السماء الزرقاء
08-17-2015, 10:27 AM
16/08/2015
http://mobashernews.net/files/news/la/75216cf902.jpg
رد النائب عبدالله التميمي على التشكيك بولاء فئة عريضة من المجتمع الكويتي وسوق الإتهامات لها بشكل واسع في أعقاب ماشهدته البلاد مؤخراً من ضبط (للخلية الإرهابية ) واصفاً هؤلاء المروجين للإتهامات بأنهم رأس الفتنة والمسوقين لها ضد وحدة المجتمع الكويتي المتعايش منذ الازل .
وقال أن هذه الطائفة لاتحتاج الى شهادات من هؤلاء الحشرات في إثبات ولائها ووطنيتها للكويت وقيادتها منذ تأسيس البلاد قبل أربعة قرون
وأستدرك أن حادثة التفجير الإرهابية في جامع الامام الصادق ع برهنت بشكل قاطع على أن هذه الطائفة رغم الدماء التي سالت في حالة السجود لله بإن الكويت وقيادتها خط أحمر مهما بلغت التضحيات، فهب رموز وأبناء هذه الطائفة للاتفاف حول قيادة بلادهم وفوتوا كل الفرص لزرع الشقاق بين ابناء الوطن الواحد .
وزاد التميمي من يشكك بالولاء ويكيل التهم للجميع نقول له أخرس فأنت عار على الكويت وأهلها ومكونات مجتمعها المسالم وننتظر رد الأخوة الوطنيين من باقي فئات المجتمع على هذه الشرذمة التي تنضح حروفها وكلماتها وأفكارها بالفتنة والطائفية النتنة،لاسيما وأنهم مرصودون ومعروفون بخيانتهم للوطن وتمردهم عليه فباتوا مشردين بين أوكار الخيانة والتحريض على الوطن وأهله في شتى بقاع العالم ويتبعهم بعض الهمج الرعاع في داخل البلاد .
وأضاف أن من يروجون لهذا السلوك الحقير بمجرد أن وجدوا حدث إرهابي لعصابة إرهابية باشروا ببث سمومهم للتأثير على المجتمع وزرع الفتنة والفرقة بين مكوناته دون أن يتابعوا المشهد العام وردود الافعال التي صدرت أولاً وإبتداء عن فعاليات الكويت وابناءها بمن فيهم رموز الطائفة المستهدفة الذين أدانوا هذا الفعل الشنيع ، متسائلاً عن مواقف بقية الفعاليات الاخرى التي تنادي بالوطنية تجاه هذه الشرذمة التي تحاول خلط الأوراق وحرق الوطن ، ومشدداً اليس من الواجب تأصيل الموقف الوطني بعد حادث التفجير الارهابي الاخير عبر إستنكار مواقف أصحاب الفتنة .
وختم التميمي أتقوا الله بالكويت ومجتمعها المسالم وتكاتفوا خلف قيادتها وإنبذوا هذه الفئة التي لاتريد الخير لبلد الخير فجلهم معروف الأنتماء والتبعية وربيع الخيانة العربية أخرج له عناصر مدسوسة في الكويت يعرفها الجميع ، مطالباً وزارة الداخلية بإحكام قبضتها على وسائل التواصل الاجتماعي كما أثبتت قدرتها على كبح جماع الأرهاب والارهابيين وجنبت البلاد شرورهم، وتطبيق قرار النائب العام بمنع النشر عن خلية العبدلي الارهابية ، وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه تحت قيادة صاحب السمو أمير البلاد وسمو ولي عهده الأمين ولاحول ولا قوة الإ بالله العلي العظيم
http://mobashernews.net/files/news/la/75216cf902.jpg
رد النائب عبدالله التميمي على التشكيك بولاء فئة عريضة من المجتمع الكويتي وسوق الإتهامات لها بشكل واسع في أعقاب ماشهدته البلاد مؤخراً من ضبط (للخلية الإرهابية ) واصفاً هؤلاء المروجين للإتهامات بأنهم رأس الفتنة والمسوقين لها ضد وحدة المجتمع الكويتي المتعايش منذ الازل .
وقال أن هذه الطائفة لاتحتاج الى شهادات من هؤلاء الحشرات في إثبات ولائها ووطنيتها للكويت وقيادتها منذ تأسيس البلاد قبل أربعة قرون
وأستدرك أن حادثة التفجير الإرهابية في جامع الامام الصادق ع برهنت بشكل قاطع على أن هذه الطائفة رغم الدماء التي سالت في حالة السجود لله بإن الكويت وقيادتها خط أحمر مهما بلغت التضحيات، فهب رموز وأبناء هذه الطائفة للاتفاف حول قيادة بلادهم وفوتوا كل الفرص لزرع الشقاق بين ابناء الوطن الواحد .
وزاد التميمي من يشكك بالولاء ويكيل التهم للجميع نقول له أخرس فأنت عار على الكويت وأهلها ومكونات مجتمعها المسالم وننتظر رد الأخوة الوطنيين من باقي فئات المجتمع على هذه الشرذمة التي تنضح حروفها وكلماتها وأفكارها بالفتنة والطائفية النتنة،لاسيما وأنهم مرصودون ومعروفون بخيانتهم للوطن وتمردهم عليه فباتوا مشردين بين أوكار الخيانة والتحريض على الوطن وأهله في شتى بقاع العالم ويتبعهم بعض الهمج الرعاع في داخل البلاد .
وأضاف أن من يروجون لهذا السلوك الحقير بمجرد أن وجدوا حدث إرهابي لعصابة إرهابية باشروا ببث سمومهم للتأثير على المجتمع وزرع الفتنة والفرقة بين مكوناته دون أن يتابعوا المشهد العام وردود الافعال التي صدرت أولاً وإبتداء عن فعاليات الكويت وابناءها بمن فيهم رموز الطائفة المستهدفة الذين أدانوا هذا الفعل الشنيع ، متسائلاً عن مواقف بقية الفعاليات الاخرى التي تنادي بالوطنية تجاه هذه الشرذمة التي تحاول خلط الأوراق وحرق الوطن ، ومشدداً اليس من الواجب تأصيل الموقف الوطني بعد حادث التفجير الارهابي الاخير عبر إستنكار مواقف أصحاب الفتنة .
وختم التميمي أتقوا الله بالكويت ومجتمعها المسالم وتكاتفوا خلف قيادتها وإنبذوا هذه الفئة التي لاتريد الخير لبلد الخير فجلهم معروف الأنتماء والتبعية وربيع الخيانة العربية أخرج له عناصر مدسوسة في الكويت يعرفها الجميع ، مطالباً وزارة الداخلية بإحكام قبضتها على وسائل التواصل الاجتماعي كما أثبتت قدرتها على كبح جماع الأرهاب والارهابيين وجنبت البلاد شرورهم، وتطبيق قرار النائب العام بمنع النشر عن خلية العبدلي الارهابية ، وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه تحت قيادة صاحب السمو أمير البلاد وسمو ولي عهده الأمين ولاحول ولا قوة الإ بالله العلي العظيم