على
05-05-2005, 07:21 AM
ثمرة علاقة مع مضيفة
زعمت مضيفة جوية من توغو انها كانت على علاقة بأمير موناكو الجديد ألبرت، اثمرت طفلا هو الآن في شهره العشرين. ونشرت مجلة «باري ماتش» الفرنسية في عددها الصادر هذا الاسبوع مقابلة مع المضيفة نيكول كوست (33 عاما) ومعها صورة للامير ليحمل طفلا ملونا بين ذراعيه.
وروت المضيفة للمجلة انها تعرفت على الامير ألبرت اثناء رحلة بالطائرة بين باريس ونيس، وهي مدينة تقع جنوب فرنسا وفيها اقرب مطار الى موناكو، وذلك في صيف 1997. وقد أدت تلك المعرفة الى علاقة بينهما كان من نتيجتها انجابها لطفلها الكسندر، الذي يفترض، حسب ادعائها، أنه ابن امير موناكو.
وتؤكد المضيفة ان فحصا للتأكد من البنوة قد اجري للطفل عام 2003، بعد ولادته، وان الامير قد وقّع على شهادة اعتراف بأبوة الطفل امام كاتب بالعدل. وتضيف: «لقد قام البرت بالتوقيع على تلك الشهادة احتراما لي، لكنه أوصى بعدم تسجيل شهادة الميلاد التي تتضمن توقيعه لدى السلطات المدنية الا بعد وفاة أبيه».
وفي حين اعترفت الام انها لا تملك أي نسخة من تلك الشهادة، فانها اعطت رقما، قالت انه رقم تسجيل الوثيقة. واضافت: «كان الكاتب بالعدل يماطل كلما طلبت منه ان يعطيني نسخة منها»، مؤكدة انها لا تبحث عن الذهب من وراء ادعائها هذا، وانما تخاطب قلب الامير وتتمنى ان يتحمل مسؤولياته، لا اكثر.
واثار الموضوع الذي نشرته المجلة الفرنسية وصحف اخرى في بريطانيا والمانيا، اهتمام وسائل الاعلام الفرنسية التي تناقلته في نشرات الاخبار. ورفض القصر الاميري في موناكو ان يرد على مزاعم المضيفة التوغولية، لكن محامي اسرة غريمالدي تساءل عن السبب وراء ظهور هذه المزاعم في هذا الوقت بالذات، وقال ان خطة دفاعية سيجري ترتيبها خلال الايام القادمة.
زعمت مضيفة جوية من توغو انها كانت على علاقة بأمير موناكو الجديد ألبرت، اثمرت طفلا هو الآن في شهره العشرين. ونشرت مجلة «باري ماتش» الفرنسية في عددها الصادر هذا الاسبوع مقابلة مع المضيفة نيكول كوست (33 عاما) ومعها صورة للامير ليحمل طفلا ملونا بين ذراعيه.
وروت المضيفة للمجلة انها تعرفت على الامير ألبرت اثناء رحلة بالطائرة بين باريس ونيس، وهي مدينة تقع جنوب فرنسا وفيها اقرب مطار الى موناكو، وذلك في صيف 1997. وقد أدت تلك المعرفة الى علاقة بينهما كان من نتيجتها انجابها لطفلها الكسندر، الذي يفترض، حسب ادعائها، أنه ابن امير موناكو.
وتؤكد المضيفة ان فحصا للتأكد من البنوة قد اجري للطفل عام 2003، بعد ولادته، وان الامير قد وقّع على شهادة اعتراف بأبوة الطفل امام كاتب بالعدل. وتضيف: «لقد قام البرت بالتوقيع على تلك الشهادة احتراما لي، لكنه أوصى بعدم تسجيل شهادة الميلاد التي تتضمن توقيعه لدى السلطات المدنية الا بعد وفاة أبيه».
وفي حين اعترفت الام انها لا تملك أي نسخة من تلك الشهادة، فانها اعطت رقما، قالت انه رقم تسجيل الوثيقة. واضافت: «كان الكاتب بالعدل يماطل كلما طلبت منه ان يعطيني نسخة منها»، مؤكدة انها لا تبحث عن الذهب من وراء ادعائها هذا، وانما تخاطب قلب الامير وتتمنى ان يتحمل مسؤولياته، لا اكثر.
واثار الموضوع الذي نشرته المجلة الفرنسية وصحف اخرى في بريطانيا والمانيا، اهتمام وسائل الاعلام الفرنسية التي تناقلته في نشرات الاخبار. ورفض القصر الاميري في موناكو ان يرد على مزاعم المضيفة التوغولية، لكن محامي اسرة غريمالدي تساءل عن السبب وراء ظهور هذه المزاعم في هذا الوقت بالذات، وقال ان خطة دفاعية سيجري ترتيبها خلال الايام القادمة.