مرجان
06-04-2016, 03:14 AM
http://www.manaar.com/vb/attachment.php?attachmentid=1685&stc=1&d=1464995913
كتب خضر عواركة
المرجعية الشيرازية النشأة والتاريخ
المرجعية الشيرازية ممثلة بالراحل محمد الشيرازي اتباعها فئة إنسانية محترمة لهم ارائهم التي نحترمها وإن إختلفنا معها.
المشكلة ليست مع هؤلاء وإنما المشكلة مع من ورثوا هذا التيار الديني الواسع والكبير والخلاف معهم في طرق تعاطيهم مع الشارع العربي وترويجهم للفتن ومشكلتنا معهم في أنهم يروجون لأفكار لا تنفع مذهبا ولا دينا بل تدمر الشيعة وتقضي على وحدة المسلمين وتخدم إسرائيل واميركا والمشروع التكفيري.
كل المصائب التي نزلت بشيعه عرب بزعم أنهم يلعنون ويشتمون الصحابة إنما جاءت من الشيرازية لا من عامة الشيعة.
من تقصد بهم بالشيرازية " المرفوضة والمدانة" هم أتباع ياسر حبيب ومجتبى الشيرازي. الرجلان اللذان يملكان تأثيرا مباشرا على أتباع المرجعية الشيرازية التي ورثها صادق الشيرازي من أخيه الراحل محمد الشيرازي.
كلاهما ولدا في النجف وعاشا فيها وبدأت نشاطات جماعتهم على يد المرجع محمد الشيرازي واعوانه تقي المدرسي وهادي المدرسي ولم يكن لأفكار تلك الجماعة الشيعية في حينه الشكل الذي تبدو عليه الآن.
في منتصف الستينيات وحتى نهاية الثمانينات بقيت الحركة الشيرازية حركة ذات معالم لا تبتعد كثيرا عن الحركات الإسلامية الشيعية عامة، وإن إختلفت عن الحركات الشيعية مثل حزب الدعوة وحزب الله ببعض التفاصيل في نظرتها إلى موضع دور المرجعية في إقامة دولة أو في القيام بالثورة على حاكم ظالم.
الراحل محمد الشيرازي مؤسس التيار الشيرازي الذي نتحدث عنه لم يختلف كثيرا في مدرسته الفكرية عن الخمينية التي عاصرها وزامل مرجعها قبل خروجه من العراق وأحتمى به حين وصل إلى السلطة في إيران. لكن مشكلة الشيرازية بدأت تتفشى خطرا على المسلمين عامة والشيعة خاصة مع إستلام صادق الشيرازي لمرجعية الشيرازيين بالتوريث وهي سابقة في عالم الشيعة ومراجعهم. فأصل الشيعة وفكرهم ينبع من رفض التوريث إلا لأثني عشر إماما من ال محمد أبناء فاطمة وعلي وما بعد هؤلاء التوريث بدعة مرفوضة خاصة في الشؤون العلمية الدينية .
ثانيا:
بعد وفاة الشيرازي المؤسس ووراثة صادق للمرجعية أصبح صادق هذا مرجع صامت ومن يقود تيار أخيه الشعبي المنتشر في السعودية ولبنان والعراق وايران والبحرين وباكستان واوروبا واميركا وكندا واستراليا هم المعتوهان ياسر حبيب ومجتبى الشيرازي إبن محمد الشيرازي المؤسس.
خطاب محمد الشيرازي وصادق الشيرازي مقبول ومعقول وغير مدان لا بل فيه الكثير من الإيجابيات على الواقع الشيعي فكريا وفقهيا لكن المرفوض والمدان هو التالي:
- صمت صادق الشيرازي المريب والذي يفسره الأتباع غطاء وتغطية لما يصرح به ويفعله مجتبى الشيرازي وياسر حبيب وأمثالهما وأتباعهما.
- اعتماد الشيرازية على الخرافات التي تنسب للتشيع ما ليس فيه من ممارسات دخلت التشيع من خارجه وبتأثيرات هندوسية ومسيحية مثل تعذيب النفس والضرب على الرأس بآلات حادة والشتم واللعن بزعم التمثل بما حصل للحسين. والصاق أحاديث وتفسيرات بآيات القرآن لا علاقة لها بالواقع ونشر أفكار متطرفة ومبالغات عن فاطمة بنت محمد صلوات الله عليهم وعن علي وأبنائه والأئمة من أحفاده.
- تحويل مجالس عاشوراء إلى مجالس كراهية مذهبية تحاكي العواطف ولا تحاكي العقول وتجعل من الحسين بن علي سببا للفتنة في نقض لرسالة التشيع وعاشوراء والحسين الذين قال:
" ما خرجت أشرا ولا بطرا وأنما طلبت الإصلاح في أمة جدي"
أي أنه خرج ليصلح حال الإسلام في عامة المسلمين لا في خاصة مريديه وأتباعه.
- تعمد أستفزاز اهل السنة بشتم رموزهم في القنوات الفضائية لاستدرار عطف الشيعة البسطاء ولتأمين حجج تكفير الشيعة للوهابيين ولجعل التشيع عدوا للسنة بدل التكامل والوحدة.
- من نتائج عمل الشيرازية أنها تكفر السيد نصرالله والسيد الخامنئي وتعتبر حكم الايرانيين ظالما وحكم البريطانيين والسعوديين والبحارنة حكما عادلا.
- رفضهم قتال اسرائيل عام 2006 بحجة أن حزب الله معتدي على الصهاينة
- هلهلة التيار الشيرازي الديني تسببت في سيطرة عملاء الاستخبارات البريطانية والسعودية والاميركية عليه وهؤلاء يملكون القنوات الفضائية الشيرازية الرئيسية مثل الأنوار في الكويت والزهراء التي تبث من لندن وكلاهما يمولها السعوديون عبر صالح عاشور بالنسبة للأنوار وعبر شيوخ من ال الصباح مقربين من آل سعود بالنسبة لقناة ياسر حبيب وهدفهم خلق تيار شيعي عبر هذه القنوات يكون سببا لفتنة شيعية شيعية تطيح بحزب الله وبالوحدة الشعبية في أيران
خصوصا وأن الشيرازية اخترقوا جمهور حزب الله في لبنان والجمهور المقلد للخامنئي في العراق وايران ويسيطرون على منابر حركة أمل العاشورائية في تسهيل من الحركة لهذه الفئة إستغلالا لها في مواجهة سيطرة حزب الله الدينية على الشارع الشيعي المتدين والذين اصبح مخترقا بالشيرازيين عاطفيا ومذهبيا لا سياسيا .
- الشتم واللعن بحق الصحابة أوصل الشيعة عامة إلى أن يكونوا هدفا لتعاطف عامة السنة مع التكفيريين وذلك بسبب مجاهرة وإستفزاز الشيرازية لاهل السنة من القنوات الفضائية وبكتب صريحة العبارة في لعنها وشتمها لرموز السنة.
- لو كان الشيعة يحترمون ما فعله خلفاء الرسول قبل خلافة علي لما كانوا شيعة ولكانوا سنة لكن مخالفة الرأي شيء ولعن المخالف شيء آخر. بالنسبة لعامة الشيعة أخطأ عمر وابا بكر وعثمان في استلام الخلافة لأنه برأي الشيعة علي بن أبي طالب أعلم من الثلاثة واقرب الى الرسول منهم جميعا فهو باب مدينة علم الرسول لكن خلاف علي مع الخلفاء لم يمنعه من مساعدتهم والوقوف معهم وبالتالي ما حصل من خلاف في الرأي لم يفسد للود قضية.
- جماعة الشيرازية لا يرضيهم هذا الأمر ويروجون لأوصاف تحاكي بسطاء الشيعة في حين يحرم حزب الله والايرانيين الرسميين التعرض لرموز السنة لا بل هناك قانون يعاقب من يلعن أو يروج للفتنة بين السنة والشيعة بالسجن وأحد كبار الفقهاء كتب بحثا في لعن الخلفاء فسجنته السلطات الايرانية بتهمة السعي لإيقاع فتنة بين السنة والشيعة.
- يلاحظ عطف بريطاني كبير وتعاون خليجي أكبر مع الرموز الشيرازية التي تتكامل ما بين حركي يعمل وصامت يغطي وناف ينفي المسؤولية على مبدأ إن اصاب يتبنون خيره وإن أخطأ فلا نتحمل مسؤولية خسارته.
- خطر الشيرازية أنها تحاكي ابشع ما في البشر من غرائز وهي الغريزة الطائفية التي تعتمد على إثارة الاحقاد لدى عامة الناس والبسطاء على الأخص منهم فلا يمكن لك أن تقاومها بخطاب عقلاني ولا يمكن لك أن تنزل إلى حضيض خطابها الطائفي لتتفوق عليها فعندها لن تختلف عنها في شيء وهي أكثر منك إتقانا للخطاب الحاقد.
- الشيرازية الأم كانت حركة شعبية لها مشروع ثفافي ديني فكري واما الشيرازية الحالية فهي فروع وشراذم تساند بعضها سرا وتحاكي بعضها بالإشارات لكن ابرز تيار بداخلها يعمل عن علم في خدمة المشروع التكفيري المحاكي والمتناسق مع مشروع التفتيت الأميركي الإسرائيلي للعرب والمسلمين.
الشيرازية لا تروج أفكارا في الوقت الحالي وإنما يركزون على إستغلال المجالس العاشورائية والمسيرات التي يمارسون خلالها على المتدينين البسطاء الحرب النفسية العاطفية من خلال تعميم ممارسات ضرب الرأس وتعذيب النفس بالسلاسل وهي الممارسات التي حرمها مراجع الشيعة خصوصا المرجع علي الخامنئي والسيد نصرالله واغلب مراجع قم والعراق.
https://www.facebook.com/khodor.awarki/posts/10154918322598266
كتب خضر عواركة
المرجعية الشيرازية النشأة والتاريخ
المرجعية الشيرازية ممثلة بالراحل محمد الشيرازي اتباعها فئة إنسانية محترمة لهم ارائهم التي نحترمها وإن إختلفنا معها.
المشكلة ليست مع هؤلاء وإنما المشكلة مع من ورثوا هذا التيار الديني الواسع والكبير والخلاف معهم في طرق تعاطيهم مع الشارع العربي وترويجهم للفتن ومشكلتنا معهم في أنهم يروجون لأفكار لا تنفع مذهبا ولا دينا بل تدمر الشيعة وتقضي على وحدة المسلمين وتخدم إسرائيل واميركا والمشروع التكفيري.
كل المصائب التي نزلت بشيعه عرب بزعم أنهم يلعنون ويشتمون الصحابة إنما جاءت من الشيرازية لا من عامة الشيعة.
من تقصد بهم بالشيرازية " المرفوضة والمدانة" هم أتباع ياسر حبيب ومجتبى الشيرازي. الرجلان اللذان يملكان تأثيرا مباشرا على أتباع المرجعية الشيرازية التي ورثها صادق الشيرازي من أخيه الراحل محمد الشيرازي.
كلاهما ولدا في النجف وعاشا فيها وبدأت نشاطات جماعتهم على يد المرجع محمد الشيرازي واعوانه تقي المدرسي وهادي المدرسي ولم يكن لأفكار تلك الجماعة الشيعية في حينه الشكل الذي تبدو عليه الآن.
في منتصف الستينيات وحتى نهاية الثمانينات بقيت الحركة الشيرازية حركة ذات معالم لا تبتعد كثيرا عن الحركات الإسلامية الشيعية عامة، وإن إختلفت عن الحركات الشيعية مثل حزب الدعوة وحزب الله ببعض التفاصيل في نظرتها إلى موضع دور المرجعية في إقامة دولة أو في القيام بالثورة على حاكم ظالم.
الراحل محمد الشيرازي مؤسس التيار الشيرازي الذي نتحدث عنه لم يختلف كثيرا في مدرسته الفكرية عن الخمينية التي عاصرها وزامل مرجعها قبل خروجه من العراق وأحتمى به حين وصل إلى السلطة في إيران. لكن مشكلة الشيرازية بدأت تتفشى خطرا على المسلمين عامة والشيعة خاصة مع إستلام صادق الشيرازي لمرجعية الشيرازيين بالتوريث وهي سابقة في عالم الشيعة ومراجعهم. فأصل الشيعة وفكرهم ينبع من رفض التوريث إلا لأثني عشر إماما من ال محمد أبناء فاطمة وعلي وما بعد هؤلاء التوريث بدعة مرفوضة خاصة في الشؤون العلمية الدينية .
ثانيا:
بعد وفاة الشيرازي المؤسس ووراثة صادق للمرجعية أصبح صادق هذا مرجع صامت ومن يقود تيار أخيه الشعبي المنتشر في السعودية ولبنان والعراق وايران والبحرين وباكستان واوروبا واميركا وكندا واستراليا هم المعتوهان ياسر حبيب ومجتبى الشيرازي إبن محمد الشيرازي المؤسس.
خطاب محمد الشيرازي وصادق الشيرازي مقبول ومعقول وغير مدان لا بل فيه الكثير من الإيجابيات على الواقع الشيعي فكريا وفقهيا لكن المرفوض والمدان هو التالي:
- صمت صادق الشيرازي المريب والذي يفسره الأتباع غطاء وتغطية لما يصرح به ويفعله مجتبى الشيرازي وياسر حبيب وأمثالهما وأتباعهما.
- اعتماد الشيرازية على الخرافات التي تنسب للتشيع ما ليس فيه من ممارسات دخلت التشيع من خارجه وبتأثيرات هندوسية ومسيحية مثل تعذيب النفس والضرب على الرأس بآلات حادة والشتم واللعن بزعم التمثل بما حصل للحسين. والصاق أحاديث وتفسيرات بآيات القرآن لا علاقة لها بالواقع ونشر أفكار متطرفة ومبالغات عن فاطمة بنت محمد صلوات الله عليهم وعن علي وأبنائه والأئمة من أحفاده.
- تحويل مجالس عاشوراء إلى مجالس كراهية مذهبية تحاكي العواطف ولا تحاكي العقول وتجعل من الحسين بن علي سببا للفتنة في نقض لرسالة التشيع وعاشوراء والحسين الذين قال:
" ما خرجت أشرا ولا بطرا وأنما طلبت الإصلاح في أمة جدي"
أي أنه خرج ليصلح حال الإسلام في عامة المسلمين لا في خاصة مريديه وأتباعه.
- تعمد أستفزاز اهل السنة بشتم رموزهم في القنوات الفضائية لاستدرار عطف الشيعة البسطاء ولتأمين حجج تكفير الشيعة للوهابيين ولجعل التشيع عدوا للسنة بدل التكامل والوحدة.
- من نتائج عمل الشيرازية أنها تكفر السيد نصرالله والسيد الخامنئي وتعتبر حكم الايرانيين ظالما وحكم البريطانيين والسعوديين والبحارنة حكما عادلا.
- رفضهم قتال اسرائيل عام 2006 بحجة أن حزب الله معتدي على الصهاينة
- هلهلة التيار الشيرازي الديني تسببت في سيطرة عملاء الاستخبارات البريطانية والسعودية والاميركية عليه وهؤلاء يملكون القنوات الفضائية الشيرازية الرئيسية مثل الأنوار في الكويت والزهراء التي تبث من لندن وكلاهما يمولها السعوديون عبر صالح عاشور بالنسبة للأنوار وعبر شيوخ من ال الصباح مقربين من آل سعود بالنسبة لقناة ياسر حبيب وهدفهم خلق تيار شيعي عبر هذه القنوات يكون سببا لفتنة شيعية شيعية تطيح بحزب الله وبالوحدة الشعبية في أيران
خصوصا وأن الشيرازية اخترقوا جمهور حزب الله في لبنان والجمهور المقلد للخامنئي في العراق وايران ويسيطرون على منابر حركة أمل العاشورائية في تسهيل من الحركة لهذه الفئة إستغلالا لها في مواجهة سيطرة حزب الله الدينية على الشارع الشيعي المتدين والذين اصبح مخترقا بالشيرازيين عاطفيا ومذهبيا لا سياسيا .
- الشتم واللعن بحق الصحابة أوصل الشيعة عامة إلى أن يكونوا هدفا لتعاطف عامة السنة مع التكفيريين وذلك بسبب مجاهرة وإستفزاز الشيرازية لاهل السنة من القنوات الفضائية وبكتب صريحة العبارة في لعنها وشتمها لرموز السنة.
- لو كان الشيعة يحترمون ما فعله خلفاء الرسول قبل خلافة علي لما كانوا شيعة ولكانوا سنة لكن مخالفة الرأي شيء ولعن المخالف شيء آخر. بالنسبة لعامة الشيعة أخطأ عمر وابا بكر وعثمان في استلام الخلافة لأنه برأي الشيعة علي بن أبي طالب أعلم من الثلاثة واقرب الى الرسول منهم جميعا فهو باب مدينة علم الرسول لكن خلاف علي مع الخلفاء لم يمنعه من مساعدتهم والوقوف معهم وبالتالي ما حصل من خلاف في الرأي لم يفسد للود قضية.
- جماعة الشيرازية لا يرضيهم هذا الأمر ويروجون لأوصاف تحاكي بسطاء الشيعة في حين يحرم حزب الله والايرانيين الرسميين التعرض لرموز السنة لا بل هناك قانون يعاقب من يلعن أو يروج للفتنة بين السنة والشيعة بالسجن وأحد كبار الفقهاء كتب بحثا في لعن الخلفاء فسجنته السلطات الايرانية بتهمة السعي لإيقاع فتنة بين السنة والشيعة.
- يلاحظ عطف بريطاني كبير وتعاون خليجي أكبر مع الرموز الشيرازية التي تتكامل ما بين حركي يعمل وصامت يغطي وناف ينفي المسؤولية على مبدأ إن اصاب يتبنون خيره وإن أخطأ فلا نتحمل مسؤولية خسارته.
- خطر الشيرازية أنها تحاكي ابشع ما في البشر من غرائز وهي الغريزة الطائفية التي تعتمد على إثارة الاحقاد لدى عامة الناس والبسطاء على الأخص منهم فلا يمكن لك أن تقاومها بخطاب عقلاني ولا يمكن لك أن تنزل إلى حضيض خطابها الطائفي لتتفوق عليها فعندها لن تختلف عنها في شيء وهي أكثر منك إتقانا للخطاب الحاقد.
- الشيرازية الأم كانت حركة شعبية لها مشروع ثفافي ديني فكري واما الشيرازية الحالية فهي فروع وشراذم تساند بعضها سرا وتحاكي بعضها بالإشارات لكن ابرز تيار بداخلها يعمل عن علم في خدمة المشروع التكفيري المحاكي والمتناسق مع مشروع التفتيت الأميركي الإسرائيلي للعرب والمسلمين.
الشيرازية لا تروج أفكارا في الوقت الحالي وإنما يركزون على إستغلال المجالس العاشورائية والمسيرات التي يمارسون خلالها على المتدينين البسطاء الحرب النفسية العاطفية من خلال تعميم ممارسات ضرب الرأس وتعذيب النفس بالسلاسل وهي الممارسات التي حرمها مراجع الشيعة خصوصا المرجع علي الخامنئي والسيد نصرالله واغلب مراجع قم والعراق.
https://www.facebook.com/khodor.awarki/posts/10154918322598266