yasmeen
05-16-2005, 07:31 AM
نفق «الراقص المحبوب جالب الحظ لبلاده»
فجع الهنود بنفوق فيلهم المحبوب «أسياد أبو» الراقص المحبوب الذي يعتبرونه جلب الحظ في الألعاب الآسيوية الثانية التي أقيمت في نيودلهي عام 1982. وذكرت صحيفة «هندو» أن الفيل «أسياد أبو»،27 عاما، نفق بمعبد جوروفايار في ولاية كيرالا الجنوبية أول من أمس، واستمرت موجات متتابعة من البشر المحبين للفيل الشهير على مدى أسابيع في إيقاد الشموع في المعبد.
ونفق «أسياد أبو» متأثرا بحمى شديدة في ساحة الفيلة، وحمل المشيعون الزهور والارز غير المطبوخ وأشعلوا أعواد البخور فيما كان جثة «أسياد أبو» موضوعة على الأرض العشبية وقد لفت بقماش أبيض. وكان اسم الفيل الحقيقي كوتي ناريان، لكن أطلق عليه اسم «أسياد أبو» بمعرفة رئيسة الوزراء آنذاك انديرا غاندي قبل الالعاب الآسيوية. وكانت لقطة ابو وانديرا غاندي تربت عليه واحدة من اللقطات الخالدة في تاريخ التلفزيون الهندي الذي يعيد بثها إلى الآن، ومن حينها صار أبو اسما على كل لسان.
وفي عام 1995 زلت قدماه أثناء هبوطه من سطح ممر شديد الانحدار وأصيب بعجز وضعفت قدرته على الوقوف وعانى من السقوط على الارض مرات ومرات وكانت رافعة تقوم برفعه في كل مرة تقريبا. ثم عجزت ركبتاه عن الانثناء وأصيب بنوبات شلل عنيفة.
فجع الهنود بنفوق فيلهم المحبوب «أسياد أبو» الراقص المحبوب الذي يعتبرونه جلب الحظ في الألعاب الآسيوية الثانية التي أقيمت في نيودلهي عام 1982. وذكرت صحيفة «هندو» أن الفيل «أسياد أبو»،27 عاما، نفق بمعبد جوروفايار في ولاية كيرالا الجنوبية أول من أمس، واستمرت موجات متتابعة من البشر المحبين للفيل الشهير على مدى أسابيع في إيقاد الشموع في المعبد.
ونفق «أسياد أبو» متأثرا بحمى شديدة في ساحة الفيلة، وحمل المشيعون الزهور والارز غير المطبوخ وأشعلوا أعواد البخور فيما كان جثة «أسياد أبو» موضوعة على الأرض العشبية وقد لفت بقماش أبيض. وكان اسم الفيل الحقيقي كوتي ناريان، لكن أطلق عليه اسم «أسياد أبو» بمعرفة رئيسة الوزراء آنذاك انديرا غاندي قبل الالعاب الآسيوية. وكانت لقطة ابو وانديرا غاندي تربت عليه واحدة من اللقطات الخالدة في تاريخ التلفزيون الهندي الذي يعيد بثها إلى الآن، ومن حينها صار أبو اسما على كل لسان.
وفي عام 1995 زلت قدماه أثناء هبوطه من سطح ممر شديد الانحدار وأصيب بعجز وضعفت قدرته على الوقوف وعانى من السقوط على الارض مرات ومرات وكانت رافعة تقوم برفعه في كل مرة تقريبا. ثم عجزت ركبتاه عن الانثناء وأصيب بنوبات شلل عنيفة.