مطيع
11-19-2016, 12:10 AM
السبت 2016/11/19 المصدر : الأنباء
http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2016/11/700012-1.jpg
بالنسبة للبعض قرحة المعدة لا تهدد أو تضر على المدى البعيد
يعيش البعض في انسجام مثالي مع البكتيريا المسببة للقرحة، بحسب بوابة المشورة الطبية (إيه زد كيو).
وبالنسبة لمصابين آخرين بالمرض، فإن الحياة تصير تعيسة، فالغثيان وألم في المنطقة العليا من البطن والشعور بالامتلاء هي بعض الأعراض المحتملة لالتهاب المعدة إلى جانب التجشؤ المتكرر وفقدان الشهية والنفس الكريه.
وبحسب (ايه زد كيو) بوابة المشورة الطبية التابعة للرابطة الطبية الألمانية، التهاب بطانة المعدة غالباً ما يتسبب فيه بكتيريا "الملوية البوابية".
وتعزز هذه االأنواع من البكتريا من إنتاج الحمض المعَدي الذي يتسبب في ضرر لبطانة المعدة. وهذا يمكن أن يتسبب في قرحة في المعدة أو الأمعاء.
وللحيلولة دون هذا، يتعين على المرضى المصابين بهذه الأعراض الذهاب للطبيب. وستتأكد هذه الحالة بمنظار داخلي ينتهي بأخذ عينة من النسيج.
وتقول البوابة إنه يمكن استخدام دواء لعلاج القرحة. ويكون هذا الدواء مضاداً للحمض لوقف إنتاج الحمض المعوي حتى تتعافى بطانة المعدة وغالباً ما يكون أيضاً هناك اثنان من المضادات الحيوية. وهذه العقارات تؤخذ مرة أو مرتين أسبوعياً.
ويتعين على الطبيب فحص ما إذا كان لايزال هناك علامات على وجود البكتيريا بعد أسابيع قليلة من انتهاء العلاج، نظراً لأن بعضها أصبح مقاوماً للمضاد الحيوي. ومن المهم أخذ الدواء بالضبط وفقاً لما يصفه الطبيب.
ومن الغريب أنه بالنسبة لمصابين آخرين، لا تعد قرحة المعدة مشكلة كبيرة ولا يوجد ضرورة على الإطلاق لعلاجهم، بحسب بوابة (إيه زد كيو). وبالنسبة لكثيرين، بكتيريا "الملوية البوابية" لا تشكل أي تهديد ولا تسبب أي ضرر على المدى البعيد.
http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2016/11/700012-1.jpg
بالنسبة للبعض قرحة المعدة لا تهدد أو تضر على المدى البعيد
يعيش البعض في انسجام مثالي مع البكتيريا المسببة للقرحة، بحسب بوابة المشورة الطبية (إيه زد كيو).
وبالنسبة لمصابين آخرين بالمرض، فإن الحياة تصير تعيسة، فالغثيان وألم في المنطقة العليا من البطن والشعور بالامتلاء هي بعض الأعراض المحتملة لالتهاب المعدة إلى جانب التجشؤ المتكرر وفقدان الشهية والنفس الكريه.
وبحسب (ايه زد كيو) بوابة المشورة الطبية التابعة للرابطة الطبية الألمانية، التهاب بطانة المعدة غالباً ما يتسبب فيه بكتيريا "الملوية البوابية".
وتعزز هذه االأنواع من البكتريا من إنتاج الحمض المعَدي الذي يتسبب في ضرر لبطانة المعدة. وهذا يمكن أن يتسبب في قرحة في المعدة أو الأمعاء.
وللحيلولة دون هذا، يتعين على المرضى المصابين بهذه الأعراض الذهاب للطبيب. وستتأكد هذه الحالة بمنظار داخلي ينتهي بأخذ عينة من النسيج.
وتقول البوابة إنه يمكن استخدام دواء لعلاج القرحة. ويكون هذا الدواء مضاداً للحمض لوقف إنتاج الحمض المعوي حتى تتعافى بطانة المعدة وغالباً ما يكون أيضاً هناك اثنان من المضادات الحيوية. وهذه العقارات تؤخذ مرة أو مرتين أسبوعياً.
ويتعين على الطبيب فحص ما إذا كان لايزال هناك علامات على وجود البكتيريا بعد أسابيع قليلة من انتهاء العلاج، نظراً لأن بعضها أصبح مقاوماً للمضاد الحيوي. ومن المهم أخذ الدواء بالضبط وفقاً لما يصفه الطبيب.
ومن الغريب أنه بالنسبة لمصابين آخرين، لا تعد قرحة المعدة مشكلة كبيرة ولا يوجد ضرورة على الإطلاق لعلاجهم، بحسب بوابة (إيه زد كيو). وبالنسبة لكثيرين، بكتيريا "الملوية البوابية" لا تشكل أي تهديد ولا تسبب أي ضرر على المدى البعيد.