المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ضرورة تفكيك السعوديه حفاظا على أمن المنطقة والسلم العالمي



أمان أمان
06-30-2016, 02:41 PM
هناك ضرورة قصوى لتفكيك النظام السعودي حتى تأمن المنطقة من شرور هذه الدولة المارقة الممولة لكافة الانشطة والعصابات الارهابية في العالم

لا بد ان تتظافر جهود العالم الحر في توفير الارضية اللازمه لهذا الامر لما يشكله هذا النظام من خطر على المنطقة وعلى البيئة التي تتأثر سلبا من إرهابه، وكذلك العالم بأجمعه .

التهاون في هذا الامر سوف يفسر بأنه موافقه دوليه على سلوك هذا النظام الارهابي ، وانطباع مؤكد باستفادة دول كبرى من وجود وإرهاب هذه الدولة .

أمير الدهاء
06-30-2016, 11:47 PM
https://pbs.twimg.com/profile_images/748266869426167808/M2Zvj-oo_bigger.jpg

الحرس الثوري ‏@IRGCtweets ٢٩ يونيو

استراحة مجاهد ايراني بعد الدعس على الدواعش 👌

https://pbs.twimg.com/media/CmIVTMDXEAAzicO.jpg

https://twitter.com/IRGCtweets

كوثر
07-02-2016, 05:16 AM
هي تسير بطريقة حتمية الى التفكك والانهيار

والدليل ازدياد وحشيتها ضد دول الجوار

أبو ربيع
07-22-2016, 02:10 PM
بالرغم من انها حليفة لامريكا

إلا ان امريكا هي التي ستفكك هذا البلد

صحن
07-25-2016, 05:58 AM
مشروع “ماكس سينجر”هل بدأ تنفيذه بالداخل السعودي !؟

هشام الهبيشان

الجمعة، 22 تموز، 2016

ما تعيشه السعودية اليوم من تطورات ومتغيرات جديدة وما يقوم به النظام السعودي من مغامرات ومقامرات جديدة بالمنطقة العربية والإقليم ككل، يعيدنا إلى المشروع الذي تقدم به “ماكس سينجر” مؤسس معهد “هدسون” منذ سنوات للمسؤولين في وزارة الدفاع الأمريكية حول رؤيته لتقسيم السعودية والتي تمحورت ضمن عدة أهداف منها إقامة جمهورية إسلامية شرق البلاد تضم حقول البترول فقط، مع الإبقاء على حكومة ملكية في باقي السعودية يحكمها “الأمراء الشباب الذين يحظون بدعم أمريكي”، على أن تكون هذه الحكومة الملكية عرضة للسقوط بعد وقف الدعم عنها، والواضح اليوم أنّ فصول هذه الخطة بدأت تطبق تدريجياً في السعودية.

بمطلع العام الحالي أيضا نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية، تقريرا موسعا حول تقييمها لمستقبل المنطقة وخصت فيه بشكل عام مستقبل الدولة السعودية، والذي أشار إلى “أنّ جميع صانعي الخرائط الأنغلوسكسونيين يتفقون في ما يخصّ السعودية على أنّ المملكة يجب ألا تبقى موحدة”.

وأوضح التقرير “أنّ فكرة دمقرطة الشرق الأوسط قد ترسخت بثبات في رؤوس الستراتيجيين الأمريكيين، وأنّ إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تنأى بنفسها عن السعوديين، والزمن يمارس لعبته ضدّ البيت السعودي”، وأضافت الصحيفة “أنّ السعودية تؤمل أن تسقط سورية، لأنّ سقوطها يعني بالنسبة إليها هزيمة إيران، عندئذ يمكن أن تصبح السعودية دولة إقليمية كبرى، لكنّ هذا الهدف بعيد المنال”، مشيرة إلى “أنّ النهج الذي تتبعه السلطات السعودية يمكن أن يحمل إليها مفاجآت كارثية”، مؤكدة “أنّ حالة الفوضى سوف تضرب السعودية وذلك بسبب أفعال القمع التي تنفذها السلطات وتفشي الفساد والاعتقالات الجماعية.

المفارقة العجيبة هنا هي أنّ من يحرك ملفات هذا التقسيم في السعودية هم أصدقاء وحلفاء النظام السعودي، صنّاع القرار الأمريكي، وهم من يدرسون الخطط على الأرض ويتنبأون بالنتائج ثم ينفذون مخطط عملياتهم، وهذا ما أكدت عليه أيضا مجلة “فانيتي فير” الأمريكية، وقالت إنّ كلاً من المستشار في “معهد واشنطن” دينيس روس والمؤرخ الأمريكي دايفيد فرومكين والباحثين الأمريكيين كينيث بولاك ودانييل بايمان تحدثوا وفي شكل علني عن وجوب تقسيم السعودية، ويشاركهم في كل هذا بالطبع كلّ من المسيحيين المتصهينين برنارد لويس ونوح فيلدمان، فهذان الشخصان هما جزء من اللوبي

“المسيحي المتصهين” الموجود في أمريكا وهما أيضاً جزء من راسمي السياسة التقسيمية للمنطقة العربية والإقليم الذين تطلق عليهم تسمية “صانعي الخرائط الأنغلوسكسونيين”. يبدو أنّ حجم الخطر الذي يواجه السعودية والمقبل عليها من حلفائها الأمريكيين، لم يغير حتى الآن في رؤية النظام السعودي لطبيعة تعامله مع معظم ملفات المنطقة وملفات الداخل السعودي كذلك؛ فتصرفات ومغامرات النظام السعودي تظهر أنه لم يدرك حتى الآن حجم مخاطر المشروع الأمريكي الذي يستهدف السعودية، هذا المشروع الذي بدأ بدفع السعودية إلى الانزلاق نحو مستنقعات سترهق السعوديين وتزيد من تفكك بنية المجتمع السعودي، وهو يهدف إلى توفير المناخ الخصب لتنفيذ فصول المشروع الأمريكي التقسيمي في السعودية، حيث تقدم ماكس سينجر مؤسس معهد “هدسون” منذ سنوات بخطة للمسؤولين في

وزارة الدفاع الأمريكية تتلخص في تقسيم السعودية عبر إقامة جمهورية إسلامية شرق البلاد تضم حقول البترول فقط، مع الإبقاء على حكومة ملكية في باقي السعودية يحكمها” الأمراء الشباب الذين يحظون بدعم أمريكي”، على أن تكون هذه الحكومة الملكية عرضة للسقوط بعد وقف الدعم عنها، والواضح اليوم أنّ فصول هذه الخطة بدأت تطبق تدريجياً في السعودية.
وبالتزامن مع هذه التطورات والمتغيرات والخطط التي تحاك للسعودية، بدأت تطفو إلى السطح زيادة ملحوظة في حجم الانتقادات في الغرب لدور السعودية في تمويل الجماعات المتطرفة، والدليل هنا ما جاء في مقال للكاتب ريتشارد نورتن تايلور انتقد فيه بيع السلاح البريطاني لـ”إسرائيل” والسعودية، معتبراً أنّ المملكة تصدّر ما وصفه بـ”المذهب الوهابي وهو أكثر المذاهب معاداة للتسامح”، رابطاً بين ممارسات الحركة الوهابية في السابق وتدمير جماعة “داعش” للأضرحة في العراق.

إنّ ما أسلفت به ليس كلاماً عاطفياً عابراً، بل هو موثق بأدلة، أما اليوم، فيبدو واضحاً، ومن خلال بعض الأحاديث والتحليلات التي بدأت تخرج إلى العلن من مراكز الأبحاث والدراسات في أمريكا، أنّ هناك فعلاً مشروعاً أمريكياً جديداً بدأ برسم سياسات جديدة للتعامل مع الملف السعودي، والأكثر وضوحاً هو أنّ هناك اليوم دعوات صريحة من داخل دوائر صنع القرار الأمريكي تدعو إلى اختيار الوقت المناسب للانقضاض على السعودية التي من المتوقع، حسب الرؤية الأمريكية، أن تخرج من حرب اليمن أكثر ضعفاً وهشاشة، والمطلوب هو تقسيمها إلى دويلات طائفية وديموغرافية، وبالطبع هذا الموضوع بدأ يلقى رواجاً واضحاً داخل دوائر صنع القرار الأمريكي. يعلم السعوديون وبعض دوائرهم الرسمية كلّ هذه

التفاصيل، وهم متيقنون من ذلك، فهم يدركون جيداً معنى أن يظهر إلى العلن مخطط كهذا، جلّ القائمين عليه هم من صناع القرار الأمريكي، وهؤلاء أنفسهم كان لهم الدور الأكبر في رسم سيناريوهات غزو العراق وأفغانستان والتحرك في ليبيا وسورية، وهم من يرسمون الآن خطوط واتجاهات ما يسمى الربيع العربي، وهم أنفسهم الذين يخططون ويرسمون شكل العالم الجديد، ولكن في هذه المرحلة يبدو أنّ النظام السعودي في عهد مليكه الجديد، ما زال يمارس مزيداً من المغامرات والمقامرات التي ستكون لها انعكاسات وارتدادات على السعودية حتماً في الأيام المقبلة، ومنها تأثيرات وارتدادات الحرب العدوانية الأخيرة على اليمن على الداخل السعودي.

ختاماً، من المؤكد أنّ هناك صراعاً خفياً يدور من خلف الكواليس بين أركان الإدارة الأمريكية وصناع القرار الأمريكي، حول سبل التعاطي مع الملف السعودي...والسؤال الذي يطرح نفسه: هل سيستفيق السعوديون هنا من غفوة التاريخ، حتى وإن كانت استفاقتهم متأخرة، قبل وقوعهم فريسة سهلة للمشاريع الصهيو – أمريكية التدميرية في المنطقة؟.

hesham.habeshan@yahoo.com


http://www.kitabat.com/ar/page/22/07/2016/81306/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-ldquo%D9%85%D8%A7%D9%83%D8%B3-%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%AC%D8%B1rdquo%D9%87%D9%84-%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%9F.html

عباس الابيض
10-07-2016, 11:24 PM
واقترب الوعد الحق

صحن
10-24-2016, 09:48 PM
معظم التقارير الوارده تؤكد ان التقسيم هو مصير السعودية

أمان أمان
10-26-2016, 06:30 PM
http://arabobservatory.com/wp-content/uploads/2013/01/saudi-terrorism.jpg

أمان أمان
10-26-2016, 06:31 PM
http://www8.0zz0.com/2010/05/07/05/236632472.jpg

قمبيز
01-15-2017, 08:04 AM
أملنا بالشعب اليمني البطل في القضاء على مملكة الشيطان السعوديه

فصيح
02-01-2018, 08:20 AM
الامر أصبح أكثر واقعية مع الايام

لن تبقى السعودية على حالها كما هو واضح من الاحداث

بسطرمه
03-02-2018, 11:37 AM
تم إطالة عمر السعودية ومحاولة تأهيلها من جديد عن طريق بعض الاجراءات الصورية مثل تمكين المرأة من قيادة السيارات وإقامة دور سينما وإجراءات مكافحة فساد مزعومه مع مؤامرات خارجية جديدة لحكومتها

لكن بإذن الله سيفشل ذلك كله

عبد الهادي 22
03-02-2018, 01:34 PM
كاتب الموضوع كتب الفكرة في لحظة غضب..

تقسيم اي بلد في العالم ليس في صالح و مصلحة المنطقة و لا دول الاقليم

لماذا؟؟

لان ذلك سوف ينمي الشعور الانفصالي و التقسيمي في كل بلد حسب الطائفة و القومية و اللغة

مثلما جرى في كردستان العراق ..

جميع الدول التي بها أكراد رفضوا ذلك لان ذلك يعني ان يطالب الاكراد في هذه الدول

ايضا الانفصال و الاستقلال ..و بالتالي رسم خرائط جديدة للمنطقة