مسافر
11-13-2016, 12:29 AM
قائمة طويلة من الارهابيين في الكويت يمولون انشطة جبهة النصرة الارهابية وداعش منهم مبارك الدويلة وعبدالله النفيسي ووليد طبطبائي ومبارك البذالي ومحمد الكندري ، وجابر الجلاهمه وشافي وحجاج العجمي وخالد السلطان وحاكم المطيري وحامد العلي وغيرهم كثيرون
أوباما يأمر بقتل قادة «النصرة» في سورية
السبت، 12 نوفمبر 2016 / 3,298 مشاهدة / 1
الكويت- أحمد زكريا - بروكسيل من - إيليا ج. مغناير - واشنطن - «الراي» - لندن - من إلياس نصرالله |
• واشنطن تضع عبدالله المحيسني و«أبو مالك» التلي على قائمة الإرهابخرج المتظاهرون بالآلاف إلى الشوارع في أنحاء الولايات المتحدة لليلة أخرى أول من أمس، احتجاجاً على فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية، متخوفين أن يوجه انتصاره «ضربة إلى الحقوق المدنية».
وبعد ساعات من استقباله الرئيس الأميركي المنتخب - الذي وعد أثناء حملته الانتخابية بتدابير حازمة في مكافحة الإرهاب وضرب «القاعدة» وتنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) والتعاون مع روسيا في هذا المسار - أمر الرئيس باراك أوباما - وهو على عتبة خروجه من البيت الأبيض - بملاحقة وقتل قادة «جبهة النصرة» واسمها الجديد «جبهة فتح الشام»، وذلك للمرة الأولى منذ اندلاع «الربيع السوري» العام 2011.
كما أصدرت وزارة الخارجية الأميركية لائحة جديدة للمنظمات الإرهابية ضمت أربعة من قادة «النصرة».
ووضعت وزارة الخزانة الأميركية القاضي العام لجيش الفتح في سورية، السعودي عبدالله المحيسني وثلاثة آخرين على قائمة العقوبات التي تضم مَن تتهمهم واشنطن بالإرهاب وتمويله.
وذكر مكتب الأصول الخارجية في وزارة الخزانة الأميركية في بيان له ان «العقوبات تهدف إلى عرقلة أنشطة جبهة فتح الشام في سورية، لتقليص أنشطتها العسكرية والمالية، ووقف تجنيد الأشخاص للقتال إلى جانبها، وسيتم حظر ممتلكات ومصالح هؤلاء الأفراد المصنفين، وتخضع أصولهم المالية لتصرف الولايات المتحدة، ويحظر على عموم الأشخاص والهيئات في أميركا الانخراط في معاملات معهم».
وعن أسباب تصنيف المحيسني في هذه القائمة قال البيان «منذ أواخر عام 2015 كان المحيسني عضواً مقبولاً في دائرة القيادة الداخلية للجبهة، وعمل مستشاراً دينياً لها، وممثلاً في غرف العمليات في محافظة إدلب، وشارك في انضمام المقاتلين إلى الجبهة، وأطلق في أبريل 2016 حملة تجنيد 3000 طفل ومراهق في شمال سورية للانضمام للجبهة، ولعب بين عامي 2013 و2015 دوراً حاسماً في توفير مساعدات مالية تقدر بملايين الدولارات للجبهة، ونظم أخيراً حملة لجمع التبرعات جمعت 5 ملايين دولار».
كما طالت العقوبات جمال حسين زينية الملقب بـ «أبو مالك التلي» أمير جبهة فتح الشام في القلمون السوري، والذي تتهمه وزارة الخارجية الأميركية بالضلوع في تنفيذ وتخطيط العمليات العسكرية للجبهة في سورية ولبنان.
كما طالت العقوبات أيضاً كلاً من عبدول حاشاري، وأشرف أحمد العلاق، لجمعهما الأموال لأسر مقاتلين، وتقديم مشورات عسكرية لقيادات جبهة فتح الشام.
http://www.alraimedia.com/ar/article/foreigns/2016/11/12/722490/nr/nc
أوباما يأمر بقتل قادة «النصرة» في سورية
السبت، 12 نوفمبر 2016 / 3,298 مشاهدة / 1
الكويت- أحمد زكريا - بروكسيل من - إيليا ج. مغناير - واشنطن - «الراي» - لندن - من إلياس نصرالله |
• واشنطن تضع عبدالله المحيسني و«أبو مالك» التلي على قائمة الإرهابخرج المتظاهرون بالآلاف إلى الشوارع في أنحاء الولايات المتحدة لليلة أخرى أول من أمس، احتجاجاً على فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية، متخوفين أن يوجه انتصاره «ضربة إلى الحقوق المدنية».
وبعد ساعات من استقباله الرئيس الأميركي المنتخب - الذي وعد أثناء حملته الانتخابية بتدابير حازمة في مكافحة الإرهاب وضرب «القاعدة» وتنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) والتعاون مع روسيا في هذا المسار - أمر الرئيس باراك أوباما - وهو على عتبة خروجه من البيت الأبيض - بملاحقة وقتل قادة «جبهة النصرة» واسمها الجديد «جبهة فتح الشام»، وذلك للمرة الأولى منذ اندلاع «الربيع السوري» العام 2011.
كما أصدرت وزارة الخارجية الأميركية لائحة جديدة للمنظمات الإرهابية ضمت أربعة من قادة «النصرة».
ووضعت وزارة الخزانة الأميركية القاضي العام لجيش الفتح في سورية، السعودي عبدالله المحيسني وثلاثة آخرين على قائمة العقوبات التي تضم مَن تتهمهم واشنطن بالإرهاب وتمويله.
وذكر مكتب الأصول الخارجية في وزارة الخزانة الأميركية في بيان له ان «العقوبات تهدف إلى عرقلة أنشطة جبهة فتح الشام في سورية، لتقليص أنشطتها العسكرية والمالية، ووقف تجنيد الأشخاص للقتال إلى جانبها، وسيتم حظر ممتلكات ومصالح هؤلاء الأفراد المصنفين، وتخضع أصولهم المالية لتصرف الولايات المتحدة، ويحظر على عموم الأشخاص والهيئات في أميركا الانخراط في معاملات معهم».
وعن أسباب تصنيف المحيسني في هذه القائمة قال البيان «منذ أواخر عام 2015 كان المحيسني عضواً مقبولاً في دائرة القيادة الداخلية للجبهة، وعمل مستشاراً دينياً لها، وممثلاً في غرف العمليات في محافظة إدلب، وشارك في انضمام المقاتلين إلى الجبهة، وأطلق في أبريل 2016 حملة تجنيد 3000 طفل ومراهق في شمال سورية للانضمام للجبهة، ولعب بين عامي 2013 و2015 دوراً حاسماً في توفير مساعدات مالية تقدر بملايين الدولارات للجبهة، ونظم أخيراً حملة لجمع التبرعات جمعت 5 ملايين دولار».
كما طالت العقوبات جمال حسين زينية الملقب بـ «أبو مالك التلي» أمير جبهة فتح الشام في القلمون السوري، والذي تتهمه وزارة الخارجية الأميركية بالضلوع في تنفيذ وتخطيط العمليات العسكرية للجبهة في سورية ولبنان.
كما طالت العقوبات أيضاً كلاً من عبدول حاشاري، وأشرف أحمد العلاق، لجمعهما الأموال لأسر مقاتلين، وتقديم مشورات عسكرية لقيادات جبهة فتح الشام.
http://www.alraimedia.com/ar/article/foreigns/2016/11/12/722490/nr/nc