صاحب اللواء
07-21-2015, 04:07 PM
2015 Jul / تموز 20
http://media.farsnews.com/Uploaded/Files/Images/1394/04/29/13940429000581_PhotoI.jpg
وتأتي التظاهرات الاحتجاجية في نجران بعد مرور اكثر من ثلاثة أشهر على بدء العدوان السعودي الهمجي ضد الشعب اليمني الأعزل.
وقال الناشط السعودي، طلال عبد الكريم، إن أولى التظاهرات خرجت يوم الجمعة الماضي في نجران بمشاركة العشرات من الأهالي الذين خرجوا بعد صلاة الجمعة وهتفوا مطالبين بوقف العدوان السعودي الغاشم على أبناء الشعب اليمني.
وأضاف عبد الكريم أن المتظاهرين وجهوا غضبهم الى السلطات السعودية، موضحا ان التظاهرات وصلت إلى أحد المعسكرات، مضيفا أن اهالي نجران اطلقوا هتافات ضد الملك سلمان، ما دفع عدد من الجنود السعوديين للخروج من المعسكر وإطلاق النار في الهواء لتفريق الحشود خوفا من اقتحام المعسكر.
وذكر الناشط السعودي أن التظاهرات ما زالت مستمرة خلال أيام العيد وبشكل كبير للمطالبة بوقف العدوان، معتبرا أن التظاهرات تعبر عن الرأي العام ويجب الاستماع لمطالب المتظاهرين وتحقيقها.
وقال ان السعودية تمكنت بمصادرها المالية ونشادها السياسي والاعلامي وعبر علاقاتها الدولية تمكنت من ان تسلخ من اليمن منطقتين من المناطق المهمة والحساسة في احتياطات النفط وهما (جيزان – نجران)، مشددا على انهما تابعتان لليمن اساسا، وهو ما انعكس سلبا في اوساط الشعب اليمني.
http://media.farsnews.com/Uploaded/Files/Images/1394/04/29/13940429000581_PhotoI.jpg
وتأتي التظاهرات الاحتجاجية في نجران بعد مرور اكثر من ثلاثة أشهر على بدء العدوان السعودي الهمجي ضد الشعب اليمني الأعزل.
وقال الناشط السعودي، طلال عبد الكريم، إن أولى التظاهرات خرجت يوم الجمعة الماضي في نجران بمشاركة العشرات من الأهالي الذين خرجوا بعد صلاة الجمعة وهتفوا مطالبين بوقف العدوان السعودي الغاشم على أبناء الشعب اليمني.
وأضاف عبد الكريم أن المتظاهرين وجهوا غضبهم الى السلطات السعودية، موضحا ان التظاهرات وصلت إلى أحد المعسكرات، مضيفا أن اهالي نجران اطلقوا هتافات ضد الملك سلمان، ما دفع عدد من الجنود السعوديين للخروج من المعسكر وإطلاق النار في الهواء لتفريق الحشود خوفا من اقتحام المعسكر.
وذكر الناشط السعودي أن التظاهرات ما زالت مستمرة خلال أيام العيد وبشكل كبير للمطالبة بوقف العدوان، معتبرا أن التظاهرات تعبر عن الرأي العام ويجب الاستماع لمطالب المتظاهرين وتحقيقها.
وقال ان السعودية تمكنت بمصادرها المالية ونشادها السياسي والاعلامي وعبر علاقاتها الدولية تمكنت من ان تسلخ من اليمن منطقتين من المناطق المهمة والحساسة في احتياطات النفط وهما (جيزان – نجران)، مشددا على انهما تابعتان لليمن اساسا، وهو ما انعكس سلبا في اوساط الشعب اليمني.