عاجل ... النواب الشيعه في مجلس الامه يقاطعون جلسة اليوم وكل الجلسات في رد زينبي على الاحكام القضائيه

[ريما]

قاطع اعضاء مجلس الامه الشيعه جلسة يوم الاربعاء 13/1/2016 ولم يتواجدوا في الجلسه ، وهناك انباء عن توجه لاستقاله جماعية بسبب الانتقائية في تطبيق القانون في قضية جمع الاسلحه او بما يعرف بخلية العبدلي وانكشاف عنصرية المحكمة تجاه الشيعه وتوجه طائفي لاعضاء المحكمه

[جابر صالح]

عندما قرأت الاحكام الصادره أمس ظننت اننا في مدينة الرقة السورية الداعشيه ، وليس في الكويت

ما أهمية عضوية مجلس الامه اذا لم يكن هناك موقف حازم كالذي حدث اليوم

شكرا للنواب

[زوربا]

فلتكن الاستقاله ، نعم العمل

مجلس الامه في جيب الحكومه ولا قيمه له

[فاطمي]

نحن مستعدون للمواجهه

يريدون استضعافنا جميعا

فجروا في مسجد الصادق ( ع ) وتظاهروا بالحزن علينا

والان جرجروا الشباب بتهم ملفقه الى السجون والاعدامات

ثم شجعوا الندوات ضد الشيعه والتحريض عليهم بكل وقاحه


ويعتقدون اننا سوف نصمت

اذا لم نشعر بالامن في الكويت فسوف نسلبه منكم ايضا

[هاشم]

مؤيدون لموقف النواب بشرط الاستمراريه في المقاطعه لكل الجلسات

[بو عجاج]

النواب الشيعة المعتذرين عن عدم الحضور، هم: عدنان عبدالصمد، وأحمد لاري، ود. خليل عبدالله، وصالح عاشور، وخليل الصالح، وفيصل الدويسان، ود. يوسف الزلزلة، وعبدالله التميمي ود. عبدالحميد دشتي

[مسافر]

المجلس يلعن تضامنه التام مع السعوديه

هههههههه

[زاير]

قاطع النوّاب الشيعة، يوم أمس، جلسة مجلس الأمّة الكويتي غداة إصدار أحكام بحقّ 26 متهماً بالتخابر لصالح إيران و «حزب الله»، شملت إعدام اثنين منهما أحدهما إيـراني، والســجن المؤبّد لثالث.
وأبلَغ النوّاب التسعة، من أصل خمسين نائباً، بشكل رسمي، مجلس الأمّة امتناعهم عن حضور الجلسة العادية يوم أمس، من دون أن يقدّموا سبباً لذلك. لكنّ تصريحات بعضهم، أوحت بأنَّ الامتناع يعود إلى حالة «السخط» في أوساط شيعة الكويت إزاء اتّهامهم بـ «العمالة» لإيران.

وقال النائب، صالح أحمد عاشور، في تصريحات نقلها حسابه على «تويتر»، إنَّ «السخط الشعبي، خصوصاً لدى الكويتيين الشيعة، بلغ ذروته في الأيّام الأخيرة». وأضاف «ففي حين تتّهم أبناء طائفة بأكملها من شخصيات ووجهاء وقياديين وحتى المواطن البسيط، بالعمالة لإيران والانتماء لحزب الله والتخوين وذلك بالعلن وفي ندوات عامة ولقاءات تلفزيونية، يقابله تساهل لم نشهده من قبل عمَّن يشهر السلاح ويقاتل مع الفصائل الإرهابيّة في سوريا والعراق، من دون أن يُتّخذ أيّ إجراء ضدّهم».
ورأى أنَّ «كل هذا التمييز وغيره كثير، تراه فئة رئيسيّة من فئات المجتمع الكويتي.. فكيف لا يحقّ لها أن تسخط!».

وكانت محكمة الجنايات الكويتيّة قد أصدرت، الثلاثاء الماضي، أحكاماً بحقّ مجموعة من 26 شيعياً، بينهم 23 موقوفاً متّهمين بالتخابر لصالح إيران و«حزب الله»، و«تهريب الأسلحة والتخطيط لتنفيذ تفجيرات».
وقضت المحكمة بإعدام اثنين من المتّهمين، بينهم إيراني يُحاكم غيابياً، هو الوحيد غير الكويتي في المجموعة. كما قضت بالسجن المؤبّد لأحد أفرادها، وأحكام متفاوتة بالسجن على آخرين بين خمسة و15 عاماً. وفرضت غرامة على أحد أفراد المجموعة، وتمت تبرئة ثلاثة منهم.
(أ ف ب)

[قمبيز]

النائب عاشور: سخط الكويتيون الشيعة بلغ ذروته في الأيام الأخيرة

[علي علي]

نتمنى ان يستمر هذا النفس الايجابي في الرد على العدوان التكفيري الحكومي السعودي الداعشي

[مجاهدون]

https://pbs.twimg.com/media/CYohK1UWkAQFuRF.jpg