جابر صالح
10-25-2015, 12:14 AM
الخميس, 22-أكتوبر-2015
لحج نيوز/متابعات
وافقت الحكومة اليمنية في المنفى، المشاركة في محادثات سلام مع جماعة الحوثيين والمؤتمر الشعبي العام، في خطوة محتملة نحو إنهاء الصراع بعد ما يقرب من 7 أشهر في اليمن، بحسب صحيفة نيويورك تايمز.
وقال دبلوماسيون في الأمم المتحدة، إن الحوثيين والمؤتمر الشعبي العام أشاروا، في وقت سابق، إلى استعدادهم حضور المحادثات التي يمكن أن تعقد في الأيام القليلة القادمة في جنيف.
وقتل أكثر من 5400 شخص في أعمال القتال التي اندلعت في مارس آذار.
وفشلت المحاولات السابقة لجمع الأطراف معاً وجهاً لوجه من أجل المحادثات لإنهاء الصراع والحرب في اليمن.
وتضيف الصحيفة الأمريكية أنه "وعلى الرغم من تحقيق التحالف السعودي انتصاراً عسكرياً في مدينة عدن الجنوبية، إلا أن الحرب وصلت إلى طريق مسدود، مع تزايد الضحايا من المدنيين."
وأشارت نيويورك تايمز، أن التسوية الجديدة التي دفعت بها الأمم المتحدة لإنهاء النزاع في اليمن تأتي في الوقت الذي يواجه التحالف السعودي ضغوطات مكثفة لإنهاء الحصار الذي يعانيه اليمن وزيادة القتلى من المدنيين.
وقالت الصحيفة، إن قوات التحالف الذي تقوده السعودية على وجه الخصوص، واجهت انتقادات حادة لحملة القصف وسقوط ضحايا من المدنيين اليمنيين.
لحج نيوز/متابعات
وافقت الحكومة اليمنية في المنفى، المشاركة في محادثات سلام مع جماعة الحوثيين والمؤتمر الشعبي العام، في خطوة محتملة نحو إنهاء الصراع بعد ما يقرب من 7 أشهر في اليمن، بحسب صحيفة نيويورك تايمز.
وقال دبلوماسيون في الأمم المتحدة، إن الحوثيين والمؤتمر الشعبي العام أشاروا، في وقت سابق، إلى استعدادهم حضور المحادثات التي يمكن أن تعقد في الأيام القليلة القادمة في جنيف.
وقتل أكثر من 5400 شخص في أعمال القتال التي اندلعت في مارس آذار.
وفشلت المحاولات السابقة لجمع الأطراف معاً وجهاً لوجه من أجل المحادثات لإنهاء الصراع والحرب في اليمن.
وتضيف الصحيفة الأمريكية أنه "وعلى الرغم من تحقيق التحالف السعودي انتصاراً عسكرياً في مدينة عدن الجنوبية، إلا أن الحرب وصلت إلى طريق مسدود، مع تزايد الضحايا من المدنيين."
وأشارت نيويورك تايمز، أن التسوية الجديدة التي دفعت بها الأمم المتحدة لإنهاء النزاع في اليمن تأتي في الوقت الذي يواجه التحالف السعودي ضغوطات مكثفة لإنهاء الحصار الذي يعانيه اليمن وزيادة القتلى من المدنيين.
وقالت الصحيفة، إن قوات التحالف الذي تقوده السعودية على وجه الخصوص، واجهت انتقادات حادة لحملة القصف وسقوط ضحايا من المدنيين اليمنيين.