ديك الجن
11-14-2015, 07:38 AM
تستمر اوروبا بدفع اثمان باهضه من امنها واستقرارها بسبب دعمها المستمر لداعش ومن اسمتهم بالثوار في سوريا ، هؤلاء الارهابيون الذين ملئوا اوروبا خلال السنوات الماضية بسبب سياسات اللجوء والاحتضان لهم ... ضربوا بالامس ضربتهم البشعه في فرنسا واحتجزوا عشرات الرهائن في مسرح منطقة باتكلان الباريسيه ، ولم يلبت ان تدخلت شرطة مكافحة الارهاب الفرنسية ، لاطلاق سراح الرهائن المحتجزين ، ولكن انتهى التدخل بكارثة اخرى وهي مقتل جميع الرهائن وعددهم 118 ومقتل عدد 2 ارهابيين ، وهناك انباء بأن الارهابيين الدواعش قضوا على قسم كبير من الرهائن
والامر لا يقتصر على المسرح المنكوب وانما هناك عمليات اخرى راجله لداعش شملت مناطق عدة من باريس وقتلى آخرون ... في حوادث تشبه حرب شامله تشنها دولة اخرى على فرنسا
لقد تحول الشعب الفرنسي الى ضحية لسياسيات حكومته الاستكبارية الداعمه لارهاب داعش والنصره في دولة سوريا ، وها هم انفسهم وفروعهم في فرنسا يضربون البلد الذي استضافهم
وهناك المزيد من الارهابيين القادمين من سوريا والعراق بين مئات الالوف من المهاجرين الذين دخلوا فرنسا والمانيا ودول اوروبا الاخرى خلال الاشهر الماضيه في موجات هجره كبيره لم تشهد اوروبا مثلها من قبل
اوربا الان على موعد مع انهار من الدماء ستسيل بها دماء شعوبها لما اقترفته ايديها في سوريا
وهكذا يرجع الشر ليضرب من زرعه ورعاه
اما الدول الخليجيه الداعمه لارهاب هذه الجماعات الارهابية وعلى رأسها السعوديه وقطر والامارات والكويت ، فلازالت بمنأى من العقاب ، لكن الى متى ؟؟؟
والامر لا يقتصر على المسرح المنكوب وانما هناك عمليات اخرى راجله لداعش شملت مناطق عدة من باريس وقتلى آخرون ... في حوادث تشبه حرب شامله تشنها دولة اخرى على فرنسا
لقد تحول الشعب الفرنسي الى ضحية لسياسيات حكومته الاستكبارية الداعمه لارهاب داعش والنصره في دولة سوريا ، وها هم انفسهم وفروعهم في فرنسا يضربون البلد الذي استضافهم
وهناك المزيد من الارهابيين القادمين من سوريا والعراق بين مئات الالوف من المهاجرين الذين دخلوا فرنسا والمانيا ودول اوروبا الاخرى خلال الاشهر الماضيه في موجات هجره كبيره لم تشهد اوروبا مثلها من قبل
اوربا الان على موعد مع انهار من الدماء ستسيل بها دماء شعوبها لما اقترفته ايديها في سوريا
وهكذا يرجع الشر ليضرب من زرعه ورعاه
اما الدول الخليجيه الداعمه لارهاب هذه الجماعات الارهابية وعلى رأسها السعوديه وقطر والامارات والكويت ، فلازالت بمنأى من العقاب ، لكن الى متى ؟؟؟