صحن
04-14-2016, 04:03 PM
هافينغتون بوست عربي
14/04/2016
https://www.youtube.com/watch?v=OFmsdvwXS0Q
تجنب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مصافحة وزير الخارجية المصري سامح شكري الذي سلم رئاسة القِمة الإسلامية الـ 13 لوزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو.
وبعد أن أنهى شكري إلقاء كلمة مصر باعتبارها الرئيس السابق للقمة الـ 12، نزل من على المنصة، وقام بعدها أردوغان متوجهاً إلى المنصة من الناحية المقابلة وهو ما اعتبره مغردون تجنبًا من قبل أردوغان لمصافحة وزير خارجية مصر.
وفي كلمته أمام القمة شكر أردوغان رئاسة الدورة السابقة (مصر) دون أن يذكر اسمها صراحة.
صحف مصرية عبرت عن الموقف بصورة عكسية قائلة إن شكرى هو من تجنب مصافحة أردوغان.
صحيفة اليوم السابع ذكرت أن وزير الخارجية المصري أعلن تسليم الرئاسة لأنقرة وقام بالابتعاد من على المنصة دون الانتظار لمجىء أردوغان لمصافحته لاستلام وتسلم الرئاسة.
ولم يحضر القمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي لا يعترف بشرعيته الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ويعتبره منقلباً على الرئيس السابق محمد مرسي، الذي أطاح به قادة الجيش في 3 يوليو/تموز 2013 بعد عام من توليه الحكم.
وانطلقت في مدينة اسطنبول التركية، صباح اليوم الخميس، فعاليات القمة الـ13 لـ"منظمة التعاون الإسلامي"، بمشاركة قادة ورؤساء وفود أكثر من 50 دولة عربية وإسلامية، حسب مراسلي "الأناضول" في مقر انعقاد القمة.
https://www.youtube.com/watch?v=WMK53FFYSrc
وبدأت أعمال القمة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
ويناقش القادة ورؤساء الوفود على مدى يومين في القمة، التي تنعقد شعار "الوحدة والتضامن من أجل العدالة والسلام"، ملفات الإسلاموفوبيا، والوضع الإنساني في العالم الإسلامي، والخطة العشرية الجديدة 2015-2025 لـ"منظمة التعاون الإسلامي".
كما يبحثون قضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي، وحالات النزاع في العالم الإسلامي والهجرة، ووضعية المجتمعات المحلية المسلمة في الدول غير الأعضاء، ومكافحة الإرهاب والتطرف.
14/04/2016
https://www.youtube.com/watch?v=OFmsdvwXS0Q
تجنب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مصافحة وزير الخارجية المصري سامح شكري الذي سلم رئاسة القِمة الإسلامية الـ 13 لوزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو.
وبعد أن أنهى شكري إلقاء كلمة مصر باعتبارها الرئيس السابق للقمة الـ 12، نزل من على المنصة، وقام بعدها أردوغان متوجهاً إلى المنصة من الناحية المقابلة وهو ما اعتبره مغردون تجنبًا من قبل أردوغان لمصافحة وزير خارجية مصر.
وفي كلمته أمام القمة شكر أردوغان رئاسة الدورة السابقة (مصر) دون أن يذكر اسمها صراحة.
صحف مصرية عبرت عن الموقف بصورة عكسية قائلة إن شكرى هو من تجنب مصافحة أردوغان.
صحيفة اليوم السابع ذكرت أن وزير الخارجية المصري أعلن تسليم الرئاسة لأنقرة وقام بالابتعاد من على المنصة دون الانتظار لمجىء أردوغان لمصافحته لاستلام وتسلم الرئاسة.
ولم يحضر القمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي لا يعترف بشرعيته الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ويعتبره منقلباً على الرئيس السابق محمد مرسي، الذي أطاح به قادة الجيش في 3 يوليو/تموز 2013 بعد عام من توليه الحكم.
وانطلقت في مدينة اسطنبول التركية، صباح اليوم الخميس، فعاليات القمة الـ13 لـ"منظمة التعاون الإسلامي"، بمشاركة قادة ورؤساء وفود أكثر من 50 دولة عربية وإسلامية، حسب مراسلي "الأناضول" في مقر انعقاد القمة.
https://www.youtube.com/watch?v=WMK53FFYSrc
وبدأت أعمال القمة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
ويناقش القادة ورؤساء الوفود على مدى يومين في القمة، التي تنعقد شعار "الوحدة والتضامن من أجل العدالة والسلام"، ملفات الإسلاموفوبيا، والوضع الإنساني في العالم الإسلامي، والخطة العشرية الجديدة 2015-2025 لـ"منظمة التعاون الإسلامي".
كما يبحثون قضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي، وحالات النزاع في العالم الإسلامي والهجرة، ووضعية المجتمعات المحلية المسلمة في الدول غير الأعضاء، ومكافحة الإرهاب والتطرف.