المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخزي والعار للحكومه الكويتية التي نفت علاج جرحى الحشد الشعبي الذي هزم داعش



بسطرمه
06-20-2016, 01:18 AM
نعلم ان نفي أمر او خبر لا يستدعي المبالغة في طريقة نفيه ، فكيف يكون النفي بهذه الحدة والصلافه عندما يتعلق الخبر بالحشد الشعبي الذي هزم داعش وهو التنظيم الذي فجر ببشاعه في مسجد الصادق عليه السلام بالكويت وقتل عشرات الكويتيين ، فيأتي الناطق بإسم الحكومه لينفي خبرا عن علاج الحشد الشعبي في مستشفيات الكويت وقد البس نفيه بالرهبة والخوف على مشاعر ( المواطنين ) وأعتبره استفزازا !!!

وقد يتبادر الى الذهن ان هؤلاء المواطنين اشخاص أسوياء ، بينما هم عبارة عن دواعش كويتيون ومزدوجون وأجانب يشكلون حاضنه لهذا التنظيم الارهابي وبينهم من شجع على تفجير مساجد الشيعه في الكويت وخارجها

فهل مهمة الحكومة الكويتية وناطقها السفيه تطمين دواعش هذا البلد ام محاربتهم ؟؟

هذا تصريح الناطق باسم الحكومه عليه من الله ما يستحق


لا علاج لجرحى «الحشد» في الكويت


الإثنين، 20 يونيو 2016

نفى مصدر حكومي رفيع ما تم تداوله عن عزم الكويت استقبال جرحى من «الحشد الشعبي» العراقي للعلاج في مستشفياتها.

وأكد المصدر لـ «الراي» أن هذا الخبر «عار عن الصحة تماماً ولا أساس له»، مشدداً على أن «أي قرارات أو توجيهات لم تصدر في هذا الصدد إلى الجهات المعنية بالأمر». وأوضح المصدر انه «في حال وجود توجه مماثل، فإن وزارة الخارجية تقوم بإبلاغ وزارة الدفاع (المستشفى العسكري) ووزارة الصحة لاتخاذ الاستعدادات اللازمة، وهو ما لم يتم».

ودعا المصدر «لعدم الالتفات إلى مثل هذه الاشاعات والأخبار التي تهدف إلى خلق حالة من عدم الاطمئنان والرهبة في نفوس المواطنين»، مشدداً على «ضرورة الابتعاد عن كل ما يثير الفتنة أو الاستفزاز».

http://www.alraimedia.com/ar/article/local/2016/06/20/688697/nr/kuwait

كوثر
06-20-2016, 05:48 AM
كان الافضل ان يقول نحن نتشرف بعلاج افراد الحشد الشعبي ، إلا انه لا يوجد احد منهم لدينا

مع الترحيب بقدومهم

لقد بدا الناطق الرسمي في تصريحه انه مؤيد لداعش

على
06-20-2016, 01:28 PM
منو هذا الناطق الرفيع او الرقيع

لا فرق

Osama
06-20-2016, 04:28 PM
أهلا وسهلا بالحشد الشعبي في الكويت

ونرجو من الحكومه تكليفهم عبر مناقصه أو ممارسه ، بالطلب المباشر بالتخلص من الدواعش في الكويت

سوف تتحسن كثير من الامور الامنيه والسياسيه ، وتخف الزحمة في الطرق