ريما
12-03-2015, 02:55 PM
03.12.2015 أخبار روسيا
https://www.youtube.com/watch?v=l7hi4XEmeLI
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بخصوص إسقاط تركيا مقاتلة روسية في سوريا:" لن نستعرض القوة بالسلاح ولكننا لن نكتفي بالطماطم"، في إشارة للعقوبات الاقتصادية.
أبرز ما جاء في رسالة بوتين السنوية للجمعية الفدرالية
قال الرئيس ا في رسالته السنوية إلى الجمعية الفيدرالية (البرلمان) يوم الخميس 3 ديسمبر/كانون الأول إن موسكو لن تنسى أبدا خيانة القيادة التركية ودعمها للإرهاب، مؤكدا أن الرد الروسي لن يقتصر على الإجراءات الاقتصادية.
وشدد قائلا:"إننا لا نخطط لاستعراض الأسلحة. لكن إذا كان هناك من يعتقد أنه يمكنه بعد ارتكاب جريمة حربية غادرة وقتل عسكريين روس الإفلات من أي عقاب باستثناء حظر توريد البندورة أو فرض قيود ما في مجال البناء، فإنه مخطئ كثيرا".
كما حذر الرئيس الروسي من الخطر الهائل الذي يمثله الإرهابيون من روسيا ورابطة الدول المستقلة الذين يحاربون في سوريا.
وشدد في رسالته : "علينا أن نواجههم ونقضي عليهم قبل أن يقتربوا من حدودنا". وأوضح أنه لهذا السبب قررت موسكو بدء عمليتها الجوية ضد الإرهاب الدولي في سوريا.
وأضاف: "يمثل الإرهابيون المتمركزون في سوريا خطرا خاصا بالنسبة لنا، علما أن بينهم عددا كبيرا من المتطرفين المنحدرين من روسيا وجمهوريات رابطة الدول المستقلة. إنهم يحصلون على الأموال والأسلحة ويعززون قدراتهم. وإذا زادت قوة هؤلاء، فسيتغلبون هناك (في سوريا)، ومن ثم سيتوجهون إلى ديارنا حتما، لكي يزرعوا الخوف والكراهية ويدبروا تفجيرات ويقتلوا ويعذبوا المواطنين".
وذكر بأن العملية الروسية في سوريا تجري على أساس طلب رسمي من الحكومة الشرعية في دمشق.
وجدد الرئيس الروسي دعوته إلى تشكيل جبهة دولية موحدة لمواجهة الإرهاب تعمل على أساس القانون الدولي.
وأردف قائلا: "اليوم نواجه من جديد أيديولوجية همجية هدامة ولا يجوز لنا أن نسمح للمتشددين الجدد تحقيق أهدافهم، بل علينا أن نترك الجدل وكافة الخلافات جانبا، وتشكيل جبهة موحدة قوية مناهضة للإرهاب ستعمل على أساس القانون الدولي وبرعاية الأمم المتحدة".
وشدد بوتين على أن "كل دولة متحضرة ملزمة بالمساهمة في إلحاق الهزيمة بالإرهاب.
فيما يلي أبرز ما قاله الرئيس بوتين في بداية رسالته السنوية إلى الجمعية الفدرالية:
بوتين: يجب على كل دولة أن تساهم فعلا في مكافحة الإرهاب
بوتين: علينا أن نتخلى عن جميع الخلافات بين الدول لمواجهة أيديولوجية الإرهاب المدمرة
بوتين: روسيا تبدي الزعامة والمسؤولية في مكافحة الإرهاب الدولي
بوتين: العملية الروسية في سوريا أثبتت فعالية الأسلحة الروسية الحديثة
بوتين: إحدى أكبر المخاطر المحدقة بروسيا تتعلق بتواجد آلاف المتطرفين من حاملي الجنسية الروسية بسوريا
بوتين: من المستحيل القضاء على الإرهاب الدولي بقدرات دولة واحدة فقط
بوتين: تمكنا من طرد الإرهابيين تقريبا من الأراضي الروسية لكننا ما زلنا نواجه هذا الشر
بوتين: أشكر العسكريين الروس الذين يحاربون الإرهاب الدولي في سوريا
بوتين: أعوان الإرهابيين في تركيا يتحملون مسؤولية مقتل العسكريين الروس في سوريا
بوتين: الإرهابيون يحصلون على أموال من تركيا مقابل النفط ويستخدمونها لتدبير أعمال إرهابية.
بوتين: عقد أي صفقات مع الإرهاب الدولي أمر مرفوض
بوتين: الفساد الإداري يمثل عائقا أمام تطور روسيا
بوتين: سنتصدى بقوة لجميع مظاهر التطرف في روسيا
بوتين: سنرد على مقتل العسكريين الروسيين بصورة مسؤولة وبدون هستيريا
وتعتبر هذه الرسالة السنوية البرنامج السياسي والقانوني الذي يعبر عن رؤية رئيس الدولة لتوجهات روسيا الاستراتيجية وتطورها في المستقبل القريب.
وسيكون ترتيب الرسالة الحادية والعشرين في تاريخ الدولة الروسية الحديثة، حيث سيدعى نواب مجلسي الدوما والاتحاد وقيادة البلاد ورؤساء الإدارات الدينية الرئيسية.
المصدر: وكالات
https://www.youtube.com/watch?v=l7hi4XEmeLI
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بخصوص إسقاط تركيا مقاتلة روسية في سوريا:" لن نستعرض القوة بالسلاح ولكننا لن نكتفي بالطماطم"، في إشارة للعقوبات الاقتصادية.
أبرز ما جاء في رسالة بوتين السنوية للجمعية الفدرالية
قال الرئيس ا في رسالته السنوية إلى الجمعية الفيدرالية (البرلمان) يوم الخميس 3 ديسمبر/كانون الأول إن موسكو لن تنسى أبدا خيانة القيادة التركية ودعمها للإرهاب، مؤكدا أن الرد الروسي لن يقتصر على الإجراءات الاقتصادية.
وشدد قائلا:"إننا لا نخطط لاستعراض الأسلحة. لكن إذا كان هناك من يعتقد أنه يمكنه بعد ارتكاب جريمة حربية غادرة وقتل عسكريين روس الإفلات من أي عقاب باستثناء حظر توريد البندورة أو فرض قيود ما في مجال البناء، فإنه مخطئ كثيرا".
كما حذر الرئيس الروسي من الخطر الهائل الذي يمثله الإرهابيون من روسيا ورابطة الدول المستقلة الذين يحاربون في سوريا.
وشدد في رسالته : "علينا أن نواجههم ونقضي عليهم قبل أن يقتربوا من حدودنا". وأوضح أنه لهذا السبب قررت موسكو بدء عمليتها الجوية ضد الإرهاب الدولي في سوريا.
وأضاف: "يمثل الإرهابيون المتمركزون في سوريا خطرا خاصا بالنسبة لنا، علما أن بينهم عددا كبيرا من المتطرفين المنحدرين من روسيا وجمهوريات رابطة الدول المستقلة. إنهم يحصلون على الأموال والأسلحة ويعززون قدراتهم. وإذا زادت قوة هؤلاء، فسيتغلبون هناك (في سوريا)، ومن ثم سيتوجهون إلى ديارنا حتما، لكي يزرعوا الخوف والكراهية ويدبروا تفجيرات ويقتلوا ويعذبوا المواطنين".
وذكر بأن العملية الروسية في سوريا تجري على أساس طلب رسمي من الحكومة الشرعية في دمشق.
وجدد الرئيس الروسي دعوته إلى تشكيل جبهة دولية موحدة لمواجهة الإرهاب تعمل على أساس القانون الدولي.
وأردف قائلا: "اليوم نواجه من جديد أيديولوجية همجية هدامة ولا يجوز لنا أن نسمح للمتشددين الجدد تحقيق أهدافهم، بل علينا أن نترك الجدل وكافة الخلافات جانبا، وتشكيل جبهة موحدة قوية مناهضة للإرهاب ستعمل على أساس القانون الدولي وبرعاية الأمم المتحدة".
وشدد بوتين على أن "كل دولة متحضرة ملزمة بالمساهمة في إلحاق الهزيمة بالإرهاب.
فيما يلي أبرز ما قاله الرئيس بوتين في بداية رسالته السنوية إلى الجمعية الفدرالية:
بوتين: يجب على كل دولة أن تساهم فعلا في مكافحة الإرهاب
بوتين: علينا أن نتخلى عن جميع الخلافات بين الدول لمواجهة أيديولوجية الإرهاب المدمرة
بوتين: روسيا تبدي الزعامة والمسؤولية في مكافحة الإرهاب الدولي
بوتين: العملية الروسية في سوريا أثبتت فعالية الأسلحة الروسية الحديثة
بوتين: إحدى أكبر المخاطر المحدقة بروسيا تتعلق بتواجد آلاف المتطرفين من حاملي الجنسية الروسية بسوريا
بوتين: من المستحيل القضاء على الإرهاب الدولي بقدرات دولة واحدة فقط
بوتين: تمكنا من طرد الإرهابيين تقريبا من الأراضي الروسية لكننا ما زلنا نواجه هذا الشر
بوتين: أشكر العسكريين الروس الذين يحاربون الإرهاب الدولي في سوريا
بوتين: أعوان الإرهابيين في تركيا يتحملون مسؤولية مقتل العسكريين الروس في سوريا
بوتين: الإرهابيون يحصلون على أموال من تركيا مقابل النفط ويستخدمونها لتدبير أعمال إرهابية.
بوتين: عقد أي صفقات مع الإرهاب الدولي أمر مرفوض
بوتين: الفساد الإداري يمثل عائقا أمام تطور روسيا
بوتين: سنتصدى بقوة لجميع مظاهر التطرف في روسيا
بوتين: سنرد على مقتل العسكريين الروسيين بصورة مسؤولة وبدون هستيريا
وتعتبر هذه الرسالة السنوية البرنامج السياسي والقانوني الذي يعبر عن رؤية رئيس الدولة لتوجهات روسيا الاستراتيجية وتطورها في المستقبل القريب.
وسيكون ترتيب الرسالة الحادية والعشرين في تاريخ الدولة الروسية الحديثة، حيث سيدعى نواب مجلسي الدوما والاتحاد وقيادة البلاد ورؤساء الإدارات الدينية الرئيسية.
المصدر: وكالات