المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أبرز توقعات 2016 ...ماغي فرح تقلّب صفحات العام الجديد مع «الراي»: سنة حروب جديدة... والإرهاب يتمدّد



سمير
12-18-2015, 07:12 AM
أبرز توقعات 2016 / «الحظّ مع الأسد والثور والعقرب والسرطان والجدي... وفي سبتمبر يصبح الميزان الأقوى ويليه القوس»

الجمعة، 18 ديسمبر 2015

http://s5.alraimedia.com/CMS/Attachments/2015/12/17/491760_204344_Org__-_Qu65_RT728x0-_OS709x1013-_RD709x1013-.jpg


| بيروت - من هيام بنوت |

• الحمل سيتحرر من التأثيرات الفلكية السلبية... وستفتح أمامه الأبواب بعد 4 سنوات من الإرباك

• الثور يعرف طوالع فلكيّة مناسبة ومبشّرة ومشجّعة تزول معها بعض المخاوف والأحزان

• الجوزاء سيعرف سنة مصيرية سيتذكرها لفترة طويلة

• السرطان يعيش 9 أشهر من التناغم الفلكي والوعود الجميلة والاستقرار

• الأسد يعرف سنة زاهرة بالاحتمالات الاجتماعية... ويتواصل صعوده

• العذراء سنة حافلة بالتقلّبات والإنجازات الكبرى والتغييرات في حياته الشخصية

• الميزان... يدخل «جوبيتير» برجه في 9 سبتمبر ويشكّل طالعاً جيداً مع «ساتورن»

• العقرب... سنة خالية من التأثيرات الفلكيّة المزعجة تعده بإنجازات كبيرة

• القوس... فرص مادية كثيرة وتحديات يجب أن يعرف كيف يتجاوزها بذكاء

• الجدي... سنة استثنائية تحمل إليه مشاريع عديدة وأسفاراً مهمّة

• الدلو... سنته ستحرّره من قيود الماضي وتحقّق له الأرباح

• الحوت أمامه سنة زاخمة بالأحداث والتقلّبات والتغيّرات تكون نهايتها أفضل

• 2016 ستكون صعبة في بدايتها... ولن تكون هناك حلول إلا بعد انتهاء سبتمبر

• أمراض وأوبئة ستتسبب بانتشار الذعر بين الناس.... وحصول الكثير من الكوارث الطبيعية

• انهيارات لبعض التحالفات بشكل دراماتيكي... ومفاجآت لا تخطر بالبال

• الوضع الاقتصادي صعب جداً... ومفاجآت سياسية

• مذاهب وأصوليات جديدة ستظهر في العام كما في كل عام،




طرحت الإعلامية اللبنانية المخضرمة الضليعة في علم الفلك وحركة الكواكب ماغي فرح، كتابها الجديد حول الأبراج والتوقعات، والذي يتضمن الأحداث الأبرز التي ستحصل في 2016 واختارت له عنوان «بصيص نور بعد ظلام».

ولكن عنوان الكتاب لا يعكس مضمونه، بسبب استمرار الضغوط والصعوبات على المستويات كافة، العسكرية والسياسية والصحية، إلى أن يولد «بصيص النور» عند نهاية شهر سبتمبر.

وتؤكد ماغي فرح في حوار مع «الراي»، أن الإنتقال من عام إلى آخر جديد، لا يعني أن الإرهاب سيتوقف، «بل هو سيتوسّع أكثر مع ظهور تيارات أصولية جديدة، ستنشر الرعب في كل أنحاء العالم».

وبالنسبة إلى المواليد، تتوقّع فرح أن تكون غالبية الأبراج جيدة، باستثناء مواليد الحوت والقوس والعذراء والجوزاء الذين سيعيشون «أياماً عصبية»، إلى أن تبدأ الأمور بالإنفراج مع نهاية سبتمبر حيث تتراجع الضغوط.

فماذا تقول فرح عن كتابها الذي ينتظره كثيرون مع إطلالة كل سنة؟:

● اخترتِ «بصيص نور بعد ظلام» عنواناً لكتابك الجديد حول توقعات 2016، فهل يمكن التحدث عن انفراجات فلكية بعد مرور أعوام عدة من القتل والدمار والحروب والجوع؟

- 2016 ستكون صعبة في بدايتها، ولن تكون هناك حلول إلا بعد انتهاء سبتمبر، ولكن الفترة الأسوأ ستكون خلال الفترة الممتدة بين مارس ويونيو. أي أن 2016 ستكمل صعبة كما انتهت 2015، فتبدأ حذرة، ولا تلبث أن تشتدّ المعاكسات الفلكية السلبية بين مارس ويونيو، والتي تدلّ على عمليات إرهابية وتطرّف وقتل ودمار، وتتحوّل إلى فترة مربكة بين شهري يونيو وسبتمبر، بسبب تَراجُع المعاكسات الفلكية. فالمعاكسات الفلكية بين كوكبين كبيرين هما «ساتورن» و«جوبيتر» ستخف قليلاً، ولذلك يمكن التحدث عن بصيص نور بعد انتهاء شهر سبتمبر، ولذلك اخترتُ أن يكون عنوان الكتاب «بصيص نور بعد ظلام».

● وهل يمكن القول إن 2016 ستكون سنة حروب وجوع وأمراض وانهيارات اقتصادية؟

- لا شك أن الوضع الاقتصادي سيكون صعباً جداً، كما ستكون هناك الكثير من الأمراض والأوبئة التي ستتسبب بانتشار الذعر بين الناس، بالإضافة إلى حصول الكثير من الكوارث الطبيعية، وانهيارات لبعض التحالفات بشكل دراماتيكي، ومفاجآت لا تخطر بالبال.

● وما طبيعة هذه المفاجآت؟

- هي مفاجآت سياسية، سيكون السبب في حصولها اشتداد العمليات الإرهابية. أنا قلت العام الماضي إن كرة اللهب ستتوسع، وهي توسعت فعلاً، في حين أن البعض اعتقد أن 2015 ستكون جيدة بعدما بدأ الحديث عن حلول. ولكن كرة اللهب هذه ستتوسع أكثر وستتجلى بأبشع صورها خلال 2016، وتحديداً خلال الفترة التي تمتد بين مارس ويونيو، وسيشهد العالم الكثير من الحروب.

● وهل سيشهد العالم حروباً مباشرة بين بعض الدول؟

- وماذا تسمين ما يحصل حالياً؟ أليست حروباً!

● أقصد هل يمكن أن تقع حروب بين دولتين، على سبيل المثال هل يمكن أن تقع حرب بين تركيا وروسيا، خصوصاً في ظل تَصاعُد الأزمة بينهما؟

- من المؤكد أنه ستحصل حروب في سنة 2016.

● وهل نتوقع حرباً عالمية ثالثة؟

- ما يحصل حالياً هو حرب عالمية ثالثة، وأنا قلت قبل عامين «نحن مقبلون على حرب عالمية ثالثة». الوضع الذي نعيشه عالميّ، وهناك خوف من توسع الحرب بشكل أكبر ووصولها إلى دول جديدة ومناطق جديدة، خصوصاً في بداية 2016، وهذا الوضع سيستمر حتى نهاية سبتمبر. وصحيح أن الضغوط ستتراجع، ولكنها لن تنتهي بشكل كامل.

● أشرتِ إلى تغيرات مفاجئة ستطول بعض التحالفات. فهل تقصدين بكلامك أن أعداء الأمس سيتحولون إلى أصدقاء اليوم؟

- هناك تحالفات ستتفكك في بعض الأحيان، على المستويات كافة وحتى إقتصادياً. أي شيء يخطر في بالنا يمكن أن يحصل، من نكسات وانهيارات وأزمات.

● وهل يمكن القول إن تنظيم «داعش» سيستمر بالقوة نفسها في 2016؟

- طبعاً. المخاطر كبيرة وكثيرة جداً والأوضاع أكثر من صعبة، والإرهاب مستمر وهناك مذاهب وأصوليات جديدة ستظهر في العام 2016.

● وهذا يعني أن التفجيرات الإرهابية ستطول كل العالم ولن تكون هناك أي دولة في مأمن منها؟

- الإرهاب سيخيف كل العالم، وبسببه سيدّب الذعر في النفوس. أنا قلتُ العام الماضي إن الإرهاب سيتوسّع وهذا ما حصل فعلاً. انتهاء عام وبدء سنة جديدة، لا يعني أن الإرهاب سيتوقف بل هو مستمر وأكثر من السابق.

● لبنانياً، هل يمكن أن نتوقع في 2016 انتخاب رئيس جمهورية؟

- هذا الأمر لا علاقة له بالكواكب، بل بالتبصير.

● وأنا أسألك انطلاقاً من حركة الفلك والكواكب؟

- الفترة التي سنعيشها في 2016 ستكون صعبة جداً، وهي ستطول كل ما له علاقة بالوضع العام. وربما يجب أن ننتظر حلول يونيو كي يتم انتخاب رئيس للجمهورية.

● وبالنسبة إلى الأبراج، مَن هم المواليد الأسوأ حظاً والأوفر حظاً في 2016؟

- توجد حظوظ عند غالبية الأبراج في 2016، وتحديداً عند مواليد الأسد والثور والعقرب والسرطان والجدي. ولكن في شهر سبتمبر يتغيّر الوضع الفلكي، ويصبح مواليد برج الميزان هم الأقوى، بسبب دعم الكواكب لهم ودخول كوكب جوبيتر إلى برجهم، ما يؤمّن لهم الحظ الوفير ويصبحون هم المواليد الأقوى مقارنة مع مواليد الأبراج الأخرى. ويليهم مواليد برج القوس الذين يصبح وضعهم أفضل. كما أن مواليد برج الحمل يتحررون من الضغوط التي ترافقهم خلال الأشهر التسعة الأولى من السنة. بالنسبة إلى مواليد القوس والعذراء والحوت والجوزاء، فإنهم سيمرون في العام 2016 بفترات عصبية جداً، ولذلك عليهم أن يتوخوا الحذر، خصوصاً في فصل الربيع الذي سيكون صعباً جداً عليهم. كما أنهم سيعرفون تغييرات مفصلية في حياتهم.

بالنسبة إلى برج الحمل، فهو سيتحرر من التأثيرات الفلكية السلبية، وستفتح أمامه الأبواب بعد أربع سنوات من الإرباك. والثور، يعرف طوالع فلكيّة مناسبة ومبشرة مشجعة، تحمل له أحداثاً مميّزة وزوالاً لبعض الخضّات والمخاوف والأحزان. والجوزاء سيعرف سنة مصيرية سيتذكرها لفترة طويلة، وتتغيّر خلالها أوضاع كثيرة تفرض عليه بعض الإجراءات والتسويات.

السرطان، يعيش تسعة أشهر من التناغم الفلكي والوعود الجميلة والاستقرار، ويتحرّر من القيود ويتخلّى عن كل ما هو مزعج في حياته الشخصية كما المهنية.

الأسد، يعرف سنة زاهرة بالاحتمالات الاجتماعية، ويتواصل صعوده ويتأكد أنَّ الحظّ يحالفه مع انتهاء التأثيرات السلبية التي أعاقت طريقه الذي سيشقه مدعوماً برعاية فلكيّة.

العذراء، ستكون سنته مميّزة بالتأثيرات الفلكيّة الكبيرة التي تشعره بالحاجة إلى التغيير والإبداع والتحرّك، وسيعيش سنة حافلة بالتقلّبات والإنجازات الكبرى والتغييرات في حياته الشخصية، كما أنها تحدث انقلاباً في حياته المالية.

الميزان، بعد فترة من التعثرات، يدخل كوكب الحظ جوبيتير برجه في 9 سبتمبر ويشكّل طالعاً جيداً مع كوكب ساتورن، ما يعني له الكثير.

ويعيش العقرب سنة خالية من التأثيرات الفلكيّة المزعجة، تعده بإنجازات كبيرة وترقّب لبعض الأحداث غير التقليدية أو العادية.

بالنسبة إلى القوس، فإن وجود كوكب ساتورن في برجه منذ أواخر 2014 يشير إلى تغييرات عميقة تطرأ على قناعاته ونظرته إلى الأمور. وهذا الكوكب يعلّمه الإنتظار والهدوء وعدم الذهاب في مغامراتٍ غير محسوبة، كما أنه كوكب المال بالنسبة إليه، الذي يحمل فرصاً مادية كثيرة، ولكن تنافره مع كوكب جوبيتير يُشير إلى بعض التحديات التي يجب أن يعرف كيف يتجاوزها بذكاء.

الجدي، يعرف سنة استثنائية تحمل إليه مشاريع عديدة وأسفاراً مهمّة، حتى أنها تدهشه في بعض الأحيان من خلال ما تحمله من مفاجآت وأحداث إيجابية.

الدلو، ستكون سنته استثنائية، لأنها ستحرره من قيود الماضي وتحقّق له الأرباح، فيعوّض عن الوقت الضائع وعن الخسائر الماضية، باعتلائه مركزاً أو منصباً أو تولّي مسؤولياتٍ جديدة.

أما الحوت، فأمامه سنة زاخمة بالأحداث والتقلّبات والتغيّرات تكون نهايتها أفضل من بداياتها، إذ إنّ التأثيرات الفلكيّة تتحدّث عن انقلابات في حياة غالبية مواليد الحوت. قد يواجه أوضاعاً مفاجئة تضطرّه إلى التكيّف معها، وخصوصاً في الأشهر التسعة الأولى، بسبب معاكسة كوكب ساتورن لبرجه، والذي يترك آثاره على شؤونه المهنية.

● بالعودة إلى كتابك الجديد، فهو يتضمن روزنامة خاصة بكل برج على حدة. ما الهدف من هذه الروزنامة؟

- يتضمن الكتاب روزنامة شهرية لكل برج من الأبراج الـ 12، فيها علامة ناقص (-) وعلامة (+) للدلالة على الأيام الصعبة والأيام الجيدة عند كل برج، وما هي الفترات التي يكون فيها طاقة وحيوية ويمكن الاستفادة منها والإقدام على أعمال خلالها.


http://www.alraimedia.com/ar/article/arts/2015/12/18/643516/nr/lebanon

عباس الابيض
12-18-2015, 09:42 PM
17 كانون الأول 2015


توقعات صادمة جداً حول مصر والسيسي من الفلكية ليلى عبد اللطيف لعام 2016.. وماذا سيحدث في تركيا؟!

في حلقتها الشهرية من برنامج "التاريخ يشهد"، كشفت ليلى عبد اللطيف العديد من التوقعات الصادمة لعام 2016.

ليلى عبد اللطيف تحدثت عن أحداث كبيرة ستمر بها بلاد كثيرة وهي: تونس، ليبيا، إيران، العراق، أحداث خطيرة في تركيا، تقلبات وهزات كبيرة في مصر وخصت الرئيس عبد الفتاح السيسي بالكلام بالإضافة إلى توقعات للهضبة عمرو دياب والزعيم عادل إمام.

تابعوا كافة التفاصيل في الفيديو المرفق:

ليالينا

https://www.youtube.com/watch?v=hWsejZJWxJY

رستم باشا
12-21-2015, 03:27 PM
عراف أمريكي عن 2016: ازدهار روسيا وانهيار أوروبا


تاريخ النشر:20.12.2015

تنبأ العراف الأمريكي الشهير إدغار كايس بوقوع كوارث عديدة العام القادم ستدمر أوروبا وتغرق جزءا كبيرا من اليابان تحت الماء أما بريطانيا فسيغرق نصفها.

وبحسب نبوءات كايس فإن روسيا هي الدولة الوحيدة التي ستنجو وذلك بفضل موقعها الجغرافي الممتاز، حيث قال إن روسيا ستصبح قوة عظمى وستترأس الحضارة الجديدة على أن يكون مركز هذه الحضارة الجديدة في سيبيريا الغربية.

كما تحدث كايس عن إحياء الاتحاد، وهنا اختلف الخبراء فيما قصده كايس: هل هو إحياء الاتحاد السوفييتي أم أنه اتحاد جديد للدول التي ستنجو من الكوارث الطبيعية، ولكن بحسب كايس فإن روسيا هي من سيترأس هذا الاتحاد.

يشار إلى أن إدغار كايس هو عراف أمريكي تنبأ بأكثر من 25 ألف نبوءة ويدعي امتلاك موهبة الإجابة عن الشفاء أو أحداث الحروب قبل وقوعها أو حتى نهاية العالم.

المصدر: وكالات