جمعية احياء التراث جمعية تدعم الارهاب تحت ستار العمل الخيري وتتلقي حماية رسمية من الحكومه الكويتية

[عباس الابيض]

نفى مندوب الكويت في الامم المتحده بأن مجلس الامن اصدر قرارا بحظر جمعية احياء التراث الاسلامي في الكويت ، وقال ان الجمعية خيرية وانه لا يوجد مثل هذا القرار

وردا على هذا المندوب سوف نسطر لكم القرارت التي صدرت والتي كانت في طور الصدور ومنعها تدخل ( من اعلى المستويات في الكويت ) على حد وصف وكيل وزارة الخارجية الكويتية لمنع صدور هذا القرار ، مما يؤكد ان الارهاب في الكويت تحت رعاية رسمية ويدخل الى البلدان الاخرى تحت غطاء العمل الخيري

هذه بعض التصريحات والمتابعات ومن الصحافة الكويتية

[عباس الابيض]

الجار الله لـ«الراي»: قرار «إحياء التراث» سبقته محاولة من مجلس الأمن... أحبطناها


الجار الله بذلت الكويت جهودا ( على أعلى المستويات ) مع الدول الأعضاء في المجلس لمنع إصدار القرار وكانت لها اتصالات خصوصا مع أندونيسيا وليبيا ونجحت فعلا في منع إصدار القرار

محليات - الأحد، 15 يونيو 2008

وكأن مشكلة «الوثيقة» وقضية زيادة الـ50 دينارا وشراء المديونيات لم تعد تكفي لـ «تلهب» الساحة السياسية على درجة أعلى من حرارة جو الكويت «الملطفة بتبريد موجة الغبار»

لتجمد واشنطن أصول جمعية إحياء التراث على خلفية الاشتباه بعلاقتها بتنظيم «القاعدة»، الأمر الذي انبرى معه العديد من النواب مدافعين عن نصاعة كف الجمعية وبياض يد العمل الخيري الكويتي، فيما اتهم النائب الدكتور علي العمير أطرافا داخلية وخارجية بالسعي إلى تشويه وجه العمل الخيري الكويتي.

وأكد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل بدر الدويلة لـ «الراي» ضرورة ان تقرأ الكويت جيدا تقرير وزارة الخزانة الأميركية «الذي يتحدث عن شبهات حول جمعية إحياء التراث» وقال إن «الموقف المبدئي من جمعية إحياء التراث هو انها جمعية خيرية معتبرة».

وأضاف الدويلة: «إننا ننتظر من الجهات الأميركية أن تقدم الأدلة على تورط أي مؤسسة أو منظمة أو جمعية ونحن في انتظار التقرير للبحث في الشبهات إن وجدت وإن كان ثمة دليل عليه للبحث فيها في إطار القانون وحدوده، والكويت ستنظر في الادلة وستمحص فيها جيدا».

من جهته أكد الوكيل المساعد لشؤون قطاع التنمية الاجتماعية في وزارة الشؤون منصور المنصور لـ «الراي» أن الوزارة لم تتلق أي كتاب رسمي بتجميد أرصدة جمعية إحياء التراث.

وأعرب المنصور عن استغرابه من قرار التجميد ووصف الخبر بانه كان مفاجأة كبيرة لدى جميع المسؤولين في الوزارة «خصوصا وأن الوفد الأميركي الذي التقينا به أخيرا أشاد وأثنى على العمل الخيري الكويتي».

وقال المنصور إن الاجتماع الذي ضم وزارة الشؤون والوفد الاميركي طغت عليه عبارات الإطراء والإشادة بالأعمال الإنسانية والخيرية التي تقوم بها الجمعيات الخيرية في الكويت، وشدد على أن الوفد الأميركي لم يتطرق لا من قريب ولا من بعيد إلى وجود أي جمعية خيرية كويتية على قائمة الإرهاب. ورأى ان هذا الإجراء جاء من قبل وزارة الخزانة الأميركية ولم يصل بشكل رسمي إلى وزارة الخارجية الكويتية أو إلى أي جهة أخرى.

واعتبر وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله تحرك الولايات المتحدة لتجميد أرصدة جمعية إحياء التراث «قرارا خاصا يتعلق بالقناعات الأميركية».

واوضح الجارالله لـ «الراي» أن الكويت على اتصال دائم بالولايات المتحدة وسبق أن طلبت منها تقديم ما يثبت اتهاماتها للجمعية، مضيفا « لم نتسلم أي شيء يثبت أو يؤكد هذه الاتهامات» وأكد «عدم قبول الكويت بوجود أي شائبة في عمل الجمعية».

وقال الجارالله انه سبق هذا التوجه محاولة لاستصدار قرار من مجلس الأمن ضد الجمعية غير أنها لم تنجح، إذ بذلت الكويت جهودا على أعلى المستويات مع الدول الأعضاء في المجلس لمنع إصدار القرار وكانت لها اتصالات خصوصا مع أندونيسيا وليبيا ونجحت فعلا في منع إصدار القرار، معتبرا «ان النجاح كان لمصلحة الجمعية ونشاطاتها وتحركها، لقناعة الكويت بأن الجمعية تعمل تحت شرعية ومراقبة السلطات الكويتية ونشاطاتها تخلو من أي شبهات».

وردت جمعية إحياء التراث على قرار تجميد أموالها ببيان أكدت فيه أنها جمعية خيرية كويتية تعمل في دولة ذات سيادة تحت مظلة وزارة الشؤون ووفق قوانين جمعيات النفع العام وتقوم أعمالها على أساس الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة ونبذ الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله.

وأكدت الجمعية أن القرار الأميركي تضمن معلومات غير صحيحة لا تستند إلى دليل مادي، وأن إثارة الموضوع ليست بالأمر الجديد، فقد سبق وأثيرت شبهات حول الجمعية جرى الرد عليها وتفنيدها وبيان براءة الجمعية منها، ومن ذلك الإشارة إلى علاقة الجمعية بتنظيم القاعدة وهذا الأمر غير صحيح ولا يمت إلى الواقع بصلة.

وأكدت الجمعية ان موقفها من الإرهاب واضح ومعلن، خصوصاً من «القاعدة» وما تقوم به من أعمال تخريبية، وقد قامت الجمعية بمحاربة هذا الفكر المتطرف منذ بدايته.

وإذ أعربت الجمعية عن اطمئنانها إلى سلامة عملها ومنهجها شددت على أنها لن تقف عند هذه المكائد والشبهات التي يثيرها أعداء العمل الخيري.

ودعا رئيس لجنة حقوق الإنسان البرلمانية النائب الدكتور وليد الطبطبائي الحكومة إلى التدخل «لحماية مؤسساتها وأفرادها بعد أن ضمت الولايات المتحدة جمعية إحياء التراث ومقرها الكويت إلى قائمة المنظمات الإرهابية» وتساءل: « ماذا بعد هذا؟ فبالأمس جابر الجلاهمة وحامد العلي واليوم جمعية إحياء التراث التي عرف عنها محاربة الإرهاب والأفكار المنحرفة».

وأضاف الطبطبائي لـ «الراي» إن الهدف من كل هذا هو «محاربة العمل الخيري وتحجيمه باتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة».

وأشار الطبطبائي إلى أن اللجنة ستطلب لقاء وزراء ومسؤولين لمعرفة ملابسات اتهام الجمعية.
واعتبر النائب الدكتور علي العمير تجميد أصول جمعية إحياء التراث «حربا تستهدف الفكر الإسلامي المعتدل» لافتا إلى أن انتشار الإسلام وانفتاحه على الحضارات «قض مضاجعهم ودفعهم إلى إلقاء التهم للنيل من الجمعيات التي تبث تعاليم الإسلام» ودعا وزارة الخارجية إلى التحرك لكشف زيف هذه الاتهامات، محملا أطرافا داخلية وخارجية مسؤولية السعي إلى تشويه سمعة الجمعيات الخيرية التي تعمل من أجل رفعة الإسلام.

وعلى صعيد «الوثيقة» قال العمير لـ «الراي» إنه حتى الآن لم يتم التباحث في الموضوع مع النواب «ونحن كتجمع إسلامي سلفي لم تتم استشارتنا وإن كنا نبحث عن كيفية إضفاء عنصر الاستقرار على العلاقة بين الحكومة ومجلس الأمة».

وقال رئيس لجنة الظواهر السلبية النائب محمد هايف لـ «الراي» إن اللجنة تعمل وفق القانون الذي يمنع بعض السلوكيات الشاذة وغير المقبولة واعتبر أن ملاحظاتها «تأتي في هذا السياق وهي لم ولن تتدخل في خصوصيات الناس وهذا أمر مفروغ منه لا كما يروج البعض وبه يتجنى على عمل اللجنة».
وأشار هايف إلى أن مجلس الأمة السابق هو من أوجد اللجنة واستمرت في دورها الإيجابي من جهة ولإيمان المجلس بدورها في مكافحة الظواهر التي ينبذها المجتمع الكويتي «وهي لا تمس الحريات العامة المنصوص عليها في الدستور».

وقال هايف إن تجميد أصول جمعية إحياء التراث من قبل الولايات المتحدة «لا يرتكز على أدلة واضحة وإن على أميركا عندما تدين شخصا أو هيئة أن تقدم الأدلة بدلا من إطلاق التهم جزافا».
وأشار هايف إلى أن اللوبي اليهودي يحرك الإدارة الأميركية «ولا يخفى على أحد حجم الخطر الذي يحدق بالعالم الإسلامي من هيمنة اللوبي اليهودي على مسار توجهات الإدارة الأميركية».

وعن «الوثيقة» قال هايف إن توقيع الوزير الغنيم عليها «خطأ ارتكب والحكومة اشتركت أيضا من خلال مصادرتها حق المجلس في الرد على النطق السامي وكان حريا بها أن تترك الأمور إلى قنواتها بدلا من إقحام نفسها في سابقة تحدث للمرة الأولى» وتمنى على الحكومة احتواء الموقف.

ولاحظ النائب عبدالله البرغش أن إلقاء التهم جزافا ومن دون تقديم أدلة هو «ديدن الولايات المتحدة التي اعتادت على اتهام الجمعيات الخيرية» وأكد أن جمعية إحياء التراث تعتبر من الجمعيات التي كسبت ثقة العالم ولا يمكن أن تدعم تنظيم القاعدة «لأن منهجها لا يتطابق مع فكر التنظيم».

من جهته، أكد رئيس تحرير مجلة «الفرقان» الصادرة عن جمعية إحياء التراث الدكتور بسام الشطي أن وصم الجمعية بأنها تدعم تنظيم القاعدة والإرهاب «محض افتراء لا يتفق مع الواقع ولا مع العقل ويخلو من أي دليل مادي».

وطمأن الشطي المتبرعين بأن أموالهم في منأى عن الشبهات وستصل إلى مستحقيها.
وكانت وزارة الخزانة الاميركية أعلنت اول من امس الجمعة انها جمدت املاك منظمة خيرية تتخذ من الكويت مقرا لها ويشتبه في انها مولت وقدمت دعما لشبكة القاعدة الارهابية لكن الجمعية الخيرية نفت ذلك.

ويتعلق القرار «بجمعية احياء التراث» ويستهدف خصوصا املاكها الخاضعة للقانون الاميركي.
وقال مساعد وزير الخزانة الاميركي ستيوارت ليفي في بيان ان «جمعية احياء التراث استخدمت الاعمال الخيرية والمساعدة الانسانية لتغطية تمويل انشطة ارهابية وايقاع الاذى بمدنيين ابرياء في مناطق فقيرة في معظم الاحيان».

وردا على هذا القرار، قال مصدر مسؤول في جمعية احياء التراث الاسلامي الكويتية لوكالة فرانس برس ان هذه «الاتهامات عارية عن الصحة تماما ومختلقة وليس هناك اي دليل رسمي ضدنا».
واضاف المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه «نحن جمعية خيرية مدعومة ومعترف بها من الحكومة الكويتية (...) جميع حساباتنا مراقبة بشكل دقيق من السلطات»، مؤكدا ان «الجمعية معروفة بأنها ضد الارهاب وضد تنظيم القاعدة».

وتابع ان «القرار الاميركي مبني على دلائل قديمة تم دحضها ولم يتم اثباتها ابدا (...) وجميع حساباتنا معروفة وندقق من قبل بنك الكويت المركزي وفي الخارج لا نتعامل الا مع جهات رسمية فقط».
واكد هذا المسؤول ايضا ان الجمعية لا تملك اي ارصدة في الولايات المتحدة.

واوضح بيان الخزانة الاميركية ان «الحكومة الاميركية قررت تطبيق اجراءات مماثلة على مكاتب «جمعية احياء التراث» في افغانستان وباكستان عام 2002» على اساس عناصر تثبت دعما للقاعدة».
على صعيد آخر، يناقش مجلس الوزراء في جلسته غدا جملة من الأمور المالية خصوصا منها ما يتعلق بدعم السلع الغذائية وصندوق المعسرين.


http://www.alraimedia.com/ar/article/local/2008/06/15/49800/nr/nc

[زوربا]

كلما خرج اتهام ضد ارهاب هذه الجمعيات صرح البعض بأن العمل الخيري مستهدف وكـأن قتل الناس والاطفال وسبي النساء ودعم الارهاب عمل خيري

يعتقدون ان الناس أغبياء لا يعرفون حقيقة الامور

[مبارك حسين]

السفير العتيبي: جمعية "احياء التراث الإسلامي" تعمل وفق القوانين

لا صحة لإدراجها ضمن عقوبات الأمم المتحدة

17-08-2016

http://www.aljarida.com/images/1471459267018520000/1471459413000/1280x960.jpg

المصدرKUNA

نفى المندوب الدائم لدولة الكويت لدى الأمم المتحدة السفير منصور العتيبي اليوم الاربعاء تلقي البعثة إدراج جمعية إحياء التراث الإسلامي ضمن قائمة لجنة العقوبات في الأمم المتحدة.

وأكد السفير العتيبي في بيان صحافي انه "لا صحة لما تم تداوله بوسائل التواصل الاجتماعي من أن جمعية إحياء التراث الإسلامي سيتم ادراجها على قائمة لجنة العقوبات" مشيرا الى ان دولة الكويت "لم تتلق أي طلب بهذا الشأن من الجهات المختصة في الأمم المتحدة".

وأكد ان جمعية إحياء التراث الإسلامي وغيرها من اللجان والهيئات الخيرية المصرح بها القيام بأنشطة اجتماعية وإنسانية داخل وخارج الكويت جميعها تعمل وفق القوانين ولوائح العمل المنظمة لأنشطتها مشيدا بدور وجهود هذه اللجان ومساعدتها للمحتاجين والعمل الخيري الذي تقوم به.

وأفاد السفير العتيبي بأن "حكومة دولة الكويت والأجهزة المعنية فيها تضطلع بمسؤوليتها كاملة حرصا منها على بقاء واستمرار العمل الخيري نقيا وخاليا من أي شوائب قد تستغل للاساءة للغرض منه ولن تسمح بأن يكون لهذه اللجنة أو غيرها علاقات أو ارتباطات مع تنظيمات إرهابية".

http://www.aljarida.com/articles/1471459402268527000/

[مبارك حسين]

واشنطن: «إحياء التراث» وشخصيات يُموِّلون «داعش»


المحرر المحلي

كشفت مصادر مطلعة ل‍ القبس ان واشنطن ابلغت الكويت رسمياً بأن عمليات الجرد والرصد لتحويل الاموال أظهرت تورط جمعيات خيرية كويتية وشخصيات معروفة الاسماء، بتحويل الأموال الى حسابات تخص تنظيم داعش.

وكانت القبس قد انفردت الثلاثاء الماضي بمعلومات عن تورط «إحياء التراث» بتمويل عمليات إرهابية.

واكدت المصادر المطلعة ان الكويت لديها مستندات وادلة على تورط الاشخاص، وستنفذ القرارات الدولية بحقهم لجهة تجميد الحسابات ومنع السفر واجراءات اخرى، وذلك في اطار الالتزام الكويتي بمكافحة الارهاب استناداً الى قرارات الفصل السابع. لكن المصادر اكدت بالمقابل، ان الكويت لا تملك الادلة والمستندات الكافية لادانة جمعيات خيرية، ومنها احياء التراث، وفور توافر الادلة سيتم التحرك لاغلاق الجمعية استناداً الى القرارات الدولية.
.

http://www.alqabas.com.kw/node/908605

[مبارك حسين]

رئيس مجلس الادارة في جمعية احياء التراث طارق العيسي يكتب تقارير مخابراتية عن الشيعه في الكويت للسفير السعودي في الكويت

هذا ما اثبتته وثائق ويكليكس

[فاطمي]

الحكومه الروسية ادرجت جمعية احياء التراث وجمعية الاصلاح على قوائم الارهاب لديها لدورهما في دعم الارهاب في جمهورية الشيشان وفي روسيا ايضا

[أمان أمان]

الحكومه الكويتية التي دعمت صدام وإرهابه سابقا ، لم تتوب

وتستغل طائفية هذه الجمعيات لتمويل ارهاب جبهة النصرة وداعش التي تشكل عصابات صدام العمود الفقري لها بواسطة هذه الجمعيات تحت بنود العمل الانساني والاغاثي

لهذا تستميت الحكومة الكويتية في الدفاع عن هذه الجمعيات في المحافل الدوليه ، لما تؤديه من خدمات خاصة لها تنفذ فيها سياستها الغير معلنه لمحاربة الشيعه في دول مختلفه خصوصا في سوريا والعراق

والحكومه التي تختبأ بهذا العمل خلف اصبعها تراهن على سرية الامر بينما الكل يتحدث عنه

[2005ليلى]

http://s12.postimg.org/t9iglk0v1/IMG_6157.jpg