المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بالفيديو.. دموع ريم.. تحرج ميركل



كوثر
07-19-2015, 07:02 AM
الأحد 19 يوليو 2015 - الأنباء - أخبار24


بالفيديو دموع ريم تحرج ميركل


أحمد صبري


«أنت شخص محبب، لكن ألمانيا لا تستطيع استقبال جميع المهاجرين إليها، يجب أن يعود بعضهم إلى بلادهم، ولابد للحكومة من اتخاذ القرارات التي قد تكون قاسية في بعض الأحيان». بهذه الكلمات القاسية والغريبة حطمت «المرأة الحديدية» المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أحلام ريم الطفلة الفلسطينية صاحبة الأعوام الـ 10 في ان يتم منحها مع أسرتها حق اللجوء الذي تنتظره منذ 4 سنوات عقب انتقالهم من مخيم للاجئين في لبنان إلى ألمانيا، وتسببت بانخراطها في بكاء شديد، وزادت من مخاوفها من الترحيل في أي وقت.

وقالت الفتاة الفلسطينية لميركل بلغة ألمانية جيدة إنها تريد أن تدرس في ألمانيا، معربة عن أسفها أنها لن تستطيع مشاركة أصدقائها المتعة التي يحبونها لأنها غير متأكدة إن كانت ستبقى في البلاد.

وجاءت إجابة ميركل صادمة رغم تعاطفها مع الفتاة، إذ قالت: «أتفهم الأمر بالطبع، لكن السياسة تكون أحيانا قاسية.. تعرفين بالطبع أن هناك الآلاف والآلاف من اللاجئين في المخيمات بلبنان، ليس بوسعنا أن نقول للجميع يمكنكم المجيء إلى هنا»، وأكدت المستشارة في نهاية حديثها أن بعض اللاجئين سيتعين عليهم المغادرة.

وبعد بكاء ريم، توجهت المستشارة الألمانية إليها للتخفيف عنها، مكتفية بالتربيت على ظهرها.




https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=NxVWZTLl77c

Shaker
07-19-2015, 09:46 AM
هذه محرد حركة تلفزيونية اعلامية!
هي جزء من حركات الماكينة الاعلامية العالمية الروثشيلدية التي تسعى لكسب شيء "ما" بواسطة شيء اخر!


والا فهناك الكثير من الماسي الدموية (وليس الدمعية) لاشخاص يطحنون ويقتلون! وهذه الماكينة تغض البصر



وفي الاخير رحم الله "الموالين" الذين يؤثرون البقاء على ارضهم والدفاع عنها بالنفس و النفيس بدل الهرب و اللجوء .





(( تحية لاهل بلدتي نبل و الزهراء الابطال الذين اثرو البقاء على ارضهم و الدقاع عنها ضد غزو الدواعش، و كذلك اهل بعض المدن العراقية "الموالية" التي رغم التفجيرات الدموي يؤثر اهلها البقاء فيها ))

هاشم
07-19-2015, 12:03 PM
لو سمحت ميركل لهذه الفتاة وامثالها بالبقاء في المانيا

فماذا سوف يحدث

سوف يبدأون بنقل التخلف والتطرف الذي تعلموه في بلدانهم الى المانيا

ولبدأوا الصلاة في الشوارع واغلقوا الطرقات

وجمعوا التبرعات لتمويل الارهاب في بلدانهم

وحرضوا المسلمين الباقين لارسال ابنائهم الى القتال في سوريا والعراق وتسموا بالمسميات الغريبه مثل

أبو قتادة الالماني

أبو سليم اللندني

وهكذا

شعوب لا تستحق الا الضرب بالنعال