المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كويتي بين ضحايا ملهى إسطنبول وخمسة كويتيين جرحى ... وتواجد سيدات كويتيات في الملهى !!!



سمير
01-02-2017, 12:09 AM
مسلح فتح النار على نحو 800 شخص في مطعم وملهى «رينا» الشهير فقتل ٣٩ وأصاب العشرات.. و٥ مواطنين بين الجرحى

كشفت مصادر مطلعة من موقع الحادث لـ «الأنباء» عن أن اكثر من 15 مواطنا بينهم سيدات كانوا في الملهى وقت وقوع الحادث


الاثنين 2017/1/2 المصدر : عواصم- وكالات


خالد الجارالله: وفاة مواطن وإصابة خمسة في هجوم إسطنبول

موسى أبو طفرة - أسامة دياب - ووكالات

لم تكد تمضي الساعة الأولى من العام الجديد 2017 حتى صدم العالم بعمل استهدف مطعما وملهى ليليا راقيا شهيرا، في مدينة اسطنبول موقعا نحو 39 قتيلا، وعشرات الجرحى. وكان من بين الضحايا مواطن كويتي توفي متأثرا بجراحه، وخمسة مصابين يتلقون العلاج بالمستشفيات التركية الى جانب ضحايا آخرين من جنسيات مختلفة. هذا

موسى أبو طفرة - أسامة دياب ووكالات

ومن جانبه، أعلن نائب وزير الخارجية خالد الجارالله وفاة مواطن كويتي وإصابة 5 إثر الهجوم المسلح الذي شهدته مدينة إسطنبول.

وقال الجارالله امس إن أربعة من المصابين الخمسة ما زالوا يتلقون العلاج في حين خرج الخامس من المستشفى بعد الاطمئنان على صحته، مؤكدا أن القنصلية في إسطنبول والسفارة في أنقرة تتابعان حالة هؤلاء المواطنين أولا بأول.

وأضاف أن السلطات التركية ما زالت تجري تحقيقاتها مع جميع من كانوا في مكان الحادث، مشددا على أن القنصلية في إسطنبول تتابع مع المواطنين مجريات التحقيق أولا بأول.

وجدد استنكار وإدانة الكويت لتلك الأعمال الإرهابية البشعة، مؤكدا موقفها الرافض لهذه الأعمال الإرهابية بجميع صورها وأشكالها ووقوفها إلى جانب تركيا الصديقة في كل الإجراءات التي تتخذها لمواجهة الإرهاب واجتثاث جذوره.

في ذات السياق، أكد قنصلنا العام في إسطنبول محمد فهد المحمد أن القنصلية الكويتية في اسطنبول تواجدت منذ اللحظات الأولى لمتابعة حالة المصابين من المواطنين الكويتيين إثر الهجوم المسلح الذي شهدته مدينة إسطنبول التركية.

وأضاف المحمد أنه بناء على توجهيات من الشيخ صباح الخالد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية فقد تم تشكيل فريق عمل لمتابعة الحادث، مشيرا إلى أن الفريق تواصل مع ذوي المصابين.
من جهته، أدان السفير التركي لدى الكويت مراد تامير العمل الإرهابي الذي وقع في اسطنبول عشية الاحتفال بالعام الجديد، مشيرا إلى ان بلاده تدين الإرهاب بشتى أنواعه ومختلف صوره في جميع دول العالم، مشددا على ضرورة تضافر الجهود الدولية لمواجهة الإرهاب وحماية أرواح الأبرياء.

وكشف تامير عن انه على اتصال مباشر مع وزارتي الخارجية والداخلية التركيتين وحاكم اسطنبول ورئيس جهاز الشرطة فيها لمتابعة أحوال المواطنين الكويتيين أولا بأول، لافتا إلى انه حسب المعلومات المتوافرة لديه أن عدد الكويتيين المصابين في هذا العمل الإرهابي وصل لأربعة أشخاص.

وتابع انه يتواصل أيضا مع القنصل الكويتي في اسطنبول والسفارة في أنقرة، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين وأن يعودوا سريعا لبلادهم.

هذا وكشفت مصادر مطلعة من موقع الحادث لـ «الأنباء» عن أن اكثر من 15 مواطنا بينهم سيدات كانوا في الملهى وقت وقوع الحادث، مشيرة الى أن عددا منهم خضعوا للتحقيق بمركز الشرطة في أعقاب الحادث.



http://www.alanba.com.kw/ar/arabic-international-news/710699/02-01-2017-%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%B1%D8%A3%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9-%D8%A8%D8%A5%D8%B3%D8%B7%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%84/

قمبيز
01-02-2017, 01:23 AM
الكويتية المصابة اتصلت بوالدتها تصرخ: «يمّه قاعدين يرمون إحنا بنموت... ادعيلي»


الإثنين، 2 يناير 2017 /

| كتب ناصر الفرحان |

«وسط الهلع الذي عاشه الساهرون، جاءني صوت ابنتي: يمّه... يمّه قاعدين يرمون... احنا رح نموت... ادعيلي».

بهذه الكلمات بدأت والدة المواطنة الكويتية المصابة في الحادث الإرهابي في اسطنبول حديثها، عن المكالمة التي تلقتها من ابنتها عند الساعة الثانية فجراً، لتخبرها انها من بين المصابات.

الوالدة المصدومة أكدت لـ «الراي» ان «ابنتها ذات الـ 26 عاماً سافرت إلى تركيا مع صديقاتها ضمن وفد في رحلة صادفت عطلة رأس السنة»، مشيرة الى انها تلقت رسالة صوتية من ابنتها على هاتفها وهي تستغيث باكية: (يمّه يمّه... الحقيني بموت...).

وأضافت الوالدة انها حاولت الاتصال عدة مرات على هاتف ابنتها دون إجابة، مما دعاها للاتصال على غرفة عمليات وزارة الداخلية لعلها تجد إجابة عما حدث في تركيا وتأخذ رقم السفارة الكويتية في أنقرة للاطمئنان على ابنتها. وقالت: «تلقيت اتصالاً من شخص عرف نفسه على انه من أعضاء السفارة الكويتية في تركيا، حيث سألني عن ابنتي وان كان لديها رقم يمكن التواصل معها من خلاله فكان ردي (لا أعرف عنها شيئاً)».

واضافت: «ثم تلقيت اتصالاً من ابنتي في الساعة 5 فجراً أخبرتني انه وأثناء جلوسها وزميلاتها في المطعم الذي يقع على خليج البوسفور في اسطنبول سمعنا صوت إطلاق نار مما دعاها الى النزول تحت الطاولة لاتقاء الرصاص والزجاج المتناثر الذي جرح رجليها، وأوقع الكثير من القتلى والجرحى، وما دعا بعض الحضور الى رمي نفسه في النهر خوفاً من الرصاص».

واشارت إلى أن «رجال الأمن في تركيا احتجزوا جميع المتواجدين بعد انتهاء الهجوم، حيث خضعوا للتحقيق لساعات طويلة وبينهم ابنتي وصديقاتها، ولم يتم الإفراج عنهن إلا ظهر أمس، وسيعدن إلى الكويت فوراً على أول طائرة».



http://www.alraimedia.com/ar/article/local/2017/01/02/735072/nr/kuwait

زهير
01-02-2017, 07:58 AM
01/01/17

ناج من الاعتداء: كنا ندوس على بعضنا البعض


اسطنبول – ا ف ب، رويترز: أراد سيفا بويداس الاحتفال بعيد رأس السنة ونسيان الاعتداءات التي شهدها العام 2016، لكنه وبعد عشر دقائق على دخوله ملهى «رينا» الشهير في اسطنبول راح يركض هرباً من الفوضى التي شاعت بعدما فتح مسلح النار على الساهرين.

وروى بويداس، وهو لاعب محترف في نادي بيلربيي لكرة القدم في اسطنبول، قائلاً «بمجرد ما بدأنا بالجلوس بالقرب من المدخل تصاعد دخان وغبار كثيف وسمعت إطلاق رصاص».

وفي إشارة إلى أن عدد الضحايا قد يكون أكبر من الذي أعلنته السلطات (39 قتيلاً و65 جريحاً)، أضاف بويداس، الذي قصد الملهى مع صديقتين، «لعل الحصيلة أكبر من ذلك لاننا كنا ندوس على بعضنا البعض».

يصور المشهد الذي يرويه بويداس الذعر الذي انتشر بين رواد الملهى الذين قفز عدد كبير منهم في مياه البوسفور هرباً من الرصاص.

وقال في هذا السياق «عند دوي الاصوات فقدت نساء عدة الوعي بينهن صديقتي، فحملتها على ظهري وانطلقت جرياً على الفور»، مضيفاً «لا أدري كيف تمكنت من الهرب. في مثل هذه اللحظات لا ننتظر. الرصاص كان ينطلق من جهة الشمال فاندفعنا نحو اليمين».

وقدر بويداس الذي كان لا يزال تحت تأثير الصدمة ان «50 شخصاً تقريباً فروا بهذه الطريقة».

حضرت الشرطة الى المكان بشكل سريع بعد حصول اطلاق النار. وقال بويداس «وصلوا بسرعة لكنهم لم يسيطروا على الوضع على الفور. لم يكونوا يعلمون من هو مطلق النار واشتبهوا بنا جميعا».

وتحدث المسؤولون عن مهاجم واحد فيما أشارت بعض التقارير، سيما على وسائل التواصل الاجتماعي، الى احتمال وجود أكثر من مهاجم، علماً أن رسالة عبر الانترنت بثتها قبل أيام جماعة موالية لتنظيم «داعش» دعت إلى شن هجمات «فردية» على «الاحتفالات والتجمعات والملاهي الليلية».

وقالت واحدة من رواد الملهى تدعى شينم أويانيك «كنا نمرح وفجأة بدأ كل الناس في الركض. قال لي زوجي لا تخافي وقفز فوقي ودهسني الناس وأصيب زوجي في ثلاثة أماكن»، مضيفة «تمكنت من الخروج… كان شيئاً فظيعاً، ووصفت رؤية الناس ملطخين بالدماء.

وأعاد هجوم اسطنبول الى الاذهان هجوما شنه إرهابيون على قاعة باتكلان للموسيقى في باريس في نوفمبر 2015 بالتزامن مع هجمات أخرى على حانات ومطاعم مما أسفر عن مقتل 130 شخصاً.

والملهى الليلي المستهدف هو أحد أشهر الملاهي الليلية في اسطنبول ويرتاده الاجانب والأتراك، ويطل على مضيق البوسفور الذي يفصل أوروبا عن آسيا في حي أورتاكوي باسطنبول.

ونقلت صحيفة «حريت» عن محمد كوجارسلان صاحب الملهى قوله ان اجراءات أمنية مشددة اتخذت خلال الايام العشرة الماضية بعد تقارير للمخابرات الاميركية عن هجوم محتمل.


- See more at: http://al-seyassah.com/%d9%86%d8%a7%d8%ac-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d8%af%d8%a7%d8%a1-%d9%83%d9%86%d8%a7-%d9%86%d8%af%d9%88%d8%b3-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%a8%d8%b9%d8%b6%d9%86%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b9/#sthash.GjJNcdKo.dpuf