مقتل داعشي كويتي في معارك بريف حلب

[مطيري شيعي]

قتل مواطن كويتي يدعى عبدالله الحصم، خلال معارك في سوريا، التي كان يقاتل فيها إلى جانب حركة «أحرار الشام» الإسلامية المتشددة.

وقال رجل الدين محمد الحصم في تغريدة على حسابه بموقع «تويتر»، مساء اليوم، «الحمدلله قتل ابني عبدالله على ثرى الشام المباركة، وأسال الله أن يتقبله ويجعله شفيعا لنا».

من جانبها، ذكرت قناة «العالم» الإيرانية الإخبارية أن الحصم كان مسؤولاً بـ«أحرار الشام»، وأنه لقي حتفه باشتباكات مع الجيش السوري بريف حلب الجنوبي.


http://alqabas.com/13321/

[بسطرمه]

http://s5.alraimedia.com/CMS/Attachments/2016/4/10/517176_618C8Eb3481150Ba12289C691C71B8Cf_-_Qu65_RT728x0-_OS640x474-_RD640x474-.jpg

[ياولداه]

https://pbs.twimg.com/profile_images/430280291891281921/JVqKved1_bigger.jpeg

مبارك البغيلي ‏@M__albugaily ٦ سقبل 6 ساعات

أب تونسي بعد بلوغه بنبأ مقتل إبنه في صفوف تنظيم داعش الإرهابية

لا تعزوني فيه لأنه لا يشرفني من يقتل الأبرياء في أوطانهم

صح لسانك

https://twitter.com/m__albugaily?lang=ar

[بهلول]

مقتل نجل الداعية الكويتي محمد الحصم في سورية


عزى النائب السابق جمعان الحربش الحصم امس قائلا:«نعم الابن والاب. اسأل الله ان يرزقكم شفاعته ويجمعكم في دار كرامته»


الإثنين، 11 أبريل 2016


http://s4.alraimedia.com/CMS/Attachments/2016/4/10/517270_259223_Org__-_Qu65_RT728x0-_OS709x1136-_RD709x1136-.jpg


| كتب أحمد زكريا |

قتل عبدالله محمد الحصم (نجل الداعية الكويتي محمد الحصم) في معارك بمنطقة ريف حلب في سورية، خلال مواجهات بين حركة أحرار الشام وقوات النظام السوري.

وفيما أكد الحصم لـ«الراي» خبر مقتل نجله في سورية، علق في حسابه في «تويتر» قائلا: «الحمدلله قتل ابني عبدالله على ثرى الشام المباركة، وأسأل الله أن يتقبله ويجعله شفيعاً لنا».

وقال قيادي في حركة أحرار الشام في تصريح لـ«الراي» إنه «رغم حداثة نفير عبدالله الحصم للشام قبل أشهر إلا أنه كان حريصاً على المشاركة في معارك عديدة ضمن صفوف الحركة، وكان قليل الكلام دائم الابتسام»، لافتاً الى انه «قتل خلال مواجهات بين الحركة وقوات النظام السوري».

بدوره، نعى القائد العسكري لحركة أحرار الشام قائلاً «أخ كريم وابن أخ كريم، أصر إلا أن يغزو في الصف الأول فتقدم وقاتل ثم أثخن حتى قُتل تقبله الله».

من جهته، قال أبو حسن الكويتي (علي العرجاني) على حسابه في «تويتر»: «تقبل الله المجاهد عبدالله محمد الحصم وهنيئاً له، قتل في سبيل الله، ونقول للشيخ محمد الحصم نسأل الله أن يصبركم ويكتب أجركم».

وعزى النائب السابق جمعان الحربش الحصم امس قائلا:«نعم الابن والاب. اسأل الله ان يرزقكم شفاعته ويجمعكم في دار كرامته».

http://www.alraimedia.com/ar/article/local/2016/04/11/671758/nr/kuwait

[صاحب اللواء]

هل ستكون هناك محاسبة لوالد هذا القتيل وللنائب السابق جمعان الحربش

وهل سيتم البحث عن زملاء هذا الارهابي لمنعهم من اللحاق به ومعرفة علاقاتهم وكيفية دعمهم للإرهاب ؟

[تشكرات]

اللهم اجعله حطب جهنم

والحق به من يثني عليه

ذهب الى بلد غير بلده ليفجر ويقتل ، فكان حقا عليهم قتله

تشكرات للجيش السوري وحلفائه الذين حفظوا استقلال سوريا

نريد مزيدا من حطب الجحيم

[زهير]

الحصم استقبل المهنئين بعد مقتل ابنه عبدالله في ريف حلب

قضى بقذيفة استقرت في صدره بعد معركة الخالدية

الثلاثاء، 12 أبريل 2016


http://s5.alraimedia.com/CMS/Attachments/2016/4/11/517434_031802_Crp_1_-_Qu65_RT728x0-_OS641x856-_RD641x856-.jpg

عبدالله الحصم


| كتب أحمد زكريا |

المحيسني يكشف سر الشارة الزرقاء التي ارتداها عبدالله قبل لحظات من المعركةاكتظ ديوان الحصم في منطقة الدوحة أول من أمس برواده من المهنئين والمعزين، بعد مقتل عبدالله (نجل الداعية الكويتي محمد الحصم) الذي دعا الله ان يتقبله ويجعله شفيعاً لأهله.

وذكرت مصادر جهادية لـ «الراي» ان «عبدالله، الذي نفر للشام قبل شهرين كان ضمن سرية اقتحامات تابعة لحركة أحرار الشام ودخلت في معركة مع قوات النظام السوري سميت بالخالدية نسبة لاسم القرية التي تمت عليها في منطقة ريف حلب، وبعد ان انتهى الاقتحام الذي استهدف نقطة تابعة للنظام أصيب عبدالله بقذيفة استقرت في صدره وأودت بحياته».

بدوره، كشف رئيس نادي دعاة الجهاد في سورية الداعية السعودي عبدالله المحيسني أسرار اللحظات الأخيرة التي جمعته بعبدالله الحصم قبل انخراطه في معركة الخالدية، فقال على حسابه في «تويتر»: «البارحة في الريف الجنوبي زرت مجموعة مجاهدة أحرضهم فإذا بشاب مهاجر يأتي إليّ مسرعاً ويعانقني ثم يهمس في أذني الشيخ محمد الحصم يبلغك السلام كثيراً... فسألته تعرفه؟ فابتسم وقال نعم، ثم مضى وهو رابط على يده شارة الاقتحام الزرقاء، وما هي الا ساعات حتى رأيت صورته شهيداً باسماً».

وأردف «وعندما سألت من هذا؟ قيل لي هذا عبدالله الحصم فعرفت حينها انه من عانقني قبل استشهاده، تقبلك الله حبيب القلب عبدالله، ليتني عرفت انك ابن الشيخ الفاضل وليتني عرفت انك ستغادر شهيداً لأقبل يدك وجبينك هنيئاً لك».

وفسّر مصدر لـ «الراي» سر ارتداء الشارة الزرقاء بأنها تستخدم لتمييز أعضاء سرية الاقتحامات عن غيرهم.


http://www.alraimedia.com/ar/article/local/2016/04/12/671973/nr/kuwait

[زهير]

أبوه قبل أيام عاتب تنظيم القاعده لعدم مهاجمته على ايران في حوار مشترك مع جابر الجلاهمه ، ربما قتل على ايدي القاعده في حلب انتقاما من أبوه واعلنوا انه قتل دفاعا عن حلب محاولة لاصباع نوع من البطولة عليه

هذه مقابلة جريدة الراي مع أبوه

جابر الجلاهمة ومحمد الحصم يدعوان إلى حل «القاعدة»: دوركم في الشام كان سلبياً... وإيران سالمة من مشاريعكم !


http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=50850&highlight=%CC%C7%C8%D1+%C7%E1%CC%E1%C7%E5%E3%E5

[2005ليلى]

https://pbs.twimg.com/profile_images/595451966202904576/HAGqwQTk_bigger.jpg

جعفر رجب ‏@jafarrajab · ١١ أبريل

ماعرف يربي.ولده صار ارهابي وسافر.

وهناك اعتدي،وقتل،واغتصب..ولمن مات ولده اعتبره شهيد وربعه يدعون له الاجر والجنة!

القتلة لا يدخلون الجنة!

https://twitter.com/jafarrajab