المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تكفيريون وداعمو إرهاب في الكويت يستعطفون الناس بندوة حلب تحترق ...ويطلبون المزيد من التبرعات



زوربا
05-05-2016, 02:15 PM
لم يذهب احد منهم الى هناك ولم يرسل احد من المجتمعين ابنائه لنصرة اهل حلب كما يزعمون لكنهم دعوا الى جمع المزيد من التبرعات لتتكدس في حساباتهم المتخمه

لم يعقدوا أي ندوة عندما كانت حلب تحت سيطرة داعش ، وعندما بدأ جيش سوريا بتحرير حلب من الارهابيين والتنظيمات المسلحه علا صراخهم وكثرت تمثيلياتهم

__________________________________________________ __


ندوة سوريا تحترق وحلب تُباد: ما يحدث في حلب انتقام من زمن الفتوحات الإسلامية


http://watanmedia.seyasi.com/resources/media/images/2016/5/493276_e.png


2016/05/05

جملة من الإدانات الصريحة وجهها المتحدثون في ندوة "سوريا تحترق وحلب تُباد" إلى المؤسسات الدولية التي لم تحرك ساكنًا إزاء ما يحدث من مجازر شهدتها مدينة حلب في سوريا .

وفي ذلك قال الشيخ أحمد القطان بعد أن ذكر بعض من أسماء الصحابة وعلاقتها بمذبحة حلب حيث قال أن لها علاقة خطيرة وقوية جدا ولابد من أن ننتبه لها فقد طردو الرومان والفرس في أعظم هزيمتين لحقت بهاتين القوتين في ذلك الوقت حيث جاء الصحابة وهزموهم في وقت واحد وتحققت نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم في أن كنوز قيصر وكسرى ستنفق في سبيل الله وهذا من دلائل النبوة حيث تحقق ذلك ولكن في حق أحفادهم.

وتساءل القطان عن من هم أحفاد الرومان حيث أشار إلى أن الجواب معروف ولا يحتاج إجابة وأشار إلى كلمة المستعمر حينما جاء غازيا حيث ذهب إلى قبر الصحابي خالد بن الوليد وركل القبر بقدمه وقال "ها نحن عدنا يا خالد".

وأشار القطان إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن "إِذَا هَلَكَ كِسْرَى فَلَا كِسْرَى بَعْدَهُ وَإِذَا هَلَكَ قَيْصَرُ فَلَا قَيْصَرَ بَعْدَهُ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتُنْفَقَنَّ كُنُوزُهُمَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ" والأحداث الجارية على أرض سوريا من عودة قوى غربية تريد السيطرة على هذه الأرض وأن ما يحدث الآن هو انتقام من زمن الفتوحات الإسلامية سابقاً ويجب أن نُعرف به أولادنا وأحفادنا على هذه الحقيقة، ويجب علينا ألا نثق بكل هذه المؤسسات الدولية التي لاتحرك ساكناً وذلك الصمت الرهيب على ما يحدث ولا نعتمد عليهم ولابد من إعداد الأجيال القادمة على مستوى أطفال الحجارة الذين لا يهابون الدبابات.

فيما قال د. فلاح الهاجري أن سوريا قد كُتب عليه الشقاء من حكامها وأنه منذ 34 سنة تدار هذه البلد بيد تلك العصابة، ومنذ خمس سنوات وسوريا تُطحن وتعاني يوميا من الدمار الشامل الذي شمل كل أنحاء البلاد والشعب السوري لم يُراعى فيهم المواثيق الدولية ولا العهود الأممية ولا حتى الكتب السماوية.

وقال إن هذه الندوات ماهي إلا رسالة لتصل للأمم المتحدة حيث انه لا يوجد إلا متضهدين إلا في سوريا واليمن وفي كل بلد يذكر فيها إسم الله وتحديدا المستضعفين من المسلمين.

وقال د. عبدالمحسن المطيري إن حلب هي أقدم بلد في التاريخ وأنها من قبل الميلاد وهذه البلدة بها ستة ملايين مسلم وهى أكبر مدينة ببلاد الشام وهجر منها تقريبا ثلاثة ملايين بعضهم نازحين وبعضهم مهجرين خارج سوريا هاربين من القصف والدمار بسوريا.

واستغرب هجوم البعض على هذه الندوات ودورها في الدفاع عن أهل حلب ونُصرة أهلها، فالشعوب لها طاقات وقال الله عزوجل {لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا.. } ووالواجب علينا أن ننصر إخواننا وألا نخذل كل من يقوم بدور ولو بسيط تجاه إخواننا ولو حتى بالدعاء .

ومن ناحيته دعا د. وليد العنجري إلى الإنفاق في سبيل الله من أجل مؤازة الشعب السوري في كفاحه ضد هذا المجرم الطاغي ومن يعاونه من قوى متآمرة لا تريد إلا وأد هذه الأمة، قائلا "كم من النفوس التي أوشكت على الهلاك بفضل إنفاقكم عادت للكفاح على أرضها".

وأشار الشيخ ابراهيم العتيبي إلى ضعف المعارضة السورية وأن الأسد لو أراد معارضة فلن يجد أفضل من هذه المعارضة لأنها متفرقة ومتشرزمة ومتقاتلة فيما بينها وأن الله عز وجل قال {وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَب رِيحكُمْ.. } فهذا التنازع يُضعف المعارضة ويفرقها ويجب على المعارضة السورية التوحد تحت راية واحدة وقائد واحد.


http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=478150&yearquarter=20162

السماء الزرقاء
05-06-2016, 12:14 AM
مكانهم الطبيعي بالسجن

اشكالهم نقول انهم دواعش

لمياء
05-06-2016, 06:14 PM
يعتمدون على التهويل وتخويف الناس

ندواتهم عباره عن مزايدات سخيفه لانهم يراهنون على الافق المحدود لوعي كثير من الناس

ويتاجرون بمأسي الاخرين التي صنعوها هم

الاولى ان يتم القاء القبض عليهم

فهم آفة الامة وسبب خرابها

ولا يجوز السماح لهم بالحديث لان حديثهم عبارة عن خداع وكذبب ودجل وتضليل

ناصح
05-07-2016, 11:50 PM
تبرعات الكويتيين تبحث عن «الأخيار لا الأشرار» في سورية

مواطنون يتساءلون عن سبل التأكد من شفافيتها؟

السبت، 7 مايو 2016

| كتبت بشاير العجمي |


قافلةٌ وحملة، وطابور طويل من المتبرعين «لدعم سورية»، بالأمس كان كويتيون يجهزون رجالاً للقتال هناك، واليوم الكويتيون واقفون لا يزالون على «خط الخير» فيما الأزمة السورية تجاوز عامها السادس، و النار... تشتد. لكن خط النار على حدود «داعش» أشعل جدلاً آخر: «هل يضل الدعم الكويتي طريقه فيتجه إلى الأشرار بدلاً من الأخيار؟!»

تصريحٌ للنائب السابق جمعان الحربش كان كما الدُخان فوق نار؟! عضو حركة «حدس» السياسية الإسلامية عبّر عن خوفٍ شعبي على مصير التبرعات الخيرية من خلال دعوة الحكومة الكويتية حصراً إلى «فتح باب التبرعات لنصرة أهل الشام».

النار زادت حطباً كما يبدو في تصريحات الإسلاميين أنفسهم التي تكشف الشكوك الشعبية، في حين تبلغ الأزمة السورية حد المأساة. فإذاً، أين السبيل للتأكد من شفافية العمل الخيري ؟! يتساءل كويتيون الآن تحت شعار «حلب تُباد».

الحملاتُ المنظمة كويتياً لتجهيز المقاتلين استقبلت شباباً سوريين وأعدتهم قبل إرسالهم إلى ميادين الحرب في بدايات الأزمة السورية. اللجان التطوعية الكويتية نشطت هناك في لبنان، كما في الأردن المجاورين لسورية. إحدى الحملات عنوانها «حملة الكويت الكبرى لتجهيز 12 ألف غاز في سبيل الله» بتزكية كوكبة كبيرة من المشايخ والدعاة والناشطين، وأخرى كانت باسم «النفير لدعم المجاهدين في سورية» ووراء الحملتين كان «مجلس الداعمين للثورة السورية في الكويت» الذي ضم مشايخ دين ونشطاء ونواباً سابقين. والمساندة الكويتية الأهلية وصلت حد إعلان ستة من الفصائل العسكرية الكبرى في سورية إنشاء «غرفة عمليات رئيسية لإسقاط النظام السوري» بدعم كامل من «مجلس الداعمين للثورة السورية في الكويت» في سبتمبر من عام 2013، لكن الحملتين أثارتا في حينه جدلاً وصل حد السؤال البرلماني الذي قدمه النائب صالح عاشور إلى وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد، استفساراً عن الإطار القانوني لهما ليرد عليه الخالد بأن «لا توجد نصوص قانونية تجرم الحملتين»، موضحاً أن الحملتين قصدتا «إهاجة المشاعر»، وأنه لا يمكن تجريمهما دون سند من القانون.

وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل هند الصبيح خاطبت بدورها في أكتوبر من عام 2015 وزارة الداخلية في شأن مخالفة مركز «وذكر» في شأن دعوته للتبرع لسورية، طالبةً من «الداخلية» اتخاذ الإجراءات القانونية في هذا الخصوص. وكانت الصبيح ترد على سؤل برلماني آخر للنائب صالح عاشور بعد «رصد حملة بوسائل التواصل الاجتماعي باسم حملة النفير لدعم المجاهدين في سورية»، والإشارة من خلال الإعلانات عن مقر جمع التبرعات.

غير أن الحملتين تقعان بحسب الرسميين في الدولة تحت طائلة «قانون تنظيم الترخيص بجمع المال للأغراض العامة والمعمول به اعتباراً من عام 1959. والتي رأت أنه لا يجوز للافراد أو الجماعات جمع التبرعات من الجمهور بأي وسيلة كانت بغرض إنفاقها في أحد وجوه البر أو النفع العام أو مساعدة المنكوبين في الكويت أو في البلاد العربية الشقيقة أو الأعمال الأهلية للخدمة العامة، إلا بعد الحصول على ترخيص سابق من دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل قبل بدء الجمع بشهر على الأقل».

ومع ظهور تنظيم «داعش» وإعلان المجتمع الدولي تحالفاً ضده بمشاركة الكويت، غدا الحديث عن تسرب الدعم الشعبي الكويتي إلى غير المقاتلين المعتدلين في سورية عنواناً لجدل دائر.

لكن الجدل امتد إلى سياسيين من التيار الإسلامي ذاتهم، كما بيّن تصريح عضو الحركة الدستورية الإسلامية الدكتور جمعان الحربش، الذي دعا الحكومة إلى فتح باب التبرع ما أبرز أن الحكومة هي الضامن لوصول المساعدات إلى المستحقين.

وفيما وصلت الخشية إلى أعضاء الحركات الإسلامية التي دعم أعضاؤها جمع التبرعات لسورية في الماضي، تركت ديوانيات مفتوحة لجمع التبرعات بلا حضور.

والجدل المستمر أفضى اليوم إلى رفض وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل طلباً لجمعية الإصلاح الاجتماعي بتنظيم وقفة تضامنية مع الشعب السوري في الجهراء تحت عنوان «سورية تحترق وحلب تُباد» وذلك تطبيقاً لقانون يمنع تدخل الجمعيات والهيئات الخيرية في العمل أو التطرق إلى أي شأن سياسي محلي أو خارجي، كما صرح المسؤولون.

وبينما طال الحذر الحكومي الندوات والوقفات الاحتجاجية، حتى غير المتضمنة جمع التبرعات، حذر الجميع من أياد خفية قد تجر تبرعات الكويتيين إلى جهات متشددة دعماً لأعمال إرهابية تمت إدانتها عالمياً.

والكويتيون إذ ينظمون وقفات للتضامن مع سورية «باعتبارات محض أخلاقية وإنسانية» يعبرون عن القلق من توسع النشاط الإرهابي الداعشي وسواه، في حين يبدو الإرهاب قضيةً أخرى ملحة، ليمسي المشهد الكويتي منقسماً بين رغبةٍ في مد يد العون كما سبق، وبين خوف من إمداد محتمل بالمال والعتاد لجماعات على قوائم العالم الإرهابية. ولا يزال مواطنون يتساءلون باهتمام اليوم عن إمكان الوثوق في إعلاناتٍ للخير تنشط مع ارتفاع موجات العنف ضد الشعب السوري وغيره، في وقت تنشط فيه أيضاً أطياف إرهابية خطيرة.


http://www.alraimedia.com/ar/article/local/2016/05/07/677895/nr/kuwait

مبارك حسين
05-08-2016, 01:10 AM
أفيخاي ادري الناطق باسم الجيش الاسرائيلي زعلان على الدواعش مثل ربعنا اللي في الكويت


https://pbs.twimg.com/media/Ch4RpEgUYAA-F4n.jpg

افلاطون
05-09-2016, 12:14 AM
https://fbcdn-photos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpl1/v/t1.0-0/s552x414/13118896_888801947914421_1227561537663967027_n.jpg ?oh=d0fae40d3fad861c3de41f4fdab24388&oe=57AD2B8B&__gda__=1470426274_5c9f738f2c27cb51d9bc7947a75eb44 4