المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نائب سابق من أصول إيرانيه يهاجم النائب الحالي عبدالحميد دشتي : اشعر بالاستفزاز



فاطمي
07-21-2015, 12:55 PM
لم يتطرق النائب السابق في تصريحه الى موضوع الشركة العقارية التي اسسها مع وليد الطبطبائي لجمع واستثمار التبرعات لدعم تنظيمي النصره وداعش في سوريا والعراق


http://www.sabr.cc/picture/58977200px.png


19-07-2015 سبر - منار

استغرب النائب السابق ذي الاصول الايرانيه الكندريه ، د.محمد حسن الكندري سكوت الحكومة عن ما يفعله عضو مجلس الصوت الواحد د.عبدالحميد دشتي من استفزاز لمشاعر الكويتيين بزيارته لوالد المجرم الهالك عماد مغنية الذي اختطف طائرة الجابرية في عام 1988

ولم يتطرق النائب السابق ذي الاصول الايرانية الى حملة التبرعات التي يقودها بالسر والعلن مع وليد الطبطبائي لدعم جبهة النصرة وداعش في سوريا والعراق ، ولم يتحدث عن موضوع الشركة العقارية التي تم تأسيسها بمشاركة وليد والتي هي غطاء لاموال تلك التبرعات وواجهة رسمية لجمعها وتوزيعها واستثمارها


حيث قال: "تأخر الحكومة في اتخاذ إجراء حاسم تجاه دشتي يؤكد عجزها على المحافظة على الوحدة الوطنية ويكشف تخاذلها وفشلها."


وأضاف: "وضع الحكومة، لا أسمع لا أرى لا أتكلم؛ وكأن الأمر لا يعنيها ولا يعني الأمن الوطني!

http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=97266

على
07-21-2015, 02:16 PM
شكله بالصوره قاعد يعفط
خاااااك تو سرش خر

أبو ربيع
07-21-2015, 03:34 PM
نبيل الفضل - الوطن

2013/04/21

http://media.q80.tt/resources/media/writer/27_wm.png

الاعلان الخبري الذي نشرته صحف يوم أمس كان يقول في تغطيته لمعرض «العقار والاستثمار» بأن وليد الطبطبائي نائب رئيس مجلس الادارة لشركة الديار العقارية صرح عن «انطلاق باكورة مشاريع الشركة في المعرض والتي تتمثل في مشروع دانة الخور المملوك لشركة الدار للتطوير العقاري برأسمال 7 ملايين دينار!. والذي يعد تحفة معمارية رائعة تجمع بين الاستجمام والاستثمار»!.

واضاف الطبطبائي «ان موقع المشروع يتمتع بإطلالة كاملة على خور الدهاليز وبحر العرب، والتي تجعل منه قبلة استراتيجية للنخبة من العملاء»!!!.

الطريف انه بعد نشر الخبر الاعلاني ومحاولات الطبطبائي لنفيه قامت شركة الديار العقارية بمخاطبة شركة ادارة المعارض معتذرة عن خطأ ورود اسم الطبطبائي الذي ما هو الا احد المساهمين في الشركة – شركة الديار!!.

وبمراجعة بيانات شركة الديار نجد انها شركة ذات مسؤولية محدودة، رأس مالها 30 الف دينار تأسست بتاريخ 14 فبراير 2013 أي في عيد الحب الاخير منذ شهرين فقط!!.

أما الشركاء بها فهم ثلاثة لا رابع لهم. علي علاء الدين الفرارجي، ووليد مساعد الطبطبائي.. والنائب المبطل محمد حسن يوسف الكندري… وهو المدير المخول بالادارة!!!

والسؤال، ما علاقة طب العيون وعلم الحديث والشريعة بالتطوير العقارية كي يوكل تسويق بحجم مشروع الدهاليز لهذه الشركة؟!

واين الخبرة ممن لا يملك العلم في شركة لم يمض على تأسيسها مائة يوم وبرأسمال اكثر من متواضع؟!

ولا نظن ان الشركة أو مساهميها يفهمون بالسوق العماني اكثر من السوق الكويتي!.

واذا كان الدكتور محمد الكندري هو المدير المخول والشريك الثالث يبدو من اسمه انه غير كويتي فما الغرابة بأن يكون الطبطبائي هو نائب المدير أو نائب رئيس مجلس الادارة؟!

امامنا سلسلة من الحقائق التي تتقافز بينها وعليها علامات التعجب والاستفهام.

ولكننا نعود الى الشركة صاحبة مشروع «دانة الخور» المطلة على خور الدهاليز وهي شركة المواد للتطوير العقاري، لنجد انها شركة تأسست عام 2008 برأسمال 7 ملايين دينار، ومن أسماء اصحابها تفوح نسائم جمعية الاصلاح وبخور الاخوان المسلمين!!.

فان يستثمر الاخوان اموالهم أو اموال كوادرهم ومنتسبيهم في المشاريع العقارية فأمر ليس بغريب ولا هو بدعة، فخيرت الشاطر الاخونجي المصري من اكبر المستثمرين في المشاريع العقارية وله اكثر من مدينة ومشروع عقاري.

ولكن لماذا يخاطر الاخوان بوضع كل رأس مال الشركة في مشروع واحد ثم يسلم هذا المشروع للطبطبائي والكندري لتسويقه؟!!

وما علاقة الطبطبائي والكندري بالاخوان المسلمين؟!

ولكي نكتشف دهاليز العلاقة مع الاخوان، نقول.

ان الطبطبائي ومنذ ان انقلب على السلف بحركته العلمية المتهافتة، فقد احرق جسوره معهم. فلما اخرجه ابناء القبائل من حركته بعدما ادخلهم معه، وجد نفسه محتاجا للانتماء لمجموعة ما، فكان امامه ثلاثة خيارات، اما حلق لحيته والانضمام الى الليبرالية، واما ابقاء اللحية والتشيع كونه من آل البيت، واما ان ينضم الى الاخوان!.

فكان خيار الاخوان هو الاقل كلفة، ولكن الاخوان لم يروا في انضمامه المعلن لهم اي فائدة، فوافقوا على تبنيه على انه يظل في الشكل العام نائبا اسلاميا مستقلا ليستفيدوا من التنسيق معه واستخدام اسمه كطرف محايد لا ينتمي لهم.. على الاقل امام الناس!.

ولقد جنى الطبطبائي من هذه العلاقة اصواتهم في الانتخابات وفتحهم دروب الغنى وسكك الازدهار المالي للرفيق الجديد، عبر عدة انشطة كان اهمها مبرته التي خالفت كل قانون وتعاونت مع كل مبرة خليجية مشتبه بنشاطها.

هذا دهليز الطبطبائي.

اما دهليز الكندري فقد بدأ مع تشكيل كتلة الاغلبية في المجلس المبطل، وتوجت العلاقة بالشرخ الذي اصاب علاقة الكندري السلفي بكتلة السلف التي انجحته. هنا تبناه الاخوان وذابت شخصيته في زخم نوابهم وانقطعت به السبل عن السلف. فكان لزاماً ان يدعم ليبرر لنفسه صحة تحوله من فريق نزيه الى فريق ينفع!!

هذا مجرد تحليل عقلي مبني على المعطيات الصغيرة من الحقائق الكبيرة التي يغطي عليها حزب الاخوان المسلمين ويضيعها في دهاليزه. ولكن هذه التفاصيل تعود لتؤكد لنا ان شخوص المعارضة الكويتية في اغلبهم ان لم يكن كلهم شخصيات تدور حولها الشبهات وترقص على رؤوسهم الريبة وتعزف الشكوك. وإلى هذه اللحظة لم نلتق بشخص من المعارضة لا تشوبه شائبة او تلوثه حقيقة مزرية.

على اي حال مبروك دكتور محمد تستاهل اكثر. وهاردلك وليد على الخطأ الذي فضح الدهاليز.

http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=269344&yearquarter=20132