سمير
05-04-2005, 07:46 AM
عثرت عليها القوات الأميركية خلال غارة في بغداد
افاد الجيش الاميركي امس بأن القوات متعددة الجنسية التي تقودها الولايات المتحدة حصلت على رسالة يعتقد أنها موجهة الى الاصولي الأردني المتشدد أبو مصعب الزرقاوي تتضمن شكوى من تدني المعنويات في صفوف أتباعه وعدم كفاءة القادة في شبكته الارهابية.
وجاء في تصريح للجيش انه جرى الحصول على الرسالة خلال غارة في بغداد يوم 28 الشهر الماضي أدت أيضا الى الحصول على وثيقة غير مؤرخة فيها خرائط ومعلومات عن أهداف محددة وعمليات اختطاف وتفجير.
وقال الجيش ان كاتب الرسالة هو أبو عاصم القصيمي اليمني الذي شخص باعتباره من أعضاء تنظيم «قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين».
والرسالة، التي تحمل تاريخ 27 الشهر الماضي موجهة الى «الشيخ»، وهو لقب يستخدمه أتباع الزرقاوي للاشارة الى زعيمهم.
وقال تصريح الجيش الاميركي ان الرسالة تدافع عن «الجهاد» وتثني على «الشيخ» لأنه «شوكة في حلق الأميركيين»، ولكنها تتحدث أيضا عن المعنويات المتدنية والدعم الضعيف للتمرد وعدم كفاءة الكثير من قادة المتطرفين. ويلوم كاتب الرسالة، بصورة غير مباشرة، «الشيخ» على تخليه عن أنصاره منذ أحداث الفلوجة العام الماضي.
وقال الجيش ان خمسة من المتمردين قتلوا في الغارة وألقي القبض على ثلاثة آخرين. وشخص التصريح أحد القتلى باسم أبو ريان، وهو سعودي مسؤول عن خلية تفجير سيارات في بغداد. وأضاف انه فضلا عن الوثائق عثر الجنود على أسلحة واعتدة وهويات مزورة.
افاد الجيش الاميركي امس بأن القوات متعددة الجنسية التي تقودها الولايات المتحدة حصلت على رسالة يعتقد أنها موجهة الى الاصولي الأردني المتشدد أبو مصعب الزرقاوي تتضمن شكوى من تدني المعنويات في صفوف أتباعه وعدم كفاءة القادة في شبكته الارهابية.
وجاء في تصريح للجيش انه جرى الحصول على الرسالة خلال غارة في بغداد يوم 28 الشهر الماضي أدت أيضا الى الحصول على وثيقة غير مؤرخة فيها خرائط ومعلومات عن أهداف محددة وعمليات اختطاف وتفجير.
وقال الجيش ان كاتب الرسالة هو أبو عاصم القصيمي اليمني الذي شخص باعتباره من أعضاء تنظيم «قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين».
والرسالة، التي تحمل تاريخ 27 الشهر الماضي موجهة الى «الشيخ»، وهو لقب يستخدمه أتباع الزرقاوي للاشارة الى زعيمهم.
وقال تصريح الجيش الاميركي ان الرسالة تدافع عن «الجهاد» وتثني على «الشيخ» لأنه «شوكة في حلق الأميركيين»، ولكنها تتحدث أيضا عن المعنويات المتدنية والدعم الضعيف للتمرد وعدم كفاءة الكثير من قادة المتطرفين. ويلوم كاتب الرسالة، بصورة غير مباشرة، «الشيخ» على تخليه عن أنصاره منذ أحداث الفلوجة العام الماضي.
وقال الجيش ان خمسة من المتمردين قتلوا في الغارة وألقي القبض على ثلاثة آخرين. وشخص التصريح أحد القتلى باسم أبو ريان، وهو سعودي مسؤول عن خلية تفجير سيارات في بغداد. وأضاف انه فضلا عن الوثائق عثر الجنود على أسلحة واعتدة وهويات مزورة.