تجاهل الحديث عن أفعال البوذيين بقتل وسحل وحرق المسلمين ىاحياء
وسجل التقرير عددًا من التغريدات التي انتقدت تصريحات "الطيب"، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، منها "نيفين" قولها: (وهي البوذية دي دين حضرتك هو في غير اليهودية والمسيحية والاسلام دين ..هؤلاء هم من قال الله عنهم وأوصى بالإيمان بهم فقط). كان شيخ الأزهر قد ذكر خلال كلمته في ملتقى شباب بورما للحوار من أجل السلام أن "حكمة البوذية والهندوسية والمسيحية والإسلام تناديكم بألا تقتلوا ولا تسرقوا ولا تكذبوا وأن تلتزموا العفة ولا تشربوا الخمور، متابعًا: "درسنا أن البوذية دين إنسانية فى المقام الأول، وأن بوذا كان من أكبر الشخصيات التاريخية الإنسانية، وكبار العلماء يصفون رسالته بأنها دين الرحمة
الطريف ان الازهر يقرر كتبا على طلابه تدعو الى قتل المسيحيين وحرق كنائسهم حتى دون الرجوع الى الحاكم ( لانه لا لايجوز بناء كنائس في بلاد المسلمين واذا بنيت يحق للمسلم تدميرها وحرقها دون الرجوع الى ولي الامر ) ومن يقتل مسيحيا يدخل الجنة كما ورد في كتاب ( احكام اهل الذمة ) لابن القيم وهو من اهم الكتب المقررة على طلبة الازهر .. بل ويزيد ابن القيم على انه لا يجوز اعدام او قتل المسلم الذي يقتل مسيحيا لانه ( لا يقتل المسلم قصاصا بالذمي ) مما يعني ان الحكم بإعدام المجرم الذي اغتال الكاتب الأردني ناهض حتر حكم باطل وفقا للازهر لان القاتل مسلم والمقتول مسيحي