المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من يمول كتابات داوود البصري ويوسف علاونه في الكويت قبل طرد الاخير



مرتاح
06-17-2016, 02:47 AM
طرد يوسف علاونه من الكويت كشف عن علاقة خاصة تربطه بالنابح البعثي داوود البصري ، واكتشفنا ان الاثنين يكتبون في مواقع كويتية بأسماء مستعاره ومعلنه ، وبشكل ممنهج للتحذير من الشيعه وتشويه صورتهم ، وكل ذلك لم يكن مجانا ، فالانباء تشير الى ان علاونه يستأجر مسكنا بقيمه شهريه قدرها الف وخمسمائة دينار وهو إيجار يعجز الكثير من اهل الكويت دفعه ، فما بالك بوافد مثل علاونه ... وهذا بخلاف راتبه الشهري الذي يتجاوز الخمسة الاف دينار كويتي ، من يدفع له هذه التكاليف والاموال ليكتب بإسلوب صحافيي وكتاب حقبة الثمانينات الذين كانوا يخدمون المشروع الصدامي الارهابي ويحذرون بحماس منقطع النظير من ( المجوس ) ومن الخطر القادم منهم الى ان غزانا صاحب التحذيرات نفسه اللص صدام حسين

اما الشقي الاخر داوود البصري الذي كشفت غضبته البعثيه عن علاقة وثيقة تربطه بزميله علاونه ، فأتوقع ان الكثير من تفاصيل ممارساته البعثية في الكويت سوف تكشفها الايام القادمه ، ولن نحتاج الى كثير من التفكير لنعرف ان الدفيع لهما شخص واحدأو جهة واحده .

هذا ما ستكشفه الايام القادمه ان شاء الله

صاحب اللواء
06-17-2016, 06:02 AM
اللي يدفع لهم هو التيار التكفيري في الكويت

مطيع
06-17-2016, 06:22 AM
الكلب الأجرب .. هكذا أطلقنا على داود البصري

شبكة البصرة

حسن على الخفاجي - الكادر

قرأت في الكادر تعليقات تفضح داود البصري. ولأنني أعرف هذا الشخص أودّ أن أبلغكم ببعض المعلومات التفصيلية عنه وأنا أستخدم أسمي الصريح.

وقبل ذلك لا بدّ أن أعترف بأنني كنت من الذين دعموا الاحتلال الأمريكي لأنني كباقي الآلاف من المغتربين واللاجئين قد خدعتني الدعاية الأمريكية بأنهم يريدون أن يصنعوا من العراق واحة للديمقراطية في صحراء الشرق الأوسط المشحونة بالطغاة والدكتاتوريين. ولذلك فقد التحقت بالقوات الأمريكية كمترجم . ونقلت إلى العراق عن طريق قطر. لقد كنّا نحلم بالعودة إلى وطن حرّ ترحل عنه الدكتاتورية ويزول عن سمائه طغيان صدام .

لكن ما رأيته كان شيء تقشعر له الأبدان. ولذلك تركت عملي مع المحتل وعدت لعقلي حفاظاً على ضميري وشرفي الوطني. فأن المحتل ومن يتعاون معه يتقاسمون مسؤولية ما يجري من جرائم بشعة في العراق.

نقلنا إلى معسكر في جنوب العراق وملحق به معتقل أم قصر ... وكانت الآلاف من العراقيين يقبعون فيه. وأكثر من 10% من المعتقلين هم من النساء. في القاعة المخصصة للمترجمين التقيت هناك بداود البصري.. أن ما فعلناه كمترجمين هو ترجمة واستجواب المسجونين ممن اعتقلوا.. أغلبهم بريئين من التهم التي ألصقت بهم.

كان هناك محقق أمريكي يجلس ويعطي الأوامر كأنه ملك ونحن نترجم ونشارك في التعذيب. وعندما كان المحقق الأمريكي يشعر بأننا نتعاطف مع المعتقل ونخفف من تعذيبية كان ينظر ألينا ( يخنزر) علينا ويهددنا ويغضب حتى يخوفنا. كنت في تلك اللحظات أتمنى لو أشرب من دمه.

وبعض المرات أتمنى لو أعود للسويد من غير أن أتورط. وما جرى في السجون كان جريمة.. الشريف لا يرضى بعمل جبان كالتعذيب. لذلك حاولت أنا أن أتشكى بالمرض والخوف ... وطلبت أن أعود إلى السويد لرؤية عائلتي وأطفالي الثلاثة.

وقد حدثنا مرة داود سلمان البصري في قاعة المترجمين التي كانوا يعزلوننا فيها. ولم نكن نستطيع إن نأكل مع الجنود والمحققين الأمريكان كأننا أدنى مستوى منهم مع أن أغلبنا كان يحمل شهادات عالية وكلنا كنا مخلصين جامعة ونتحدث الإنكليزية بطلاقة. بينما كان الجنود جهلة أميين وصلفين ويتعاملون بتعالي وتكبر كأننا حشرات.

في ذلك الوقت كان داود البصري يتلذذ في التعذيب وبقسوة وكنا نراه عندما يكون هناك تعذيب جماعي أي خمسة أشخاص في القاعة نعذبهم ويصرخون ويبكون وبعض المرات مع نساء أثنين أو واحدة والباقي رجال ويكون خمسة مترجمين وخمسة أمريكان وفي باب القاعة حراس أمريكان ضخام ومنهم سود بشعين.

حدثنا داود مرتين كيف أنه طلب من المحقق أن يعذب هو أحد المعتقلين ليجعله يعترف فجاءوا بزوجة المعتقل العراقي وكان من الكوت وضربها داود البصري ومزق ملابسها ووضع الخيزرانة في فرجها ثم وضع سلك الكهرباء في فرجها وبدأ يفتح الصعقات الكهربائية. بينما كان المعتقل يصرخ ويقول أعترف بما تريدون بس خلي زوجتي تروح.. كان داود البصري الشاذ يزهو مثل العلي شيش ويضحك لأنه أجبر بريء على الاعتراف. وعندما قال أنّ المعتقل ما عنده شي لكني جبرته على أن يعترف بأنه مع المقاومة قلنا له إذا كان بريء ليش تجبره؟

قال أنه بعثي عروبجي. قلنا له أنّ هؤلاء أبناء عشاير وإذا عرفوك سوف لا ينسوك . وعندها قال أنتم تهددوني. فخفنا على أنفسنا وقلنا له أننا نخاف على حياتك من هؤلاء. وكان داود يتملق الجنود الأمريكان وصرنا نخاف منه. لأنه عديم الضمير والشرف.

كان في تلك القاعة يتبجح علينا بأنه صحفي وكاتب معروف ويقول أنه أفضل من سعد البزاز والفرق أنّ حراس صدام اغتصبوا زوجة سعد البزاز وأنه شريف ... مع أننا لم نكن نعرف عنه شيء.. لكنه عندما يؤكد أنه شريف مئة مرة شعرنا أنه هناك شيء في شرفه. وما قرئته في الكادر عنه يوضح هذا الأمر ويفسر سرّ سلوكه الغريب والتأكد على أنه شريف ...

علماً أن داود خرج من المعتقل وراح إلى البصرة ليزور محلته التي ليس فيها أحد بقي من قرابته. وقال أنّ صدام أباد عائلته. لكننا لم نصدق الكلام لأن صدام لا يبيد عائلة بكاملها .. لكننا عرفنا أنه ليس من عائلة عراقية بالأصل وهم من عبيد الخليج الذين عاشوا في البصرة على خدمة السواح الكويتيين والخليجيين وأنّه من عائلة معروفة بالقوادة.

وعندما عاد داود البصري من زيارة محلته قال أن الوضع خطرفي البصرة وهو يخاف أن يقتلوه المقاومة لو عرفوا بعلاقته مع الأمريكان. وأن المقاومة تسيطر على الشارع. ولذلك عاد الى أوسلو في النرويج لأنه صاحب عائلة وهكذا عاد أغلب المترجمين أيضاً لأننا كنا نعرف أن المقاومة تقتل وتقطع رؤوس المترجمين لأنهم يشاركون بالتعذيب.

علماً أنني عدت إلى السويد وجلست في بيتي. لكن الأمريكان أتصلو بي وعينوني مترجم في مكتب الترجمة التابع للمخابرات في السفارة الأمريكية في النرويج وهو مكتب الدول الأسكندنافية لأن النرويج تدعم أمريكا وليس حيادية مثل السويد...

وهناك التقيت بداود البصري. كان مثل قبل متبجح ومتهور ولدية علاقة مع جون مسئول المكتب ويستظيفه في بيته ويتحدثون عن نساء مغربيات في بيت داود البصري.
مهمتنا في مكتب أراك أوفيس كانت الاتصال بالعراقيين والعرب والتعرف عليهم أو الاتصال بمعارفنا ونشر الدعايات الأمريكية والحصول على معلومات عن أوساط العراقيين وحركاتهم والبحث عن الذين يحكون

شيء ضدّ الأمريكان. أنهم يعطوننا مبلغ جيد بشكل شخصي أي ليس عن طريق دفع راتب وتعرف به دائرة الضريبة أو مكتب المساعدات المالية في الكومونه. ولذلك فالراتب لا يعرف به أحد. والواقع هو الأغراء المالي الذي يدفعنا إلى التعامل مع الأمريكان .ولأن كل العراقيين المستقلين كلهم ضد الاحتلال فكنا فعلاً نؤذيهم. كان المكتب في أوسلو يتيح لنا التحدث مع كل شخص نعرفه من أصدقائنا أو معارفنا وفي المحادثة نسألهم عن الوضع في العراق وعن تصوراتهم وعن أصدقائهم وأين يعيشون وهل زاروا العراق أم لا... وثم نسجل لهم بالمسجل ونقوم بكتابة كل شيء على الورق .. العمل متعب.

وكان داود البصري يتصل بالعراقيين جماعة أوسلو ويمتص منهم المعلومات وكذلك لديه معارف في لندن . أنا شخصياً تركت العمل لأنني شعرت بأنه حقارة ونذالة ويخدم أمن الأمريكان وليس أمننا وبلدنا. أنها خيانة لا مثيل لها. لكن داود البصري يتمتع بها ويقول أن السياسة تتطلب منا التفكير بأنفسنا وبالفلوس وخدمة الأمريكان.

أما أنا فكتبت رسالة إلى الشرطة السويدية ونسخة منها إلى المستر جون الأمريكي في أوسلو وضحت فيها انسحابي وأنني لا أريد العمل لأن هذه الأعمال بعيدة عن الديمقراطية ولا تنفع العراق والعراقيين وأنني نادم. السويديين تسلموا الرسالة ولم أسمع منهم شيء والمستر جون أتصل بي وشكرني على الخدمة وقال أهلا بك إذا في المستقبل تريد تعود للعمل وفكر بالقرار جيداً لكنه

حذرني من الإفشاء بشيء عن العمل وهذه يفعلوها دائماً .. علماً أنهم لا يتركون دليل على الارتباط بهم فمثلاً لا يوجد بلاغ من البنك بأننا نستلم راتب منهم. لأنهم يسلموننا الراتب باليد ولا يدفعون لنا فندق لأننا في اليوم الأول نحن ندفع الفندق ثم ينقلوننا إلى شقق عادية نحن ندفع أجورها وهم يعطونا الأجور. والحجز يتم عن طريق مكتب أيجار في النرويج. لقد قررت فضح هذه الأمور لأن ضميري يؤنبني وأنا الأن مقتنع بأن العراق يعيش كارثه حقيقية تاريخية لا ينقذه منها غير المقاومة المسلحة.

يمكنكم أيها الأخوة في الكادر أن تنشروا أسمي كي يعرفني داود البصري وإذا أردتم أن تصححوا هذه الرسالة قواعدياً فربما أفضل لأنني ليس كاتب ...

شبكة البصرة

السبت 17 محرم 1426 / 26 شباط 2005


http://articles.abolkhaseb.net/maqalat_mukhtara/arabic/0205/khafaji_260205.htm

سمير
06-17-2016, 12:28 PM
دائما هناك من يدفع عندما يكون الطرف المستهدف هم الشيعه

ولكن كل ذلك في النهاية يفشل ويمرض الكاتب المعني ويموت بالسرطان

سبحان الله

هناك سر بالموضوع

الباب العالي
06-17-2016, 12:43 PM
https://pbs.twimg.com/media/ClAuMLhUsAA888h.jpg


شلون كل هذا حصل وكيف علم فيه البصري

ثم ان علاونه يغرد من على باب الطائرة كيف لا يكون عنده نظاره

ولازال يغرد ويخربط وكأنه ليس شخص مريض تم تسفيره حسب ادعاء البصري

افلاطون
06-17-2016, 02:46 PM
https://pbs.twimg.com/media/ChhmtbrWkAAVM6N.jpg

موالى
06-17-2016, 05:49 PM
لغه هستيريه تسيطر على يوسف علاونه والبصري في تغريداتهما

تكشف حجم المأساة التي يعيشانهما ومقدار الضغط ممن يمولهما

على
06-17-2016, 10:55 PM
يوسف علاونه يكتب التاريخ على كيفه وكيف المذهب الوهابي ويطلب من القراء تصديق ما يكتبه وهو بخلاف كل التاريخ المكتوب حتى من علماء اهل السنه والجماعه

ناصح
06-18-2016, 06:22 AM
الكاتب يوسف علاونة كتب مقالا في جريدة الدار بتاريخ 8/1/2008 يشتم فيه عبدالله الهدلق الذي يكتب في جريدة الوطن الالكترونيه لانه يسب ايران الشقيقة كما يصفها علاونه ، ويمدح اسرائيل !!!

ما رأي علاونه الان في انه يقوم بنفس العمل ؟

هل ينطبق عليه كلامه الذي وجهه الى عبدالله الهدلق ؟



وهذا المقال:

عبد الله.. نتنياهو

أو قل عبد الله الحقير، وهذه أصوب، وبالطبع دائما مع ترفيع الاسم الشريف (عبد الله) الذي هو في حالتنا اسم جميل على كائن من العفن.

لفت كثيرون نظري لهذا الشخص من زمان، حيث كتب مرارا (يهوّس) للإسرائيليين، بل ويشيد بالمستوطنين، وشتم دولة شقيقة هي إيران أكثر من مرة وتمنى لها ولشعبها الخراب، وكتب مرارا ما يحسبه القارئ من أنواع المزاح، حتى إذا أكمل ظن أن الكاتب سكير عربيد، أو خارج التغطية.

وقد قلت لمن كانت تستفزه زوايا هذا النذل، إن ما يريده الجربوع هو لفت انتباه الآخرين، فإذا لحقوه اندلق وانهلق في جحره المألوف.

ومثله يكون منبوذا حتى من أقرب الناس إليه، وفي الطب النفسي، يرجح أن يكون فيه خنث، أو أنه معاق جنسيا،

وقد يكون خائبا في سريرته الداخلية، أو يشبه طفلا معقدا أصيب بشيزوفرانيا مبكرة، فكان علاجه أن يؤتى به لمحل من الأدوات المنزلية الزجاجية فيكسرها كي ينظر إليه الناس.. ثم يبصقوا على من يقف وراءه!..

والحق أني سألت عنه.. ما طينته؟..

فقيل إنها شيء من رمل خلطوه بأعقاب سجائر رديئة.. وقشر موز، وقيح.

وسألت عن شكله لأن المنظر يدل على المخبر، ولما أعرفه عن خدعة الصورة الضوئية، مع أن صورته تشبه خنزيرا مصابا بالإيدز، فقيل لي إنه مثل ضب، أو جربوع، أو سحلية قطعوا ذيلها وأصيبت قدمها الخلفية اليسرى بشلل فصارت ترجف وهي تسير، وهو مثل ذلك تماما.

وسألت عن أهله، فقيل لي كرام كثير منهم طيبون، وأغلبهم لا يكلمه، وفي خصومة معه.

وفي عالم الكتابة يمر علينا كثيرون كهذا النكرة، وأغلبهم لا يميز بين الياء القصيرة والألف، أو بين الهاء والتاء المربوطة، وقد يكون الذي جلبه لعالم الكتابة، أن مرتزقة ليال حمراء يسهرون عليه عندما يغيب عن الوعي فيتسلون به.. فإذا جاء وقت أعرب فيه عن طموحه بشهرة وأنني أنا الكاتب فلان الفلاني، أعطوه لمصحح مرتزق يكتب له، ويصحح كلماته، مقابل بضعة دنانير، فصار الحيوان هذا كاتبا صحافيا.

أما حكاية حبه لإسرائيل دولة أحفاد القردة والخنازير الوحيدة على وجه الأرض، فهي عائدة لأحد سببين، فإما أن يكون ولد شقي من أهل فلسطين بصق عليه بسبب ما لديه من علامات التخنث، فولّد وأبقى في نفسه عقدة لا علاج لها غير الانتقام، والحقد الأسود، أو أنه تورط مع شاذ يهودي مثله، حيث قضى الصيف مرة في قبرص!.. فصوّر له فيلما غير لائق ابتزه به ليعطيه ألف دينار، فاستكثرها لأنه نتن وسافل، فدله كلب مثله ممن يسهر معه،

على طريق تأتي له بالمال ومن اليهود أنفسهم.. فبدأ يكتب ما يكتب وكله مصاغ بالمسطرة والفرجار في أروقة الاستخبارات الإسرائيلية، يقذفونه إليه فينشره من باب حرية الرأي، ويتلقى عليه أجرا.. من المال أو الحشيش.

هذا ما يستحقه التافه الذي أزعج الكثيرين لدرجة أنه أثار أسئلة وتصريحات برلمانية، وهو كثير جدا.. لكن الكلام الذي يستحق أن يقال، هو المطلوب من المكان الذي يكتب فيه هذا المنحط الرديء.. وأول من سأقول له لا بوركت ولا جوزيت خيرا عن أي حرف تكتبه إذا لم يستبعدوه من جوارك ويعتذروا عما كتبه هذا النكرة لكل عربي ولكل مسلم، وأولهم شعب هذا البلد العظيم الطيب الوطني الشريف، هو الأخ الدكتور وليد الطبطبائي.. فلا خير في نبات ينمو في ماء آسن يا دكتور.. ولا بركة في منزل جواره العفن..

ومثل هذا يقال لكثيرين من زملاء الدكتور الطبطبائي ممن نحب إن كان أولياء أمر هذا الخنزير، يستكثرون على الناس اعتذارا عما (...) في زاويته.

أما إن كان التجبر وأخذ العزة بالإثم من كل من له شأن بهذا الجربوع، فالأولى بالناس أن تستنكف..

فلا تقبل الله نعيا ينشر حيث هذا الخنزير.. ولا بورك زواج يعلن عنه هناك، واللهم بجاه أنات أطفال يموتون بقصف دبابات كفلاء هذا المنحط.. اقهر كل من مع اليهودي بإرادته هذا، وأشغله في نفسه، وأمت كل عزيز لديه، ولا تيسر له أمرا من أمور الدنيا والآخرة.. والسلام على المسلمين جميعا ورحمة الله وبركاته..

أما أتباع عبد الله بن أبي سلول، فخذهم أخذ عزيز مقتدر.

مطيع
06-18-2016, 05:24 PM
https://pbs.twimg.com/profile_images/736850549392445441/7oFnfAFk_bigger.jpg
داود البصري ‏@dawoodalbasri ٣ سقبل 3 ساعات

أكبر مهزلة رشوة دولية هو إعتبار الكويت مركزا للعمل الإنساني؟

إنها مركزا للعمل الإيراني!

نفاق دولي رخيص لحكومة أرهقت الكويتيين بفشلها الرث؟