فصيح
10-28-2016, 01:33 AM
محرر القبس الإلكتروني
27 أكتوبر، 2016
شهدت ساحة التواصل الاجتماعي صراعاً مدوياً بين عدد كبير من المغردين على خلفية تعيين نائب سابق، يخوض الانتخابات في الدائرة الرابعة، ابنه مديراً للشؤون الإدارية في إحدى الهيئات الجديدة رغم صغر سنه (يبلغ 27 عاماً)!
المغردون، الذين شنوا الحملة، استغربوا استثناء مجلس الخدمة المدنية ابن النائب السابق حتى وإن كان تبرير وزير الصحة – «المسؤول الإداري» عن الهيئة – بأنها مستثناة من قوانين وقرارات ديوان الخدمة المدنية كونها منشأة حديثة، متسائلين: «هل قامت المنشأة أصلاً بنشر إعلان وتقدم على إثره المواطنون أم إن ابن النائب مستثنى هو الآخر؟!».
الضربة «التويترية» لم تقتصر على نشر قرار تعيين الشاب الصادر قبل أشهر، إنما بلغت ذروتها في نشر شهادته الدراسية التي يتضح فيها أنه يحمل شهادة «البكالوريوس» من إحدى جامعات الدول العربية بتقدير مقبول، مستغربين معايير التعيين في منصب مدير إدارة لشخص صغير السن ولا يستطيع منافسة من هم أكثر كفاءة منه.
27 أكتوبر، 2016
شهدت ساحة التواصل الاجتماعي صراعاً مدوياً بين عدد كبير من المغردين على خلفية تعيين نائب سابق، يخوض الانتخابات في الدائرة الرابعة، ابنه مديراً للشؤون الإدارية في إحدى الهيئات الجديدة رغم صغر سنه (يبلغ 27 عاماً)!
المغردون، الذين شنوا الحملة، استغربوا استثناء مجلس الخدمة المدنية ابن النائب السابق حتى وإن كان تبرير وزير الصحة – «المسؤول الإداري» عن الهيئة – بأنها مستثناة من قوانين وقرارات ديوان الخدمة المدنية كونها منشأة حديثة، متسائلين: «هل قامت المنشأة أصلاً بنشر إعلان وتقدم على إثره المواطنون أم إن ابن النائب مستثنى هو الآخر؟!».
الضربة «التويترية» لم تقتصر على نشر قرار تعيين الشاب الصادر قبل أشهر، إنما بلغت ذروتها في نشر شهادته الدراسية التي يتضح فيها أنه يحمل شهادة «البكالوريوس» من إحدى جامعات الدول العربية بتقدير مقبول، مستغربين معايير التعيين في منصب مدير إدارة لشخص صغير السن ولا يستطيع منافسة من هم أكثر كفاءة منه.