المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احذروا ... السعوديه تستثمر حاليا بالاطفال الدواعش الانتحاريين ...انتبهوا منهم عند المساجد والحسينيات



طائر
08-23-2016, 12:26 AM
انتبهوا من الاطفال الدواعش الانتحاريين

لا بد من تفتيش الاطفال والمراهقين عند المساجد والحسينيات

بالامس كانت هناك هجمات في كركوك العراق وغازي عنتاب التركية بواسطة الاطفال الانتحاريين

وللاسف نجح احد هؤلاء الاطفال في احداث مجزره في عرس في مدينة غازي عنتاب

والحمد لله الطفل الاخر تم القاء القبض عليه في كركوك فيما نجح شقيقه في تفجير حسينيه هناك

السعوديه نجحت خلال السنوات الماضية في تجنيد الاف الاطفال من الذين اختطفتهم من اهاليهم في سوريا

والعراق في تجنيدهم بالاضافة الى ابناء دواعشها في كلا البلدين ايضا


طفل انتحاري تم القاء القبض عليه في كركوك العراق


https://www.youtube.com/watch?v=M5HNKAgring

مبارك حسين
08-23-2016, 06:41 AM
http://cdn2.img.arabic.sputniknews.com/images/101864/42/1018644277.jpg

"داعش" يدرب 1400 طفل إيزيدي مختطف على العمليات الانتحارية


قال مسؤول مكتب المختطفين الإيزيديين حسين قائيدي، اليوم الأربعاء، إن تنظيم "داعش" الإرهابي ما زال يختطف 3770 إيزيديا، بعد تحرير 2640 مختطفا من قبضته خلال العامين الماضيين.

وأكد المسؤول الإيزيدي، خلال مؤتمر صحفي عقده في دهوك، أن "داعش" درّب 1400 طفل إيزيدي مختطف على العمليات الانتحارية والقيام بمهام قتالية.

وأشار قائيدي إلى وجود أكثر من 400 ألف إيزيدي نزحوا من مناطق سنجار وبعشيقة، يعانون من أوضاع سيئة، وإصابة العديد منهم بأمراض جسدية ونفسية.

وكان تنظيم "داعش" الإرهابي قد اقتحم منطقة سنجار ذات الأغلبية من المكون الإيزيدي، في الثالث من آب / أغسطس 2014، وارتكبوا عمليات قتل وتهجير واسعة.

لن انثني
08-23-2016, 06:59 AM
داعش يعلم أطفال "أشبال الخلافة" الإجابة على سؤالين فقط



قالوا لي ينبغي لك أن تقدم لهم كل شيء، حتى لو اضطررت للتضحية بنفسك". بهذه الكلمات بدأت قصة طفل يبلغ من العمر 14 عاماً مع تنظيم "داعش"، لكن عندما هددوه بقتل أخيه فقد ثقته بهم وهرب.

قد يكون الحظ كتب له حياة جديدة بعيداً عن أساليب التدريب الغامضة والصارمة التي يتعرض لها مئات الآلاف من الأطفال في مناطق سيطرة التنظيم المتطرف في سوريا والعراق، التي قد تنتهي في كثير من الأحيان إلى "تفجير أنفسهم".

بالأرقام، تزايد معدل العمليات العسكرية التي تنطوي على وجود أطفال أو شباب بين عناصر التنظيم المتطرف، ارتفعت نسبة العمليات الانتحارية التي يشارك بها الأطفال والشباب في يناير/ كانون الثاني 2016 إلى "3 أضعاف" النسبة التي كانت عليها في نفس الشهر من عام 2015.

كما أن ما يقرب من 40 % من أصحاب المفخخات "السيارات والشاحنات المجهزة بالمتفجرات"، كانوا أطفالاً، دفعهم التنظيم المتطرف إلى تفجير أنفسهم داخل المواقع العسكرية والأهداف الأمنية الأخرى.

وخلصت نتائج تقرير نشره "ميا بلوم وجون هورغان"، الباحثان في جامعة George State إلى أن "استمرار الضغط العسكري على "داعش"، سيدفع التنظيم المتطرف إلى زيادة استخدام الأطفال في العمليات القتالية والانتحارية على حدٍ سواء".

هنا، ليس بعيداً عن تسميات كثيرة اعتاد عليها أطفال سوريا والعراق قبل سيطرة "داعش"، ظهر جيل جديد سُمي بـ "أشبال الخلافة". هذا الجيل مع اختلاف طرق وأساليب التدريس الممنهج وغسيل الدماغ، لا يعرف بحياته سوى الإجابة على سؤالين فقط، كيف تقتل عدوك؟ وكيف تقدم الولاء المطلق للقائد؟.

وفقاً لشهادات الطفل الذي التقته "الإندبندنت" البريطانية في وقتٍ سابق من هذا العام، هناك 3 أقسام للجيش الداعشي: جيش الدولة، وجيش الخلافة، وجيش العدنان.

هذه الجيوش الـ 3 تضم معسكرات لـ "أشبال الخلافة" يجري فيها إعداد نفسي وعقائدي مدروس يقوم على مبدأ التكرار وزرع الفكرة في عقل الطفل، فعندما يرى كل طفل ما يجري في مسارح العمليات، سيبدأ بالقول والتفكير بصوت عالٍ "أريد أن أفعل ما يفعلونه"، لذلك يذهب إلى مدرسيه، ويقول: "أريد أن أصبح انتحاريا". يقول الطفل: إنه شاهد طفلاً آخر في الـ 8 من عمره يقوم بعملية انتحارية.

والهدف الاستراتيجي والبصري الأول في الدروس التي تقدم للأطفال يعمل على "غسل الدماغ"، الذي يبدأ من اللباس حتى القرآن الذي لا يظهر فيه سوى "الكفار وتحليل قتلهم".

وتقسّم هذه المدارس صفوفها إلى 3 مستويات مختلفة من التدريب:

أولاً: التدريب الديني، وهو الأخطر، حيث يتم تدريب الأطفال فيه على "الفكر الجهادي"، بما فيه الاستعداد لتنفيذ العمليات الانتحارية فداءً للدولة.

ثانياً: التدريب العملي، يتلقى الأطفال التدريب البدني القاسي، ويتم تدريبهم على طرق استخدام الأسلحة.

ثالثاً: التدريب النفسي، يتم أخذ الأطفال إلى الساحات العامة للمشاركة في الذبح، أو مرافقة الحسبة "الشرطة الدينية"، لتعزيز شعورهم في التفوق.

واليوم، يخشى العالم أن ينتشر "أشبال الخلافة" في العالم، متحولين إلى "قنابل موقوتة" قد تنفجر في أي وقت في هذا البلد أو ذاك، فكثير من المحللين باتوا على ثقة أن الحرب سوف تكون مسألة أجيال، قد تستغرق ربما 20 إلى 30 عاماً، إذا لم يتم القضاء على "داعش" في أقرب وقتٍ ممكن.

طائر
08-23-2016, 03:39 PM
https://pbs.twimg.com/media/CqOGcmkWgAAFsW9.jpg

القمر الاول
08-23-2016, 04:03 PM
https://pbs.twimg.com/media/CqPveuvXgAAoHrE.jpg