المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الدواعش فجروا آبار القيارة قبل طردهم منها...كما فجروا آبار الكويت النفطية أيام الغزو الصدامي...صور



الغول سعيد
11-02-2016, 12:06 AM
هل تذكرون حرق آبار الكويت النفطية التي فجرها الداعشي صدام ...الان أعاد أتباعه الدواعش جريمتهم في القيارة بمحافظة نينوى قبل طردهم منها في منتصف اكتوبر 2016 ، حيث احرقوا عشرات الابار النفطية هناك فتحول نهار القيارة الى ليل ، وهذا يؤكد ان المجرمين الصداميين الذي احرقوا ابار الكويت ، هم نفس دواعش اليوم ، يستخدمون الاساليب الاجرامية نفسها والافكار الوحشية في الانتقام والتفجير والتخريب

هذه بعض الصور من أبار القيارة العراقية ونهارها الذي تحول الى سواد

https://pbs.twimg.com/media/CvP8y0rUkAANrcJ.jpg


https://pbs.twimg.com/media/CvQG2DuUkAQjNhp.jpg


https://pbs.twimg.com/media/CvPDXZHVIAAuZhl.jpg


https://pbs.twimg.com/media/CvO_ivZUkAEocX0.jpg


https://pbs.twimg.com/media/CvO_ivVVYAEfHV0.jpg

الغول سعيد
11-02-2016, 12:08 AM
https://pbs.twimg.com/media/CvO6cbcVMAANlqg.jpg


https://pbs.twimg.com/media/CvO6cbOUMAA_FcL.jpg


https://pbs.twimg.com/media/CvO6ca9VUAMHxqm.jpg


https://pbs.twimg.com/media/CvOjcKBWYAAgbWe.jpg

الغول سعيد
11-02-2016, 12:14 AM
https://i.ytimg.com/vi/oJxuVDmN-TA/hqdefault.jpg


https://naynawaalghad.tv/images/news/11918520164346961473167752.jpg


http://rudaw.net/ContentFilesArchive/242088Image1.jpg

زاير
12-03-2016, 07:38 AM
إرث داعش السام: آبار النفط المحترقة تخنق سكان العراق


عندما انسحب تنظيم داعش من هذه المنطقة، حولها إلى هذا المنظر المروع. فجّر التنظيم 90 بئر نفط في بلدة القيارة.

لا نعلم ما الذي دفعهم لهذا التدمير، ربما كانوا يأملون بأن يحجب الدخان رؤية الطائرات. النيران مشتعلة منذ أغسطس/ آب الماضي، وحجب ذلك السماء وأخفى الشمس، وغطى الأرض ورئات الناس بالمواد السامة السوداء.

الحرارة التي تأتي من هذه النيران فظيعة.. ذابت إثرها الأراضي التي تحيط بالبئر.. الهواء كثيف وملوث.. هو فعلاً رهيب، يُدمّع العيون. هذه هي الأجواء السامة التي يتحملها ويتنفسها العراقيون منذ شهور.

هناك جهود يائسة لإصلاح الآبار الآن، لكن المهندس الرئيسي، إخلاف محمد، يقول لي إن العملية صعبة ومعقدة.

يقول إنه من الصعب إطفاء نيران الآبار لأن ذلك سيطلق كميات كبيرة من الأدخنة القاتلة.

أولاً، يستخدمون معدات تحريك التربة للحد من النار وتوجيه تدفق النفط الفوّار.

ثم يحفر العمال من بين النيران، محاولين إبقاء النفط ومعداتهم باردة، خلال حفرهم في الطين اللزج والتراب.

إذا حدقت في اللهب، تستطيع رؤية مركز النيران الأحمر الساخن.

عليهم أن يفعلوا كل هذا ليجدوا رأس البئر، من خلال ذلك يستطيعون معرفة مدى الأضرار وما عليهم فعله لإغلاقه.

يقول العمال هنا إن طبيعة العمل دائماً خطرة ومليئة بالتحديات، وفي بداية عملهم، كان عليهم التغلب على داعش أيضاً.

يقول هذا الرجل: "خلال محاولتك حفر النيران يبدأون بإطلاق النار عليك، ثم يبدأ قصف الهاون."

كما ترك التنظيم ألغاماً حول الآبار المشتعلة، وأغلبها لم يُستأصل حتى الآن.

ما زال الوقت مبكراً على تقدير قيمة النفط الذي خُسر أو تكاليف أعمال الإصلاح بشكل دقيق. لكن الأرقام الأخيرة ستبلغ الملايين والملايين من الدولارات.

لكن التكاليف البشرية هي أكر مدعاة للقلق. فهناك عائلات تعيش على بعد بضع كيلومترات من هذا الدخان وسماؤهم تبدو كالشفق.

وجوه وأيدي الأطفال ملوثة بذات الهواء الذي يتنفسوه.. فهناك ظل داكن يغطي صحتهم ومستقبلهم.. بسبب إرث سام آخر تركه داعش خلفه.



http://arabic.cnn.com/middleeast/2016/12/02/me-021216-toxic-legacy-isis

تشكرات
12-03-2016, 11:39 PM
الكويت تشارك في إطفاء آبار النفط المشتعلة بالموصل

الجمعة، 2 ديسمبر 2016،

| (كونا) |

أعلن العراق، اليوم الجمعة، عن وصول معدات خاصة من الكويت للمساعدة في اطفاء الحرائق التي أضرمها ما يسمى تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) في الابار النفطية في الموصل شمالي العراق.

وقال الناطق باسم وزارة النفط العراقية عاصم جهاد في بيان، إن 13 شاحنة قامت بنقل المعدات التي تأتي ضمن المساعدات الفنية القيمة التي قدمتها حكومة الكويت الى الفرق الفنية والهندسية لوزارة النفط، التي تهدف الى المساهمة في التعجيل بإطفاء حرائق الابار النفطية في حقل «القيارة» النفطي بمحافظة نينوى.

واضاف «ان الحكومة العراقية ووزارة النفط تثمنان وتشيدان بهذه المبادرة الاخوية للاشقاء في الكويت ووقفتهم المشرفة الى جانب العراق في محاربة الارهاب».

كما أثنى الناطق على «جهود الوزارات العراقية والجهات المعنية في عملية تسهيل دخول هذه المعدات في وقت قياسي».

وكان وفد من وزارة النفط العراقية قد زار الكويت الشهر الماضي بناء على دعوة رسمية لبحث احتياجات الفرق الفنية والهندسية من الاجهزة والمعدات الخاصة باطفاء حرائق الابار النفطية.

وتعمل الفرق الفنية والهندسية التابعة لشركة نفط الشمال والجهات المساندة لها على اطفاء حرائق الابار التي اضرمها «داعش» وتأهيل المنشآت النفطية، فضلا عن رفع ومعالجة الالغام والعبوات الناسفة.

وكان «داعش» قد عمد إلى إحراق عدد من آبار النفط في الموصل وزرعها بالعبوات الناسفة قبل طرده من المدينة مع تكثيف القصف الجوي لقوات التحالف والقوات العراقية على عناصره.

وانطلقت حملة استعادة الموصل في 17 اكتوبر الماضي بالتنسيق بين قوات البيشمركة والقوات العراقية وبغطاء جوي من التحالف الدولي، وتمكنت من انتزاع قرى ومناطق فيما تتقدم القوات العراقية في الاحياء الشرقية من الموصل.

يشار الى ان الكويت وبعد سيطرة القوات العراقية على مناطق من نينوى بادرت بارسال المواد الاغاثية الضرورية الى اهالي المناطق المحررة من قبضة «داعش» داخل الموصل واطرافها.