كاكاو
03-26-2016, 11:09 PM
http://i.huffpost.com/gen/4150458/images/n-THE-INDEPENDENT-large570.jpg
هافينغتون بوست عربي
تم النشر: 09:54 26/03/2016
أرسل موظفو صحيفة "الإندبندنت" البريطانية الجمعة 25 مارس/ آذار 2016، المواد الأخيرة التي ستصدر في طبعة ورقية، حيث تتحضر الصحيفة التي تراجعت مبيعاتها في السنوات الأخيرة إلى الانتقال نحو الصحافة الرقمية بشكل كامل.
ونشر صحافيون من "الإندبندنت" التي تأسست قبل نحو 30 عاماً، صوراً على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر العاملين يقرعون على الطاولات، وهو تقليد يستخدم لتوجيه التحية عند رحيل أحد الزملاء.
وفي افتتاحيتها الأخيرة، أكدت الصحيفة أننا سنتذكر هذا "التحول الجريء" نحو الصحافة الرقمية بشكل كامل "كنموذج تحتذي به صحف أخرى في العالم".
وأضافت أن "اليوم توقفت المطابع، وجفّ الحبر، وقريباً لن يُصدر الورقُ حفيفاً".
وتابعت "لكن مع إغلاق فصل، يفتح آخر، وستواصل روحية ذي إندبندنت الازدهار".
وصحيفة "الإندبندنت" التي تأسست في تشرين الأول/ أكتوبر عام 1986، هي الأقل توزيعاً في المملكة المتحدة، خلف صحف عدة مثل "صان" أو "دايلي مايل"، و"تايمز" و"ذا غارديان" أو "دايلي تلغراف".
وفي أوجها في عام 1989، بلغت مبيعات الصحيفة التي تمثل اليسار الوسطي واشتهرت بإيلاء أهمية للصورة، أكثر من 420 ألف نسخة في اليوم، في حين لم تعد قادرة على بيع أكثر من 40 ألف نسخة اليوم.
هافينغتون بوست عربي
تم النشر: 09:54 26/03/2016
أرسل موظفو صحيفة "الإندبندنت" البريطانية الجمعة 25 مارس/ آذار 2016، المواد الأخيرة التي ستصدر في طبعة ورقية، حيث تتحضر الصحيفة التي تراجعت مبيعاتها في السنوات الأخيرة إلى الانتقال نحو الصحافة الرقمية بشكل كامل.
ونشر صحافيون من "الإندبندنت" التي تأسست قبل نحو 30 عاماً، صوراً على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر العاملين يقرعون على الطاولات، وهو تقليد يستخدم لتوجيه التحية عند رحيل أحد الزملاء.
وفي افتتاحيتها الأخيرة، أكدت الصحيفة أننا سنتذكر هذا "التحول الجريء" نحو الصحافة الرقمية بشكل كامل "كنموذج تحتذي به صحف أخرى في العالم".
وأضافت أن "اليوم توقفت المطابع، وجفّ الحبر، وقريباً لن يُصدر الورقُ حفيفاً".
وتابعت "لكن مع إغلاق فصل، يفتح آخر، وستواصل روحية ذي إندبندنت الازدهار".
وصحيفة "الإندبندنت" التي تأسست في تشرين الأول/ أكتوبر عام 1986، هي الأقل توزيعاً في المملكة المتحدة، خلف صحف عدة مثل "صان" أو "دايلي مايل"، و"تايمز" و"ذا غارديان" أو "دايلي تلغراف".
وفي أوجها في عام 1989، بلغت مبيعات الصحيفة التي تمثل اليسار الوسطي واشتهرت بإيلاء أهمية للصورة، أكثر من 420 ألف نسخة في اليوم، في حين لم تعد قادرة على بيع أكثر من 40 ألف نسخة اليوم.